حــنـيـن ....

الاديب هشام :

أصبحت وبحق تثير الحروف والأحاسيس هنا كما يجب .. وتهب الجميع هنا قسما من نقائك ..

كلمة شكرا - أخالها لا تفيك حقك اخي هشام ولكن لك مني امتنان يليق بكل هذا

دمت نقيا متألقا


تحياتي

تبدو تلك الملامح التي نعشق فنحيا ثانية ، أو نعود لنلتحف موتنا حتى يتفصد القهر من جنبات اللحظة ، نغمض أعيننا عن كل شيء الا تلك الخوالي التي تهبنا انفاسنا .......

راضي الضمير ي :

أيكفيك أن أقول :

أنت رائع .. ؟

لا اعلم هل خدعت نفسي ....
لا اعلم هل انغمست في أوهامي ....
لا اعلم هل اغلقت عيني امام نور الواقع .......

حاولت ان اخفي شمس الحقيقة بأناملي ....كي اتيح لنفسي فرصة الاحتفاظ باحاسيس ومشاعر لاتمت للواقع بصله


دمت سيدتي نادية بروعتك ....دمت بنقاءك

تحياتي

ماسه :

لن تتخيلي سيدتي أي روعة تلفني عندما قرأتك هنا .. قلمك لايزال مشرقا .. ويسعدني بصدق أن أراك هنا



أشكر لك سيدتي حضورك ، وأتمنى بصدق أن أكون عند حسن ظنك بي

ما زال ذلك الركن يحتفظ بدفء أحلامانا ..
وما زالت أمانينا مخبأة في علب ملونة ..
ولكن ..
نحن من رحل بعيدا عن تلك الزوايا إلى صقيع الضياع ..

لعلي أنا من تهذي هنا ..


حس عميق وتساؤل يبحث عن حقيقة كينونتنا ..


دمت بألق أخي عاشق الخيل ..
ضيعتني أسئلتك بين السطور ..

شريفه :

أمتعني كثيرا حضورك المتألق .. وألجمتني حروفك ردا .. !!!!

تقبلي جل احترامي

في زويا العمر تختبئ ذكريات نحاول أن نتجاهلها

وهي التي غمرتنا بسعادة ذات وقت

ونحن من همنا بها وسافرنا معها في حلم جميل

أن كنت تهذي متجاهلا فرح رسمنا ه على شفتانا

فتلك الزويا ما زالت تذكره

وتتغنى بعزف ترنمنا به حينها

كم أحببت تلك الزوايا وها أنا أحضنها بشوق كلما مررت بها

هي لن تعود ولكننا نحن من نعود لها كلما عاودنا نفس الحنين

عزيزي عبدالله كنت هنا رائعا وقد أثار أحساس حرفك شعور في داخلي

تقبل تحياتي

نمى العشب فوق سطح الصمت ......
تعبت الاحداق من عتمة الطريق

هل ثمة من يلهث خلف الحنين .....؟؟
رغم جفاف حلق السنين ..
...

لم يسد جفاف السنين حلوقنا عن ابتلاع غصات الشوق يومًا بعد يوم

بل تراكمت الغصات فوق بعضها حتى أوشك العمر على الموت بسبب مرضٍ اسمه الغصة

تقديري

يسرى :
الانسانة ....الفنانة .... لا اعلم حقا كيف افيك حقك ....

لكن لك مني امتنان يعقبه امتنان

تحياتي لك ...

أخي وأستاذي معروف

كأبهى مايكون الحضور أستقبل حرفك هنا للمرة الثانية
وفي كل مرة أجدني أحار ردا بما ألجمت به حروفي وفاض عن قدرتي
حقيقة سعدت كثيرا باهتمامك أخي والله أسأل أن أكون عند حسن ظنك بي

تحياتي لك