إزار ..!

أصبحنا نحترق بصعوبة نعاني قسوة الإحتراق وليتنا نترك خلفنا بعض الرماد
حتى التبغ أفضل حالا منا يحترق بسهولة وسرعة ويترك بصمته على الإنسان من بقايا رماد وبعض الأمراض
لكن أين بصمتنا التي نتركها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نص رائع يثير التساؤلات في الدروب الخلفية داخل العقول الورقية

ثائر الحيالي
خالص تحياتي[/center]

الاستاذة الرائعة شيماء وفا


تلك التساؤلات هي ديدن الحرف الهارب من قيد الصمت !


والغرف المغلّقة من صروح العقل ..لازالت تبحث عن مفاتيحها ..!


مرورك..وكلماتك..أعطيا للنص نوراً وألق..

سلمك الله..وحماك..


محبتي

حاولت الأغصان..


أن تمسكَ بتلابيب الظلال..


لن تمنحها فرصتها ..


ككل يوم في .. الهروب..


ولا محاولة الاختباء..


خلف الأطلال..


ابتسمت الشمس بحزن


وهي تجر ..إزارها..


تعجل الارتماء


على وسادة الغروب !

...
لوحة سحائبية!

وبعد أن تغفى الشمس على كتف الغروب, يداهمنا إزار ليلِ أسود سواد الجرح.

تقديري

ابتسمت الشمس بحزن


وهي تجر ..إزارها..


تعجل الأرتماء


على وسادة الغروب


عندما تحزن النفس
يحزن المطر ويذرف الدموع
وتحزن الشمس
ويحزن الريح ويطفئ الشموع
ويصمت الهمس

بوح غاية في الجمال
موغل بالشاعرية الرقيقة واللوحات الحزينة الرقراقة
أتمنى لك عزيزي الفاضل ثائر شمسا مشرقة سعيدة
ماسة

الاستاذة القديرة فاطمة عبد القادر

بنفرط عقد الماس نثار حروفك على متصفحي ..

تلك لوعة المبحر خلف وهم يشي بشيء من صدق..وصدق قد لايفضي الى الى متاهة !


اسعدني كثيراً..ان تنال كلماتي المتواضعة تقديرك..


سلك الله..وحماك..


محبتي واحترامي

هي ومضات تدعو للتأمل .
.
ثمّة أمور في هذا النصّ تثير المواجع حقا.

أتدري أيها الثائر ؛ لقد أوحيت إليّ بأفكار كثيرة أحتاج إلى بعض الوقت فقط لكي ...

" أطفأ آخر .. شمعة ..

واندس في لجة الظلام

هزم الأشباح .. صمتًا

في سكون الترقب ..

غافله الوسن ..

أوهنه ..

فأوغل في المنام .."

وهنا نقفُ عند ظاهرة الوجع والألم الذي ساد عصرنا الراهن ، وحيث الفرد يعبر عن الجمع ، والكل سواء في جحيم الوجع ..

جميل أنت يا صديقي

كن بخير

اخي الرائع راضي الضميري

بعض منابع الكلمات تستقي من بحار الألم...!


يسعدني ان تثير كلماتي لديك الخيال..وتولد من رحم فكرك النيّر رؤى جديدة..


زيارتك للنص...اسعدتني كثيرا..

سلمت..حماك الله..


محبتي

حاولت الأغصان..
أن تمسكَ بتلابيب الظلال..
لن تمنحها فرصتها ..
ككل يوم في .. الهروب..
ولا محاولة الاختباء..
خلف الأطلال..
ابتسمت الشمس بحزن
وهي تجر ..إزارها..
تعجل الارتماء
على وسادة الغروب !
...
لوحة سحائبية!
وبعد أن تغفى الشمس على كتف الغروب, يداهمنا إزار ليلِ أسود سواد الجرح.
تقديري

الاستاذة د. نجلاء طمان
وهل لهذا الليل من إنتهاء..؟
نخرج من ظلمة ..لنلج ظلمة اخرى..بين ذات تجلد كل يوم بسياط ما يحيط بنا
وبين حلم لاينتهي ..لفجر قريب..!
لزيارتك ..عبق النرجس والياسمين
\
خالص مودتي واحترامي

أستاذي ثائر

تؤرقني القراءة لـ هكذا حرف فكلما أطلت القراءة فيه أخاف أن لا تكون قراءتي كذلك ..لست أذري وكأنني أقف هنا على محطات سفر مختلفة فهذا الترميز في الحرف يجعل الظاهر خفيا والعكس..
أعذرني فلم أستطع أن أمر بصمت أستاذي الفاضل من هنا
تحياتي لك

أستاذي ثائر
تؤرقني القراءة لـ هكذا حرف فكلما أطلت القراءة فيه أخاف أن لا تكون قراءتي كذلك ..لست أذري وكأنني أقف هنا على محطات سفر مختلفة فهذا الترميز في الحرف يجعل الظاهر خفيا والعكس..
أعذرني فلم أستطع أن أمر بصمت أستاذي الفاضل من هنا
تحياتي لك

الاستاذة الرائعة فدوى يومه
إن أرقتك القراءة ..فأنا قد أرقني الحرف !
تنسمت عبق الياسمين ..وأنا أقتفي مداد كلماتك..
سلمك الله..ورعاك..
محبتي