من؟؟ ...إلى مجذوب العيد المشراوي

فلم َ الذهاب ُ إلى الفقيرة دائمًا وهيَ الأصيلة ُ خصبة ُ البنيان ِ قسمًا برَبِّك َ لن تُبَاد َ رفيقَتِي منْ ألّفَت ْ طيْفًا من َ الألوان ِ

فلم َ الذهاب ُ إلى الفقيرة دائمًا وهيَ الأصيلة ُ خصبة ُ البنيان ِ قسمًا برَبِّك َ لن تُبَاد َ رفيقَتِي منْ ألّفَت ْ طيْفًا من َ الألوان ِ

عبق الحروف ممدد في راحتي وعبير شعرك يستبيح خيالي أنزلْ بيانكَ ..هذه كلماتنا تجتاحُنا في روضة الآمالِ

سأذهب لأنام غدي ممل ّ . تصبح على خير .

ما هذه الروعة ؟

ماهذا الجمال

تقديري للعلمين : محمد و مجذوب .

لمَ أستاذي مجذوب ؟؟؟
كنا نود لو نستمتع أكثر , لكن لابأس لننتظر حتى تكملا , وأعتقد أنه لانهاية لما بدأتما , ونحن المستفيدين من هذا الجمال .
سأنتظر بالقرب فلا تتأخرا
أستاذي العزيز / محمد
بدأت فلا تضع حد ولا تنهي مابدأت , حتى نستمتع أكثر بهذا الفيض العذب .
خالص تحياتي لكما

لا تخن ْ مسحة الماء والرّيح
لا تضطرب ْ ..
هم ْ يسوقون َ أسماءهمْ
نحو َ تسريحة الليل
هم ْ حاولوا أن ترى زهرة ً
والمساءات ..
هم جرّبوك َ وما مات َ في
في ساحليك َ الزّمن ْ
..

سليمان أدعوك للعرس هنا تعالى

حقاً رائعان



مودتي وتقديري

سليمان أدعوك للعرس هنا تعالى

يجيئكَ الحرفُ والإبهارُ بالطرَبِ ويستفزُ بقاء َالروحِ فاستَجِبِ مَنْ للكمنجةِ غيرُ الريحِ تشربُها مَنْ للقصيدة غيرُ المنهَكِ التَعِبِ لا تَخجَلا إنْ أنَا غنيتها امرأةً موفورةَ الشوقِ والإعجازِ والعَجَبِ جئني بأولِ من ألقى الكلامَ رؤيً وقسْ عليهِ فحولَ العلم والأدبِ هاتِ اختلافَ النحاةِ هات ِحنكتَهم هاتِ السليقةَ مِنْ أغْنيَّةِ النَجُبِ جئني بكلَّ الذي أسميتَه لغةً وهات كلَّ الذي في الأرض مِنْ كتبِ فإن قنعتَ بما أملتهُ حكمتَهُمْ قلْ للقصيدةِ لا لنْ تطفئي لَهَبِِي إني اختصرتُ المسافاتِ التي تَعَبِتْ وجئتُ بالماء والريحانِ والعنَبِ

رابحي أدعوك للعرس هنا تعالى

أرى هنا دعوة لعرس،و هاهي وفود الشعراء تلبي ،

هل تقبلوني على آخر مقعد أسمع و أرى ؟