يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لا زلت تغرس في قلب الوطن نخلة الصمود
وفي قلبي محبة بلا حدودددددددددددددددددددددد دد
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
مِثْلُ كُلِّ الخَلِيقَةِ
أَوْ فَلْنَقُلْ
مِثْلُ هَذَا الوَلِيدْ..
هُوَ يَلْهُو
وَ يَمْرَحُ
يَبْكِي
وَ يَفْرَحُ
يَهجُو
و يَمْدَحُ..
يُولَدُ مِنْ خَطَأ الابْتِهَجَاتِ
يَكْبُرُ فِي لَحْظَةٍ
وَ يَمُوتُ
تَمَامًا كَمَا كُلُّ هَذِي الخَلِيقَةِ
مَسْتَشْهِدًا
فِي ارْتِسَامَاتِ حُلْمٍ طَرِيدْ..
إذَنْ:
مَا الجَدِيدْ..؟
سؤال لا فضاء له في وجود الجنة والنار .. لكن ّ الشّعر يرفض حججنا وينصر نفسه .. ألف تقدير
وَ أَعِدْهَا مَرَارًا
لَعَلَّكَ تَشْتَاقُنِي فَجْأَةً
حِينَ أَرْحَلُ
ثُمَّ يُغِيرُ عَلَى سَقْفِ بَيْتِكَ عُرْسُ الغُزَاةِ
وَ تَصْدُقُهُمْ فِي الحَدِيثَ
عَنِ الأَرْضِ
وَ القُدْسِ
وَ اللاَّجِئِينْ
أشتاقك وحرفك
كل يوم
أستاذي وأخي
ثورة
النُّصُوصُ قُرًى غَامِضَهْ..
وَ النُّصُوصُ مَبَادِئُ مِنْ شَجَرٍ دَامِسٍ
وَ خَوَاتِمُ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ
وَ دُمًى تَتَبَاهَى بِأَثْمَانِهَا البَاهِظَهْ..
وَالنُّصُوصُ مَمَالِكُ نَائِمَةٌ
وَ شُعُوبٌ هُلاَمِيَّةٌ
رَاكِضَهْ
...
مُدُنٌ..
تَتَدَحْرَجُ فِي لُغَةِ الانْكِسَارَاتِ..
أَطْيَافُ مَنْ غَادَرُوا
لِلْحُرُوبِ
...
مَرَاكِبُ
تَلْهُو بِأَمْوَاجِهَا..
وَ مَوَانِئُ تَقْتَاتُ مِنْ جَوْعِ أَحِلاَمِهَا الرَّابِضَهْ
...
النُّصُوصُ شَوَارِعُ مَصْلُوبَةٌ
وَ مَوَانِعُ مَقْلُوبَةٌ
وَ خُطًى
رَافِضَهْ
بارك الله بك يا شيخي
هكذا علمتنا
فلك ما كسبنا
وعلينا ما اكتسبتنا
لحرفك وهجه ولحسك بهجته رغم هالات الحزن التي تقتفي أثره.
حرف كبير لأديب كبير يطربنا دوما ما نقرأ له.
لا فض فوك ودمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر جميل لشاعر كبير يكتب بإحساس ومهارة
حزينة ولكنها رائعة