حــنـيـن ....

دخوون :

وكأنكِ ... حضرتي من زمنها ..
وكأنك ... الطرقات والميقات ..
تخطيتي كُل مواجع الزمن ..
وفيزياء المسافات ..

دخوون :

دمت متألقة

وهنا أبحث عن ما أملك !!

لكن

صدى الصوت يعود مسرعاً...

ولا مجيب ..

ما شــــاء الله ... مبدع ياأستاذى الفاضل

وإن كان هذا هذيان .... فكيف يكون كلام العقل المتزن !!

دمت بخير

زين
حين يحمل لنا البعض حزمة من الضوء...لنتعرف على شخصية رائعة بمقاييس المثالية..لا بد من أن نبتدأبالشكرله..فلكي يازين كل الامتنان والتقدير ...


تحياتي لك

نجلاء :

أنت متميزة .. وأديبة
وبمقياس المضمون الأدبي تظلين تتربعين على عرش الفكر والأناقة ..

وأنت المدخل الوحيد لقراءة الجمال ..


تحياتي سيدتي

أخي / عاشق الخيل

ما أجمل هذا الهذيان وما أروع هذا البيان

ابدعت ولامست ذواتنا بأنامل من نور

اقف لأصفق بحرارة هنا

علي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

أخي المبدع عبد الله،

ثق أننا كلنا ننزوي إلى ركن ما، ملموس أو مجرد، ونحضن رزما من الماضي، أحداث أو ذكريات

فنهذي بدورنا ونطرح الأسئلة ويكون الماضي جوابا من نور لها. لكننا نستمر وهذا هو الجميل

أن نتذكر الماضي المشرق وأن نستمر في الحاضر عسى أن تتسلل أشعته لواقعنا اليوم.

عبرت حروفك عنا جميعا فشكرا لك.

احترامي وتقديري.

زين
حين يحمل لنا البعض حزمة من الضوء...لنتعرف على شخصية رائعة بمقاييس المثالية..لا بد من أن نبتدأبالشكرله..فلكي يازين كل الامتنان والتقدير ...
تحياتي لك

لا أعلم إن سقطت الباء بين ثنايا الأحرف المتسارعة ...

لكن لها لمسة جميلة أحبها ... !!

قد نجبر على غلق الباب أمام الضوء القادم ولكن شعاعه يخترق الباب ويبقى له أثر لا يذهب إن ذهب الضوء!!

نحترم عقول منيرة تنير لنا طريق نتمنى السير فيه ونشتاق لتقترن مع أقلامنا من جديد لنرسم وتصحح لنا ..

مازلت هناك وسأبقى هنا بإذن المولى لعلىّ أرتوى ..

أيها القمر .. :
يامن لك بعض بؤسي .. أتراك تضيء ليل الموتورين مثلي .. أم أنك تعبث بنقائنا وتهبنا وعودا لاتتحقق .. ؟
أليس هذا جنونا .. ؟

زينب وليد ....
بكل النقاء الذي تركته هنا أجدني أدين لك بالكثير ..
مجرد توقفك هنا يعني لي الكثير الكثير .. فضلا عن توقيعك الرائع وتواجدك البهي ..
لتبقى رايتنا النقية تلوح في آفاقنا ويبقى بوح أقلامنا يمدنا بالحياة ..
كل التقدير لك زينب على رقة كلماتك وإحساسك الجميل ....... إلى اللقاء

الاديب والشاعر علي
نقاؤك سيدي يلجمني في أحيان كثيرة فأحار ردا لكنك تدرك ما أكنه لشخصك الكريم ..
شكرا اخي المعشي على ماتركته هنا من عبير يشي بحضورك ..

إلى اللقاء ..

هناك في ركن ما

حضنت كل ما أملك
ضحكات الاحبة
همسات الشوق
ونبضات الاماني

نمى العشب فوق سطح الصمت ......
تعبت الاحداق من عتمة الطريق

هل ثمة من يلهث خلف الحنين .....؟؟
رغم جفاف حلق السنين ..

لما نفقد ارضاً غرسنا بها جذوراً عميقة الانتماء ؟؟
لما نودع حلماً غفا بامان فوق الهدب ؟؟
كيف انحسر ذلك الافق المليء بكل طيوف الجمال ؟؟

انا من يهذي هنا يا أصدقائي

اخي عبد الله المحمدي


بعض الهذيان كشفر السكين..!


سلمت..وسلم مدادك\


محبتي