شيءٌ دفِينٌ من الحُزن

ما أجمل الحداثة
من يستطيع الوصول إلي مثل هذه الفلسفة
كل التحية لك استاذي
أميرة عمارة

أخي الرابحي
عند توضع الحروف في مواضعها
تصنع المعجزات أمامي حروف تشع
نورا وصفاء لاأستطيع أن أفيها حقها
أسجل إعجابي
دمت مبدعا أيها العزيز
ودامت المودة

رائع ما قرأت هنا أخي عبد القادر .
في المد شيء دفين من الحزن ،
و في قصيدتك إبهار نادر ،
وبوح متمكن قادر ، و إبداع لم يسبقك إليه شاعر .
********
بوركت

الأخت الكريمة نادية بوغرارة

السلام عليكم و رحمة الله..

و أروع منه ما خطته نفسك الشاعرة من وميض خالص

شكرا لك المرور

و التعليق..


محبتي الأخوية

عبد القادر

اخى الكريم عبد القادر
تحية إعجاب بشعرك الجميل
و قلمك النابض ألقا
مودتي و تقديري
أخوك

مَرَاكِبُ
تَلْهُو بِأَمْوَاجِهَا..
وَ مَوَانِئُ تَقْتَاتُ مِنْ جَوْعِ أَحِلاَمِهَا الرَّابِضَهْ
...
النُّصُوصُ شَوَارِعُ مَصْلُوبَةٌ
وَ مَوَانِعُ مَقْلُوبَةٌ
وَ خُطًى
رَافِضَهْ
أستاذنا الرابحي
شاعرية دافقة وتطويع للحرف لا يضاهى و صورا وموضوعات ولا اروع
نقول شاعر استاذ مبدع
دمت بكل هذا الابداع والحمد لله ان الاخ يحي سليمان اخرج لنا منكم اللالئ الفريدة
دمتم بكل صفاء ونقاء وابداع

يا أخي أنت رائع
فعلاً النصوص قرى غامضة
وما أجمل النصوص الذهبية
يا أخي نصك من ذهب
وشكرا لك على هذا الشعر الرائع.
تحيتي وتقديري

أيها الشاعر المجنون والقلب المسكون بكل معاني الإبداع والجمال
كُلُّ النُّصُوصِ الجَمِيلَةِ
تَأْتِي بِلاَ مَوْعِدٍ
هَكَذَا..
دُونَ أَنْ تَطْرُقَ البَابَ
أَوْ تَتَكَلَّفَ صَمْتًا
يَرَىَ ظِلَّهَا
ثُمَّ سُرْعَانَ مَا تَتَفَتَّحُ
يَغْمُرُهَا
فَجْأةً
فَرَحٌ نَادِرٌ
حِينَ يَكْتُبُهَا الشُّعَرَاءُ المَجَانِينُ
فِي لَحِظَةٍ عَابِرَهْ..

شاعرٌ كبير أخي عبد القادر يزيدنا شعرك إعجاباً كلما زدناه تأملاً كما يقول أبو نواس رحمه الله :
يزيدُك وجههُ حُسناً
إذا ما زِدتهُ نظرا !


النُّصُوصُ قُرًى غَامِضَهْ..
وَ النُّصُوصُ مَبَادِئُ مِنْ شَجَرٍ دَامِسٍ
وَ خَوَاتِمُ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ
وَ دُمًى تَتَبَاهَى بِأَثْمَانِهَا البَاهِظَهْ..
وَالنُّصُوصُ مَمَالِكُ نَائِمَةٌ
وَ شُعُوبٌ هُلاَمِيَّةٌ
رَاكِضَهْ
...
هُوَ نَصٌّ حَزِينٌ
بَكَى وَ اشْتَكَى
ثُمَّ أَغْلَقَ كُلَّ الحُرُوفِ
عَلَى نَفْسِهِ فَجْأَةً
وَ اخْتَفَى..


لا فُض فوك يا عزيزي ولا عدمناك مناراً شعرياً وعلماً روحيا

آثرت ُ أن أتخلّفَ قليلا لعل ّ البهجة تسبقني إلى حروفك المشحونة بوميض البرق والأمل وشيئا من ابتكارات المعنى في عتبات الفهم العميقة ..
وها قد ذهبت ُ فيها في كل ّ الشوارع ، كأنك قصدْت َ ب: إلى يحيى سليمان أن تستشكل المعاني أمامنا .
يا عبد القادر أعدت ُ القراءة مثل التلميذ ورأيتني أفهم أشياء أخرى ..
وهذا من جمال النصوص هذا التوالد المستمر للمعاني في كل ّ قراءة .. ألف شكر

أخي الحبيب مجدوب..
شكرا لك ..حبيبي
على مرورك الكريم..
و لك أن تتخلف كيف شئت و متى شئت
إن رأيت في ذلك متعة لك تزيدك بهجة و سرورا

شكرا لطيب كلماتك...
عبد القادر

أَعِدْ لِي نُصُوصِي
بَيْنَ جُرْحٍ
وَ نَكْسَةٍ
أُعِيدُ لَكَ الأَنْهَارَ
فِي دَجْلَةِ الرَّدَى
...
مَدًى
كَانَ هَذَا الأَمْسُ
مُذْ كُنْتَ نَائِمًا
فَلاَ ضَيْرَ أَنْ تُضْنِيكَ
فِي نَوْمِكَ
العِدَى
يَضِيعُ جَوَابُ الشَّرْطِ
فِي الشَّرْطِ
مِثْلَمَا
يَضِيعُ صُرَاخُ الحَقِّ
فِي رَجِعَةِ الصَّدَى


يغار منها أشعر الشعراء
سحرا وإيقاعا وشموخا

ويحفظها من عرف قيمة ما تخفيه الرؤى
من الحقيقة
مدى كان هذا الأمس
فقط هو مدى

وهكذا تُقتَحمُ الفلسفة

أسجل اعجابي الشديد بما فاض به قلمكم السامق



تحياتي .

اخي الكريم الشاعر فتحي المنيصير..

شكرا على المرور
و على الكلمات الطيبة
وعلى مروركم الكريم...

دمتم..


عبد القادر