شرود...

مشاركة جدا جميلة بوركت اخي
تقبل مروري المتواضع
احببتها

أحَبَّكَ الله



مرور لطيف



لا عدمتكما

فنان للعشق وأخرى للسياط والتقي ..

رائع في هذا النص المتعاي بنفسه عن كل ّ تساهل .

ودي

فنان للعشق وأخرى للسياط والتقي ..

رائع في هذا النص المتعاي بنفسه عن كل ّ تساهل .

ودي

أهلاً بك أخي مجذوب



مرور أحبه




لا عدمتك أخي

أمشي..
وملؤ الرُّوحِ غصنُ الحالمينَ
وملؤ عَيْنَيَّ السَّحابُ
ودمعتانِ على قديمٍ قد تَغَبَّرَ بالأسى أو دَمْعَةٍ
تَتَنَبَّؤُ المجهولَ مجهولَ الشَّقاءِ بما يُخَبِّؤُهُ القَدَرْ
أَمْضِي..أغيبُ...
ودونَ أن أحظى بدمعةِ زَهْرَةٍ
تبكي إذا غابَ الحبيبُ عن الحديقةِ
ثُمَّ يَغْلُبُها النُّعاسُ فَتَرْتَدي النَّومَ الخفيفَ..
تقولُ
"عُدْ للزَّهْرَةِ الوَسْنى"...
وتَحْلُمُ بِي...
ولَكِنِّي هنا عَدَمٌ
ولا أحَدٌ يراني إذ أموتُ على حدودِ حكايةٍ أخرى
أُلَمْلِمُ ما تناثَرَ مِنْ دَمِي فوقَ الشِّفاهِ وفي البطونِ
وسوفَ يَتَّهِمونني أنِّي البَغِيّ...
وتأكُلُ الأسواطُ مِنْ كَتِفَيّ..
"ويلَكَ إنْ أسَأْتَ لِمَنْ أسَأْتَ بما مضى"
يَتَوَعَّدُ(المَلَكُ التَّقِيّ)..
يُسَمِّنُ الأسواطَ
يَكْتُبُ في الهواءِ الطَّلْقِ أشعاري
ويحلِفُ أنَّها سُرِقَتْ مِنَ التَّيجانِ في الماضي
سبائِكَ فوقَ رأْسِ السَّيِّدِ المعبودِ من غيرِ الإله...
"أنا لِغَيْري...
لستُ لي"
أهذي..
وأرسُمُ ذكرياتي للغَدِ المَجْهولِ
مجهولِ الشَّقاءِ بما يجيءُ به القدَرْ

أخي الكريم أحمد وليد...


السلام عليكم


قصيدة لا علاقة لها بالنثر

لا من ناحية الوزن العروضي..
و لا من ناحية السقوط في نثرية الشعر المعروفة

و لذلك فهي تحتاج إلى خصائص نقدية تعي جيدا تطور مستويات التشكيل الشعري في القصيدة المعاصرة
من أجل فهم المدلولات الكامنة وراء البناء الشكلي و تمظهرات تحققه على المستويين الوسيقي و اللغوي

أخي وليد..
نص يعرف صاحبه و يعرفه صاحبه...

بارك الله فيك


عبد القادر رابحي

أخي الكريم أحمد وليد...
السلام عليكم
قصيدة لا علاقة لها بالنثر
لا من ناحية الوزن العروضي..
و لا من ناحية السقوط في نثرية الشعر المعروفة
و لذلك فهي تحتاج إلى خصائص نقدية تعي جيدا تطور مستويات التشكيل الشعري في القصيدة المعاصرة
من أجل فهم المدلولات الكامنة وراء البناء الشكلي و تمظهرات تحققه على المستويين الوسيقي و اللغوي
أخي وليد..
نص يعرف صاحبه و يعرفه صاحبه...
بارك الله فيك
عبد القادر رابحي

أخي الفاضل عبد القادر رابحي...

كنت مدركاً لذلك

وربما كان قولك على تخوم حديث الأخت د.نجلاء طمان

فإني تركت للقارئ ذائقته تسوقه للنص

ولم أكن قادراً-على سبيل المثال-أن أصلحَ ذلك إن هفا

أخي عبد القادر

كنت أروع من النص وصاحبه


مودتي

بوركت أيها الحبيب
نص رائع محلق

تقديري

بوركت أيها الحبيب
نص رائع محلق

تقديري

أهلاً بك صديقي عمر


مرور طيب

لا عدمتكما

همسة شعرية دافئة بمشاعر حالمة.

ملؤ ... بل ملءُ

أتنبؤ ... أتنبأُ

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نص رقيق رائق بحس ناعس عذب

أهلا بك شاعرنا في واحة الخير

تحاياي