السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الفاضل حسين
إنها فعلا قصيدة رائعة,,, موغلة في الروعة,,,, أسجل لها أعجابي التام
أما عن القضية المستعصية ,,المؤلمة,, الرهيبة,, التي يتمسك بها الكثير حتى الموت,,! ويرتعد أمامها البعض حتىا لموت أيضا, وتعقد لها المؤتمرات العالمية,, وتحاك ضدها المؤامرات العالمية والمحلية ,,ومن أجلها ضحى الألوف,,,, وعلى هامشها مات الألوف,, وانتحر الألوف,, وتشتت الملايين فماذا نقول ؟؟؟؟
اغتصبوا البلاد عنوة, وبالقوة ,وشردونا ,( لا حول ولا قوة إلا بالله)هذا هو الواقع ,,,
لكن لا ضمير لنا ,لو باركنا لهم ما فعلوه
لا ضمير لنا, لو نسيناه ولو بعد قرن أو قرون
لا ضمير لنا, لو تركناهم يهنأون
الى ان يقول الله كن فيكون
ماسة