سقوط الحصن/ ذكرى سقوط بغذاد

أخي الشاعر عمر الراجي
لحسناء المدن على مر التاريخ أهديت شعرك
وجدير بنا وبها أن نحتفي

\
|
\

غزير مودتي

أخي الحبيب عمر الراجي
عودا محمودا إن شاء الله ونتمنى أن نراك دائما بيننا
أخي الكريم قصيدة قوية معبرة على قدر الجرح
يغلفها الحزن والحسرة والألم .
مرحى لك ولحرفك الثائر
دمت بكل الخير

الأخ عمر ..
السلام عليك
عندما تتداعى أمامي كل الصور .. القريبة والبعيدة .. أستذكر بغداد العروبة
ويتكلم الشجن ممزوجاً بالقهر ومشاعر أخرى لا تسعفني ذاكرتي في استحضار مفردات تليق بالموقف
فأميل الى البكاء والحنين الى كل شارع من شوارع بغداد العريقة .. فأجوبها
وأنا أتمتم ( تبــّت يداهم )
طابت يداك .. وتألق قلمك

....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

الحمد لله أن في الأمة من يتذكر عاصمة الرشيد خاصة هذه الأيام

جميلة هذه القصيدة ومعبرة

أدام الله لك حرفك أخي عمر

دائما منكم نتعلم

مودتي وتقديري

اخى الحبيب عمر الراجى
لقد اثقلت كاهلى بطيب ردك ودماثة خلقك ونبض نبضك
والله لانت كريم كريم ومن اصل كريم والكرام لا تلد الا الاكارم الافاضل امثالك

لقد اثقلت بالطيب البيانا وزدت علىّ من كرم جمانا واخرست الحروف على شفاهي فأنطقتَ الشواردَ والزمانَ

يا حازم نحن لانعول على أحد بعد الله
إلا على صمودكم وصبركم وأحتسابكم

يا حازم العرْب يا نصر البداياتِ منكم إليكم أصوغ الحب في الآتي لقد أتيتم بنصر لاشبيه له أنقذتم العرْب من نوم المتاهاتِ

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أخي الشاعر عمر الراجي
لحسناء المدن على مر التاريخ أهديت شعرك
وجدير بنا وبها أن نحتفي
\
|
\
غزير مودتي

أخي عبد الصمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سعيد بمرور متصفح بمستواك على صفحتي
شكرا لك أخي العزيز

أخي الحبيب عمر الراجي
عودا محمودا إن شاء الله ونتمنى أن نراك دائما بيننا
أخي الكريم قصيدة قوية معبرة على قدر الجرح
يغلفها الحزن والحسرة والألم .
مرحى لك ولحرفك الثائر
دمت بكل الخير

أخي محسن سلام الله عليك
يا صاحب الملاحم الشعرية الباهرة
الحذاء الأخير.من قلب غزة يولد الاعصار.لعكة...........مزنا .ياقدس إنا مترعون من الأسى
لطالما سكبت مشاعر الحسرة في قلوبنا
ومن واجبنا رد بعضها
شكرا لك على مرورك

الأخ عمر ..
السلام عليك
عندما تتداعى أمامي كل الصور .. القريبة والبعيدة .. أستذكر بغداد العروبة
ويتكلم الشجن ممزوجاً بالقهر ومشاعر أخرى لا تسعفني ذاكرتي في استحضار مفردات تليق بالموقف
فأميل الى البكاء والحنين الى كل شارع من شوارع بغداد العريقة .. فأجوبها
وأنا أتمتم ( تبــّت يداهم )
طابت يداك .. وتألق قلمك

....... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

ناريمان الأستاذة الفاضلة سلام الله عليك
وتحية لك وعليك
وشكرا جزيلا لمرورك
أختي العزيزة

الحمد لله أن في الأمة من يتذكر عاصمة الرشيد خاصة هذه الأيام
جميلة هذه القصيدة ومعبرة
أدام الله لك حرفك أخي عمر
دائما منكم نتعلم
مودتي وتقديري

ذ .عماد
السلام عليكم
بغداد انشاء الله لن ترحل عن خاطرنا
دمت في حفظ المولى عز وجل

هذا عراقك في الآفاق يرتشفُ خمر الزمان وينأى حوله الرشفُ يكفكف اليوم عن تاريخه رمقاً هو الأخير بعصرٍ ضمه الوجفُ وأوّلَ الذكرَ أحفادٌ يلاحقهم كره الزمان وحقد الأمس يزدلفُ وشمرت همم الترحال أذرعها ليسقط الحصن والأعلام تنكسِفُ فصاحت الدّور ماليلٌ يحاصرنا؟ وكيف أعمدة التاريخ تنخسفُ؟ وطاحت البصرة العمياء في لمحٍ ودجلة الخير ولّت قبله النجفُ أما الخليج فقد نادى أحبّته حول المحيط بأن لا طفل يرتجفُ وأن بغداد تطوي في مآثرها جيشاً تخالجه الأتراح والشرفُ لكن مهزلة الأزمان قد ظهرت وأكمل الخزي ما أفضى له اللهفُ فلا العراق أعاد الصبر حكمتهُ ولم يكن وطناً للعرْب يختلفُ ياشهرزاد رفوف الكتْب ما تُلِيَتْ وليلة العرف قد نامت بها الصحفُ حتى الهديل أزال القصف صبوته وأرهق الليل ما أودى به التلفُ إن كان في مدن الأوراق منتجعٌ لم يحترق حقبا فاليوم يأتلفُ والذكريات تعيد الذكرَ من زمنٍ يأبى الممات وفي أحشائه الخرفُ يحكي حكاية قومٍ ليلهم سمرٌ وفي النهار ينام الشعر والترفُ خلّو بلاد على أسمائها ذِكرٌ من المغول وحتى الزنج ِ تزدحفُ ماغيرت وطنا إلا وكان لها جيش الغزات بديلا ساقه الخلفُ وذي أساطير من لم يتخذ سببا للصبر أوشك يحكي غير مايصفُ فيعجز الشعر عن توصيف مرحلةٍ جنودها الغنج العذراء والنطفُ ياليلة حسرت نزف الأسى لغةً وأثمرت شجرا في طعمه السعفُ إذا الزغاريد نالت من تمردها غزوا مريرا فذي الأشعار تنتصفُ

أخانا الكريم عمر الراجي

السلام عليكم

دائما
الألق نفسه
و غن بعد غياب
باق على عهده

شاعرية متدفقة

و طرح واع

بارك الله فيك


عبد القادر رابحي