نعوش وعروش

الشاعر د/ سمير :
رسمت الحال ولسان المقال أفصحته قصيدتك بدر منثور لا فض فوك

بارك الله بك وحفظك ـ واشكر لك لطيف ردك وكريم رأيك ومشرق حضورك!

دلم دفعك!

ودمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

بلا تعليق

فلستُ أجدُ ما يسعفني من الكلمات لأعبّر عن اعجابي

و لو كان الشعر يشترى لاشتريت هذا البيت :

تَرْمِي بِسَوْأَتِـكَ الكِـرَامَ وَلِلخَنَـا
بِكَ فِيكَ عَنْكَ عَلَيكَ مِنْكَ دَلائِـلُ

قصيدة يعتصرها الالم والمرار وتأتلقها الحكمة والتبصر والتصبر وحسبي منها هذه الحكمة الراشدة البالغة :
لَوْ خُضْتَ فِي لُجَجِ الخُطُوبِ بِقَـارِبٍ
مُتَوَكِّـلا لأَتَـــاكَ يَسْــعَى السَّـاحِـلُ
ادام الله عليك نعمة التبصر والتصبر
لك الود والتقدير من اخيك

بارك الله بك وحفظك أيها الحبيب ، وأشكرك على هذا المرور المغدق وهذا الرأي الكريم.

دام دفعك!

ودمت بخير وألق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء الواحة.


تحياتي

الاديب الفذ

د\سمير

صدقاً اخى

يحتار قلمي في وصف كلماتك..

فهل يصمت قلمي ويعتذر عن مجارتك ...

هل يمضي سيل الحبر منه الى طريقه ..

يتركني وحيده لا أقوى على الرد ..

لا أعلم فهنا أنبهر بفيض همساتك ..

كلمات تخرج من مساكن الأحاسيس ..

كلمات يستعذبها كل قلب نازف بشهاده اناملك ..


سيدى الفاضل

كيف أتحدث ..

أو اسطر ..

أو ابني كلمات ..

كيف أكتب حرفاً لأرد على رائعتك ..

وأضع لمسات إعجابي ..

كيف أشيد بقلمك ..

أو أصف سحره ..

كيف أجاري نبض الأنامل ..

أو أمضي بين حرفه ..

فلو ان الكلمات نجوماً تنير السماء ...

فأن كلماتك فضاء يحتضن تلك الكلمات ...

تقديرى لك


نور

لله درك .. ما عسى أنا قائل؟
ماذا تضيف إلى البحار جداول؟
يا سيدي نقش اليراع مليحةً
من سحرها النووي تُنسى "بابل"
الواحة الغناء من لمساتها
طرباً تميل وكلها "متفاعل"
فإذا السطور حقول فكرٍ يانعٍ
وإذا الحروف على يديك سنابل
فاعذر قصوري يا كبير لأنني
لم يتسع لي بعد هذي "الكامل"

إِرْحَلْ عَـنِ التَّارِيـخِ إِنَّ طُرُوسَـهُ
سَتَضِجُّ مِنْكَ وَلَنْ تُطِيـقَ مَزَابِـلُ

لولا انك لا تهجو لقلت ان هذا اقذع الهجاء

ولكنه ليس بهجاء بل كبد الحقيقة

لك التحية ايها الاستاذ

أستاذي المكرم وشاعرنا الكبير د . سمير العمري

أي حرف هذا وأي ابداع .....

حقا في حرم الجمال ليس لنا الا أن نتخذ ركنا للتأمل

وننصت فيه لانسياب العزف


كنت هنا وتركت شيئا مني

جورية وزنبقة

بارك الله بك وأكرمك أيتها الأديبة الكريمة وأشكر لك رأيك الكرؤيم ومرورك اللطيف الندي.

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
قصيدة رسالية فاضلي اعتمد فيها الإنتقال
من معني بذاته إلا عموم مماثل استثرت
نهجا لتحقيق الأمل كانت محضة على العمل
وتوجهت برسالتك السامية لتأكيد اقتران القول بالعمل
لبلوغ المعادلة المضيئة للسبيل
قصيدة رسالتها الهجاء لا من أجل الهجاء وفكر ليس من أجل الفكر
عنوانها الإنسان والوطن لله
دمت بكل المحبة
تفضل بقبول التقدير والإحترام

رْحَـــلْ عَـــنِ الـتَّـارِيـخِ إِنَّ طُـرُوسَــهُ سَتَـضِـجُّ مِـنْـكَ وَلَــنْ تُـطِـيـقَ مَـزَابِــلُ
هُـــوَ دَيْـــدَنُ الأَيَّـــامِ مَـهْـمَــا أَخْـلَـفَــتْ لِـلـحَــقِّ عَــهْـــدًا لا يَـــــدُومُ الـبَــاطِــلُ

يَـــا مَـــنْ يَـهِــمُّ إِلـــى الـعُــلا مُتَـثَـاقِـلا لا يُـــدْرِكَـــنَّ الـــوَاجِـــفُ الـمُـتَـثَـاقِــلُ
لَوْ خُضْتَ فِـي لُجَـجِ الخُطُـوبِ بِقَـارِبٍ مُـتَـوَكِّـلا لأَتَــــاكَ يَـسْـعَــى الـسَّـاحِــلُ
وَلَئِـنْ تَصَرَّمَـتِ الحِـبَـالُ مَــعِ الــوَرَى فَـاعْـلَــمْ بِــــأَنَّ اللهَ حَـبْــلَــكَ وَاصِـــــلُ
أَحْـرَى بِـمَـنْ خَـلَـفَ الـرِّجَـالَ مَفَـاخِـرًا أَنْ لا يُـخَـالِـفَ بِــالــذِي هُــــوَ فَــاعِــلُ
إِنْ وَافَـقَ العَـزَمَـاتِ فَـهْـوَ عَـلَـى هُــدَى وَإِنِ ارْتَـقَــى فَـهْــوَ الـخَــلاقُ الـكَـامِــلُ
لا يَسْتَوِي فِي الرَّأْيِ عِنْـدَ أُولِـي النُّهَـى فَـطِــنٌ لِـمَــا بَـيــنَ الـسُّـطُـورِ وَغَـافِــلُ
وَالـمَــرْءُ إِنْ لَـــمْ يَـبْــنِ مَـعْـقـلَ نَـفْـسِـهِ فَــقَــدَ الأَمَــــانَ وَإِنْ حَــوَتْــهُ مَـعَــاقِــلُ


بعد وقوف دام طويلا
قطفت هنا باقات من بستان الحكمة .

لا فوض فوك أيها الدكتور الحصيف المثقل بالحكمة

شكرا لك أيها الشاعر المدرسة

لك الشكر والتقدير على ما أفضت به هنا من كريم رأي وحسن ثناء.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي