عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وهل هناك أروع من سيرة خير البشر لنتغنّى بها
قصيدة راقية بمضمونها وبمحتواها من الحكمة والموعظة
جعلها الله في ميزان حسناتك أستاذنا
وأنالك شفاعة رسولنا الحبيب صلّى الله عليه وسلّم
أرفعها لذكرى مولد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم
بديعة رصينة وبها نصيحة غالية ثمينة
مَنْ كان يَزْعُمُ حُبَّهُ لِمُحَمَّدٍ
فَلْيَسْتَمِعْ نُصْحِي بِلُبِّ جَنَانِ
ما الحُبُّ مَقْصُوراً عَلَى خَفْقِ القُلُو
"]بِ ورِقَّةٍ وتَشَوُّقٍ وَحَنَانِ
لَكِنَّهُ مَحْضُ اتِّباعٍ للحَبيـ
]ـبِ وطاعَةٍ فِي مُقتَضَى القرآن
يا إخْوَتي فِي اللهِ أنتُمْ عِتْرَتِي
أُوصِيكُمُ بالحَقِّ والإحْسَانِ
نَزَلَتْ بِهِنَّ شَرِيعَةُ الفُرْقانِ
دمت للمعاني الراقية
هو السراج المنير ، والرحمة المهداة، والنعمة المزجاة، والقدوة الصالحة
والمثل الأسمى للأخلاق الفاضلة
صلى الله عليه كل دقيقة
عدد الندى في النور والأغصان
روحانية بديعة سامية الهدف ، راقية، فيها الحكمة والموعظة
دام حرفك العاطر ودمت راقيا مبدعا.