.تحبني...لا تحبني...تحبني ...وهو ينزع اوراق الوردة, ...رأها قادمه ,حاول ان يضفي شيئا من الجديه على
وجهه رغم ابتسامة في عينيه كانت تخفي خلفها الكثير من الاحلام.
ابتلعته الكلمات عندما رأها تدوس وردته الحزينه .
أطفأ شمس صيف في خافقه...
ومضى؟!
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
.تحبني...لا تحبني...تحبني ...وهو ينزع اوراق الوردة, ...رأها قادمه ,حاول ان يضفي شيئا من الجديه على
وجهه رغم ابتسامة في عينيه كانت تخفي خلفها الكثير من الاحلام.
ابتلعته الكلمات عندما رأها تدوس وردته الحزينه .
أطفأ شمس صيف في خافقه...
ومضى؟!
حلم حزين جدا .
وبين السطور هناك كم هائل من الاسئلة ، هل كانت تدري ؛ سؤال أول ربما يعفي آلاف الأسئلة الأخرى من الجواب .
وما بين حلم وآخر ، تبقى الأمنيات مشروعة ، في انتظار ربيع قد يأتي في لحظة تعقب ألمًا كبيرًا ، و كم كنّا نظنّها لا تأتي ..
نصّ فيه تجليات القصة القصيرة جدًا ، ليّتك فقط انتبهت إلى الهمزات .
أخي الفاضل عثمان
رائع .
تقديري واحترامي
الفاضل عثمان
بيني وبين الاخر هناك مواطن تبقى مجهولة إن وصلنا نحن إليها يعجز الاخرين عن فعل ذلك
هكذا هي الحياة علينا أن نمضي بـ حلم ووردة وأمنية
تحياتي لك أخي وباقة ورد من جنائن القلب
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك