أحيانًا يهرب الإنسان من واقعه ويبني قصورا وأوهاما في أحلامه، وهو بذلك يدمّر نفسه ومن حيث لا يدري .
لكن كان عليهم أن يبحثوا وأن يركزوا على الإيجابيات في حياتهم وأن يتمسوا بالأمل وأن لا يضيّعوا حياتهم سدى ومن غير فائدة ؛ وكما تفضّلت .
شكرا لمرورك الكريم أختي الفاضلة
تقديري واحترامي