مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
إيهِ يا يحيى
رائعة ماتعة
درويشية التفعيلة
بارودية العمود
دمت بخير
لا لن تغيرَ فيك شيئا
أو تضيفُ إليكَ نصفَ الشيء
هكذا انت ..
"لن تغير فيك شيئا
كل شيء
كان فيك
و كنت لا تدري بأن الشيء
لا يرضى بديلا عنك"
بوركت أخي الشاعر الموهوب على هذه الجوهرة..
اخوك عبد القادر
الجميل يحي سليمان
بالتأكيد من يدخل رياض حرفك
لن يعود إلا بالزمرد والياقوت
يالبهاء شعرك وحرفك أيها العزيز
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لن تغيرَ فيك شيئا أوتضيـــــفَ
تضيف بالفتح أعتذر عن هذا الخطأ وقد لفتني إليه اقتباس أستاذي الشاعر الكبير عبد القادر رابحي
مودتي
الرائع يحيى سليمان
شعرُكَ سماويّ
يدفع القاريء إلى الغوص فيه
إلى أبعاد أخرى
شكرا لكَ :)
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
- أنتَ أنَا
- سأحملُ عنكَ ما شئنَا من الأفقِ المبعثرِ
- ثمَّ تحْملُ
- ربَّما
- ثم افترقنا
ومساحتك ومسافاتك يا سيدي
عذراً واستسمحك عذراً
فلا اجد بعد مروري الا اني احمل لك الف سلام وسلام
سلام الله عليك يا اخي يحيى سليمان
وشكرا على هذا الابداع
زيزفون
قلت منذ البداية ولن أزال بأن الرهان على حرفك لا يمكن أن يكون خاسرا.
أنت شاعر مفطور على اللغة الجميلة والحس الرقيق وستكون يوما أحد أعلام عصرك في الشعر.
لا ريب أن المدح هو ما تطلبه النفس وتطيب له ، والنصح هو ما تمجه وتنفر منه ، ولكني ما أردت هنا إلا خيرك فاعلم بأن للشعر صوته وحسه وشكله وملمسه وإنما تتباين الصفات بتباين الملكات واللمحات كتباين بني آدم بالمظهر والجوهر صعودا وهبوطا بين الجمال والقبح وبين حسن الخلق وسوءه. ومتى اجتمع حسن الطلعة مع حسن الطبع فاق وأذاق.
أما هذه فهي بعض غبار شوه جمال الصورة:
ويجيىءُ من أقصى المدينةِ عارفًا
ويجيء
هم يعرفونِي
يعرفونَ مرارةَ المعنى على شفةٍ من الأسمنتِ
الصواب نحوا "هم يعرفونني"
وظلم ِآلهةِ الأساطيرِ القديمةِ
علمنا ربنا الرحمن إله هذا الكون أن كل الآلهة لا تنفع ولا تضر ولا تعدل ولا تظلم وقولك عن ظلمها في النص إنما هو تأكيد إلوهيتها وهذا مما يخالف عقيدة التوحيد فلا تجعل الشعر مطية الكفر فذلك هو الخسران المبين.
وكــــــلَّ مــاراعَــهَــا داوتـــــــهُ بـالــعــســلِ
بل ما راعها والفصل بين ما وما بعدها ضروري في الرسم الصحيح للكلمات.
كل غيابك المبحوحِ
ضاعَ
في هذا الزحامِ
هنا كسر واضح في الوزن ولو قلت مثلا "ضاع اليوم" لجبر ذلك الكسر.
أهلا ومرحبا بك مبدعا محلقا في أفياء واحة الخير.
تحياتي