من تحت استار الضمير..

من أستارِ الضمير.....
من تحت أستار ِ الضمير أنا هنا..
ومن تحت ِ آثار ِ صمتي...
بات اللون متكأ ً ..وصوت ُالسراب خافت ٌيطعنني..
من تحت ِ أوصال الجراح أصباغ ٌ احاورها..تحاورني.
وألوان ٌ غدت للضمير ِ أركانا...
من تحتها أنسج ُ لك َ أغنيتي..
أعبث بكلمات ليست كالكلمات..
أرددها..
حتى مكاني ماعاد َ يعرفني..
غنيت ُ أغنيتي بلاصدى..وحدي..
ومن تحت ِ ظل النبض..
بان الميّت وكأنه عاشَ..
وظلام ُ قربك َ منبر بتر الأحلام...
عشش َ بذاكرتي...
من تحت ِ أستار الضمير...
أردد لحناً غريبا ً مامثله لحن ٌ ..
حيث ُ لم يعد الإنسان ُ إنسانا..
ولاعاد َنبض الحب ِّ يدهشني..
حتى عبيرك َ ضاع َ بين الأزمان...
ماعاد بريقهُ يجذبني !...
لاتأت يوماً...
قد كنت ألاعبك...تلاعبني..
قد مت ّ أيضا..وضاع مني ماكانا...
أم فراس 14-2-2009

المورقــة / ريمـــة

أغنيتكِ حزينة ... كلماتها دفينة و لحنها يستمدُ من أعماق الوجد المكلوم ترنيماته .
برغم ألم البحر سيدتي تبقى دوما هناك أشرعة مسافرة / و قد تكون لنا في الموت حياة .

كوني بخير ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

نعم سيبقى الامل موجودا رغم كل شيئ..........
لك ودي واعتزازي

ريمة

أحرف غزلت من وجع حارق
قتل كل ما كان وسيكون وجعٍ إنخرط بكل قسوة
ليدمى القلب وينتج ألماً ما بعده ألم

ريمة

حرفٍ ناري ألهب فينا الحواس
طبتِ برقي
محبتى

مرورك شحذ الذاكرة والهب الشعور
لك ودي واعتزازي