حوريـةُ البحـر !

أخي الحبيب ماجد الغامدي
شعر سامق يبهج النفس ويسر الخاطر
وهي ليست غريبة على فارس مثلك
لاحرمنا الله جميل ابداعك

أي جمال هذا، تلك روضة نبت في قاع البحر زهورها لؤلؤ وطيرها أسماك

لقد انتقلت إلى عالم آخر.
أما البيت الذي اقتبسته فأقترح- والأمر إليك - أن يكون
كيف أصبحت أسيرا راضيا
باذلا شكرا إلى من أسره
والبيت الأخير جلعني أثمل من دون خمر

تقبل مروي

أهلاً بك أخي الكريم وقولك المحمود

أسعدني حضورك وجميل رأيك ولك ما أردت

تحياتي وتقديري

الآن الآن يا ماجد .. مرحبا بك في جنتك الجديدة .. ولهذه التثبيت

شكراً صديقي على حفاوتك وكم يسعدني مرورك الذي يسبقه الوِد وتصحبه البهجة ويعقبه الرضا

تحياتي لك وكل عام وأنت بخير

( تعديل )

غَرْسَةُ الشِّعْرِ هُنَـا مُزْدَهِـرَهْ
وَقِطَافُ الْفَـنِّ فِيـهَا نَضِـرَهْ

وَمَجَـانِيهَا الدَّوَانِـي عَجَـبٌ
طَعْمُهَا الْحُلْـو كَأَحْلَى ثَمَـرَهْ

فِي قَصِيدٍ بَاهِـرِ الْوَشْي هُـنَا
وَحُـرُوفٍ بِالسَّـنَا مُـتَّـزِرَهْ

الْقَوَافِي لا تَسَـلْ عَنْ حُسْنِـهَا
فِي أَفَانِـينَ الرَّؤَى الْمُبْتَكَـرَهْ

وَالْمَعَـانِي صُـوَرٌ جَـذَّابَـةٌ
لَيْسَ فِيـهَا صُـوَرٌ مُعْتَـكَرَهْ

أَيُّـهَا الْمَاجِـدُ شُكْـرَاً أَنَّنَـا
مِنْ نَفِيسِ الشِّعْرِ نَجْنِي دُرَرَهْ

الشاعر الرائع العزيز الحسين الحازمي

كم أسعدني حضورك يا صديقي وألبسني تاج البهجة وقد كنت كما نعهدك الشاعر العذب والخيال الخصب وأراك أجدر بقولك :
الْقَوَافِي لا تَسَـلْ عَنْ حُسْنِـهَا
فِي أَفَانِـينَ الرَّؤَى الْمُبْتَكَـرَهْ


شكراً تليق بروحك الكريمة ونفسك الطاهر أحييك يا صاحبي و لا عدمتك أخاً وصديقا

أي جمال هذا، تلك روضة نبت في قاع البحر زهورها لؤلؤ وطيرها أسماك

لقد انتقلت إلى عالم آخر.
أما البيت الذي اقتبسته فأقترح- والأمر إليك - أن يكون
كيف أصبحت أسيرا راضيا
باذلا شكرا إلى من أسره
والبيت الأخير جلعني أثمل من دون خمر

تقبل مروي

أخي العزيز الشاعر البصير مصطفى محمود

أشكر لك حضورك يا صاحبي وجمال ذائقتك وناضر قريحتك

أسعدني مرورك كثيراً ولك ما أردت

مع تحيتي وتقديري

الله الله ..
قصيدة جميلة نغماتها ، رقيقة ألفاظها.
أهلا بعودتك أخي ماجد
شكرا

صديقي العزيز الشاعر محمد الأمين

شكراً لقدومك الكريم وثنائك الجميل وهو بعض ما لديكم فلك التحية والتقدير

وفقك الله وزادك ألقا وانتشارا

تحياتي العطرة

ما أعذب ما انشدت
تالله انها لمن الروائع

كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً هزَّهُ الوجدُ فألقـى حَجَـرَه !

كيفُ أوصدتُ فؤادي بعدمـا كان كالبحرِ يـواري دُررَه؟!

لايحق لك ان توصده دعه يتنفس ...

ماجد الماجد

شاعرٌ فحل أنت

و قصيدكَ رائعٌ جداً


يسعدني مروري هنا


محبتي الكبيرة

شكراً لحضورك يا عمر توازي محبتي لك وأنت الصديق الشقيق

كل التحية والتقدير

المكرم ماجد..هنا نتنفّسُ الشّعْرَ شهيقاً و زفيرا....
مرورٌ أولٌ تتشرّف به الذائقةُ أخي المكرم..و...حتماً سأعود..
تحيتي لقلمٍ تحتلّه/يحتلّكَ بإبداعٍ...
خضراء الرّوح..هـدى