اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ماذا أقول بربك يا رابحي
قد ربحت الشعر والفلسفة والجمال
فنعم الربح ..
ارتواء من فيض هذا النص الرائع العذب
فشكراً جزيلاً لك ولنبضك.
أخي الكريم الأديب خليل حلاوجي..
السلام عليكم
سعيد بمروركم..
وبكلماتكم الطيبة..
تطرح هنا مسألة فلسفية على قدر كبير من الأهمية..
و هي علاقة الفلسفة بوصفها منتوجا فكريا بحتا بالعلم و ما يمكن ان يصل إليه من تجسيد للأفكار المتولدة عن الإكتشافات العلمية المعاصرة بما أنتجته من تطبيقاتُ الإكتشافات من مساحات جديدة في مجال التفكير لم تكن الفلسفة المعاصرة لتهتم بها من قبل..
لقد أخذت الفلسفة من العلم فكرة المنتوج العلمي و حاولت الزج بها في صراع المسافة الفاصلة بين التوجس الذي يطبع الممارسة الفكرية الفلسفية و الجرأة العلمية المدعومة بالإندفاع التجريبي
شكرا لك أخي على طرحك العميق..
و ربما يحتاج هذا الموضوع إلى وقفة مطولة..
لعل لي عودة لها بإذنه تعالى
مع خالص محبتي
وهكذا تشكلت الحروف شعرا وفكرا ، في صراع فني ثائر مع المادة والكتلة والفراغ لتشكل معها رؤية جديدة ذات أبعاد مبتكرة تنطلق من فيزياء صحرائنا نحن وثقافتنا التي مزجت العلم بالأدب ، والفن بالحكمة ، عبر سلسلة مترابطة من النقل والعقل درأت ما بينهما من شبهة التعارض ، فحملت أمانة العلم ، وسلمتها للأجيال كاملة غير منقوصة بعد أن أضفت عليها ما أضفت من أسرار الروح ورؤى الإبداع ، بين قلق الشك، وسكينة اليقين.
واسمح لي بهذه الهمسة :
لاَ بَيَاضَاتَ فِي جُلِّه = لا بياضاتِ
أَنْتَ يَا ظِلُّهُ الحَارِسُ..
..
أَنْتَ يَا ضِلْعُهُ الخَامِسُ..
يَا عُقُوقُ المُرَبَّعِ = أَنْتَ يَا ظِلَّهُ ..
يَا عُقُوقَ المُرَبَّعِ
..
أَنْتَ يَا ضِلْعَهُ ..
(لأنه منادى مضاف)
حَوَّلْتَ خَارِطَةَ الانْكِسَارَاتِ
= الإنكسارات (من أجل الوزن)
ودمت لنا ودام التجدد والتفرد شكلا ومضمونا
محبك: مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
استأذن الإخوة الكرام الذين لم أرد عليهم بالمرور إلى ما كتبه أخي الكريم الدكتور مصطفى عراقي من رأي أعتز به أيما اعتزاز و ملاحظات أتقبلها بصدر رحب و أفتخر بأن تأتيني من طرفكم و من طرف أخي الدكتور سمير العمري حينما أبدى ملاحظة لغوية تتعلق خاصة بتشكيل كلمة "سعة" وعدم وضع النقطتين على التاء في أواخر المقاطع..
و هي ملاحظات وجيهة و قيمة استدعت مني الهروب إلى التبرير الشعري و أنا لست بالنحوي المتخصص.. فكتبت أبياتا في "جمر النواة" ناداها غيث شعري دافق من طرف الدكتور العمري
مما جعل بعض الإخوة يعتقد أن هناك خلافا ما..في حين أن المسألة هي فتح أفق للمغامرة الكتايية التي تضع الشاعر (الإنسان طبعا.. و لا أرى فرقا) في أتون المواجهة المعرفية و الإبداعية..
و الظاهر أن هذا النص" موبوء فلسفيا في الأصل"،إذ لا زال يكشف لي عن أسرار مراوغاته و مخادعاته و مطباته التي لا زال يوقعني فيها.. و التي لو كانت في نص آخر لكنت أول المنبهين..
ومن هنا ..فقد رأيت و الحال هذه ، أن الخلاص لا يكون إلا بالشعر ثانية..حتى و إن كلف ذلك حزمة من الأخطاء الجديدة التي ستظهر للعيان مباشرة بعد نشر النص و انتهاء المدة الزمنية للتعديل..
هل الخطا جهل.. ؟ و هل الجهل سهو؟ و هل السهو خطأ؟ ..
لقد دفعتني ملاحظاتكم أخي و أستاذي الكريم إلى إعادة كتابة النص.. أي إعادة مواجهته مواجهة حميمية صُرِّية نرجسية لمحاولة الثأر منه على فضح النقيصة الوجودية التي تحرك الشاعر و هو مجالات غير مأهولة و فضاءات غير معهودة و محاولته إخضاعها لمنطق الشعر..
و ها أنا أقدمه ثانية في صيغته الجديدة..غير أني أترك لنفسي حق التفاعل مع الحادثة من أجل الخروج بعبرة كتابية من أتون الخطأ من قصيدة تتعلق بالموضوع لم تكتمل بعد، غير أنها قاب قوسين.. و سأنشرها في حين الانتهاء منها .و لا يمكن أن يشتم منها بأية حال من الأحوال الردّ الأناني الذاتي على ملاحظات موضوعية علمية لا يختلف فيها اثنان كما فُهم من الرد على ملاحظات أخي الكريم الدكتور العمري في القصيدة الأولى..
شكرا لكما..
و إليكما النص "زوايا " في صيغته الجديدة مع أفضل التشكرات:
أنْتَ يَا أَيُّهَا الفَارِسُ..زواياأَنْتَ يَا ظِلَّهُ المُسْتَديرَ عَلَى نَفْسِهِفِي صَدَى المُسْتَطِيلاَتِيَا أيُّهَا الحَارِسُ..يَا عُقُوقَ المُرَبَّعِفِي رُكْنِهِفِي زَوَايَاهُفِي صَمْتِ رُقْعَتِهِ الحَائِرَهْ..أَنْتَيَا سِرَّ إِعْرَابِهِيَا مُنَادَاهُيَا مَنْ تَثَاءَبَ فِي جَوْفِهِضِلْعُهُ الخَامِسُ..كَيْف عَلَّمْتَهُ الإِنْحِنَاءَاتِ..حَوَّلْتَ خَارِطَةَ الإِنْكِسَارَاتِفِي مُقْلَتَيْهِإِلَى دَائِرَهْ..
السلام عليكم