يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لا زلت تغرس في قلب الوطن نخلة الصمود
وفي قلبي محبة بلا حدودددددددددددددددددددددد دد
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
مِثْلُ كُلِّ الخَلِيقَةِ
أَوْ فَلْنَقُلْ
مِثْلُ هَذَا الوَلِيدْ..
هُوَ يَلْهُو
وَ يَمْرَحُ
يَبْكِي
وَ يَفْرَحُ
يَهجُو
و يَمْدَحُ..
يُولَدُ مِنْ خَطَأ الابْتِهَجَاتِ
يَكْبُرُ فِي لَحْظَةٍ
وَ يَمُوتُ
تَمَامًا كَمَا كُلُّ هَذِي الخَلِيقَةِ
مَسْتَشْهِدًا
فِي ارْتِسَامَاتِ حُلْمٍ طَرِيدْ..
إذَنْ:
مَا الجَدِيدْ..؟
سؤال لا فضاء له في وجود الجنة والنار .. لكن ّ الشّعر يرفض حججنا وينصر نفسه .. ألف تقدير
وَ أَعِدْهَا مَرَارًا
لَعَلَّكَ تَشْتَاقُنِي فَجْأَةً
حِينَ أَرْحَلُ
ثُمَّ يُغِيرُ عَلَى سَقْفِ بَيْتِكَ عُرْسُ الغُزَاةِ
وَ تَصْدُقُهُمْ فِي الحَدِيثَ
عَنِ الأَرْضِ
وَ القُدْسِ
وَ اللاَّجِئِينْ
أشتاقك وحرفك
كل يوم
أستاذي وأخي
ثورة
النُّصُوصُ قُرًى غَامِضَهْ..
وَ النُّصُوصُ مَبَادِئُ مِنْ شَجَرٍ دَامِسٍ
وَ خَوَاتِمُ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ
وَ دُمًى تَتَبَاهَى بِأَثْمَانِهَا البَاهِظَهْ..
وَالنُّصُوصُ مَمَالِكُ نَائِمَةٌ
وَ شُعُوبٌ هُلاَمِيَّةٌ
رَاكِضَهْ
...
مُدُنٌ..
تَتَدَحْرَجُ فِي لُغَةِ الانْكِسَارَاتِ..
أَطْيَافُ مَنْ غَادَرُوا
لِلْحُرُوبِ
...
مَرَاكِبُ
تَلْهُو بِأَمْوَاجِهَا..
وَ مَوَانِئُ تَقْتَاتُ مِنْ جَوْعِ أَحِلاَمِهَا الرَّابِضَهْ
...
النُّصُوصُ شَوَارِعُ مَصْلُوبَةٌ
وَ مَوَانِعُ مَقْلُوبَةٌ
وَ خُطًى
رَافِضَهْ
بارك الله بك يا شيخي
هكذا علمتنا
فلك ما كسبنا
وعلينا ما اكتسبتنا
لحرفك وهجه ولحسك بهجته رغم هالات الحزن التي تقتفي أثره.
حرف كبير لأديب كبير يطربنا دوما ما نقرأ له.
لا فض فوك ودمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر جميل لشاعر كبير يكتب بإحساس ومهارة
حزينة ولكنها رائعة