الحزن

الحزن


الحزنُ يا صديقتي
دربُ الحنين ِ إلى الحروفْ ،
وهل الصغيرُ
" إذا تتوهُ سماؤه ُ في الدربِ "
يمكنه ُ الوقوفْ !
الحزنُ ألا يشهدَ
القمرُ الحزينُ مدينتي ..
إلا إذا تاه َ الحنان ُ ،
وأحرقوا فرحَ الألوفْ
الحزنُ
ألا تشعليني في المساءِ
قوية ً ..
مثلَ النزيفْ
أنْ تمطرَ الأرضَ السماءُ
قنابلا ً .. شتوية ً
مثلَ الخريفْ ..
وصديقتي ،
تنمو على يدها الشقائقُ ..
والشقوقُ ..
ويذبلُ الجسدُ النحيفْ

الحزن بحر لا يحده شاطئ في غياب القمر ، وفي زمن العواصف يتحول الحب إلى متهم ، ويكون القاضي أعمى والإدعاء حوت لم يترك للنورس لقمة عيش .
دائمًا ما تغرقنا نصوصك في جمال المعنى فنبحر لنقول ما يخطر على البال.
كن بخير

أخي الحبيب النجيب..حسين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
كم أنا سعيد برؤيتك..
صدقت ..الحزن كما الفرح باعث للكلمة ..
وكلمتك مهما ادعت الحزن ..إلاّ أنّها تعبد طريقها إلى المجد الذي يجب أن تدركه وتحافظ عليه..
ولاكلمة أحسن من حرف الشعر..
جمال اعترى قصيدتك ..
مُتْعة وإثارة..
ذائقة شعرية تصقل في كل جديد ..
إلى الأمام يا حسين..
بالغ تقديري ..
خالص التحايا..

هكذا نحن ...
نعتاد الحزن ونتجرعه حتى يسكننا الألم ... ويرتفع الأنين
فننثر على الورق نحيبنا علنا نستريح
الفاضل الأستاذ حسين
راق لي نصك الثري كما قرأتك من قبل رائع حد الدهشة
دمت أيها الكريم بهكذا الإبداع
عطر

الحزنُ يا صديقتي
دربُ الحنين ِ إلى الحروفْ ،
وهل الصغيرُ
" إذا تتوهُ سماؤه ُ في الدربِ "
يمكنه ُ الوقوفْ !

الجميل / حسـين

للحزن لغة خاصة مدهشة , فهو لا يحمل اليأس بين جوانحه , بل يترجم الانسان الذي بداخلنا و الذي لا نجده بالواقع , و لكننا نصافحه و نرافقه طيلة رحلة الحزن .

النص جميل شاعري ... كما عودتنا أيها الرقيق .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام

السلام عليكم ورحمة الله وبر
الحزنُ يا صديقتي
دربُ الحنين ِ إلى الحروفْ ،
وهل الصغيرُ
" إذا تتوهُ سماؤه ُ في الدربِ "
يمكنه ُ الوقوفْ !

رائعة رائعة جدا عزيزي الفاضل حسين
لست ثائرة اليوم,,, أنا في هدوء تام,, وسعيدة بما أقرا لك
فعلا,,, اسلوب الكتابة/ قسرا عما بها من تعابير جميلة وليست معقدة/ في غاية الجمال
اتمنى لك الإستمرار
ماسة

الحزن
الحزنُ يا صديقتي
دربُ الحنين ِ إلى الحروفْ ،
وهل الصغيرُ
" إذا تتوهُ سماؤه ُ في الدربِ "
يمكنه ُ الوقوفْ !
الحزنُ ألا يشهدَ
القمرُ الحزينُ مدينتي ..
إلا إذا تاه َ الحنان ُ ،
وأحرقوا فرحَ الألوفْ
الحزنُ
ألا تشعليني في المساءِ
قوية ً ..
مثلَ النزيفْ
أنْ تمطرَ الأرضَ السماءُ
قنابلا ً .. شتوية ً
مثلَ الخريفْ ..
وصديقتي ،
تنمو على يدها الشقائقُ ..
والشقوقُ ..
ويذبلُ الجسدُ النحيفْ

رائعة هذه الصور الجميلة
التي تنزل من السماء
وتنبت من الأرض
وتولد من القمر
وفي الشتاء والخريف
شكراً علي هذا الإبداع الرائع
أبويوسف

الحزن بحر لا يحده شاطئ في غياب القمر ، وفي زمن العواصف يتحول الحب إلى متهم ، ويكون القاضي أعمى والإدعاء حوت لم يترك للنورس لقمة عيش .
دائمًا ما تغرقنا نصوصك في جمال المعنى فنبحر لنقول ما يخطر على البال.
كن بخير

الأخ العزيـــزُ / راضـــــــي الضميري ،،

وهــــو الذي ينجبُ أحلامنا ، وثوراتنا ... وحروفنا ..

خالــص الود ،

أخي الحبيب النجيب..حسين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
كم أنا سعيد برؤيتك..
صدقت ..الحزن كما الفرح باعث للكلمة ..
وكلمتك مهما ادعت الحزن ..إلاّ أنّها تعبد طريقها إلى المجد الذي يجب أن تدركه وتحافظ عليه..
ولاكلمة أحسن من حرف الشعر..
جمال اعترى قصيدتك ..
مُتْعة وإثارة..
ذائقة شعرية تصقل في كل جديد ..
إلى الأمام يا حسين..
بالغ تقديري ..
خالص التحايا..

الأخ ُ ألمعلم / معروف محمــد آل جــلول ...،

في مـــقام ِ الأبِ المعلم أنــــت ،، شهادة ٌ أعتـــــــــــــزّ بها ،،
دمـــــــــــــــــت يا صديقي ..

محبــــــــــــــتي

هكذا نحن ...
نعتاد الحزن ونتجرعه حتى يسكننا الألم ... ويرتفع الأنين
فننثر على الورق نحيبنا علنا نستريح
الفاضل الأستاذ حسين
راق لي نصك الثري كما قرأتك من قبل رائع حد الدهشة
دمت أيها الكريم بهكذا الإبداع
عطر

الأخت الحبيبة / رنيـــم مصطـفى ..،

لا حرمني الله ُ هذه الكلمات المشرفة ، دمتِ نعتز بك في كل صفحات الأدب ...

حسين