الأخ العزيز مازن
كل التساؤلات حول بعضهم تزيد من قيمتهم
يتصرفون ويوجدون المبررات التي لا تمر
على طفل صغير
يعاملون الشعوب وكأنهم قطعان من الخراف
تساق حيث يريدون
وغالبا للمذبح
فلم الجموع تنتشي إن مرَّ يوما بينهم
ولم الجهاد مقيد واللاهثون على الموائد حولهم
هل هان عزم القوم أم هانت كرامة أرضهم ؟؟
لا لست أدري أيّنا سبق الأخير لدورهم
يا أخي اصحاب الفضيلة يصدرون الفتاوي
والعسكر يكسرون ابادي وأقدام الرافضين للذل
وأصحاب المصالح يبيعون الآرض والعرض مقابل ابتسامة من السيد الأكبر
و.... و....
وبتنا لا ندري من مع ومن ضد
شدرا وسامحني على إزعاجك