حديث النورس

إذ كان النورس ملاح بحر فأنت ملاح شعر
قصيدة متفردة في جمالها و صورها
تحيتي

جلال الصقر

شكرا لعبق مرورك ومعذرة لانقطاع طويل عن الشابكة
لك الود والتقدير من اخيك

حياك الله وبورك فيك من قائل فطالما كان الشعر ديوان الامم

*****************************

د.رشدي شكرا لمرورك
اتعلم انك الصديق الثالث الذي يحمل هذه الكنية
اما الآخران فهما

المهندس المبدع مجد الصاري
والطبيب الحاذق (النطاسي) عبد الكريم الصاري
لآل الصاري كل الحب والتقدير

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

وهنا أستاذي أراك تغرف من نهر
عذب صاف رقراق
حلقت بنا ونورسك في سماء شاعرية صافية
دمت متألقاً على الدوام
ودي واحترامي

هيثم محمد علي ايها الشاعر الجميل
تنثر الجمال حيث مررت

لك كل الود والتقدير

صورة شعرية رائعة أخي الفاضل وأستاذ مصطفى ولكن
- ليس في مدينة الباب نوارس ، وهي بعيدة عن البحر !
- ولعلك بشاعريتك أحطت ببما حولك فأحسنت التصوير ، وهذا يصب في جودة الصورة الشعرية التي اقتطفتها حيّة متحركة أسرت القارئ .
- ولعل كلمة " ارتحالـَك ينبغي أن تكون مرفوعة لا منصوبة .
- ما رأيك أن يأتي بعد " كلما " فعل ماض : كلما اشتدّ... ولا يصعب على الشاعر ترتيب الوزن .
وقلت للنورس : " امضي " ولن يمضي إلا محذوف الياء " امضِ "
واعذرني ، فما كتبت هذه الملاحظات الصغيرة إلا لتكون القصيدة أكثر جمالاً وبهاءً

استاذنا القدير د عثمان مكانسي

- يسحرني صوت النورس وصوته الثاكل العابق بالحنين
وكأنه كلما مضى الى شط ندب آخر
طرت ومدينتي على جناحي نورس حتى مبلغ البحر
فكان لابد من حديث اتجاذبه مع النورس
اشكرك على ملاحظاتك جميعها
اما النورس فقد طال به الامد ينتظر حذف الياء بعد ان امرته بالمضي
ثم مضى الى غايته لا ينتظر مني امراً

شكرا لمرورك الثر
ولك كل الحب والتقدير من تلميذك

الله الله يا نورس الشّعر والقصيدة

ما أروع إبحارك في عالمه وما أبهى إبحاره في عالمك

كنت مدهشا هنا

مودّتي

هذه قصيدة تدهش وهذا جرس يرقص فأي إبداع وإمتاع صببت لنا من إبريق شعرك السحري؟!

هي قصيدة تميلت معها بثمل فلا فض فوك أيها المبدع الكبير!

أنا مع ما اشار إليه الشاعر الكريم عثمان وأضيف:

من دياجيرٍ تعرت .... هذه ممنوعة من الصرف ولا ضرورة شعرية لجرها وتنوينها ذلك أن الوزن لا يتأثر بمنعها.

أيها العاشق فاصحو ..... أيها العاشق فاصحُ باعتبار الجزم بالأمر.

دام إبداعك الكبير!

تقديري

قصيدة اقتطفت ورودها من حديقة غناء فهمت ساحرة بلوحتها آسرة بجرسها

شابها بعض ما تقدمت الإشارة إليه
دمت بروعتك شاعرنا

تحاياي

التفاتة رائعة أديبتنا وشاعرتنا الكبيرة ربيحة ...

لتذكرينا بأخينا وصديقنا الأديب والشاعر الكبير مصطفى بطحيش ...

نسأل الله أن يكون بألف خير

وهنا أتذكر رده بأبيات أربعة على قصيدة لا تشك للورق - 3


اتظن ان الشعر غير دمٍ
ان هاجه الاحساس يندفق

واذا اكتوى من نار نازلة
كان الحمام بمخلب الوشق

يا ادمعي كفِّي البكا حزناً
ويا عروض الشعر فاتسقي

في كل حرف دمعة سفحت
بين السطور ونبرة الذّلق

وقد رددت عليه كذلك بأبيات أربعة سأضمنها في قصيدة لا تشك للورق - 4.

بارك الله فيك ...

ونسأل الله أن يجمعنا مرة ثانية بأخينا الرائع مصطفى

تحياتي وتقديري