لأحبتي وأساتذتي أقول
بغضّ النظر عن اِختلاف الرأي
والذي لا يفسد للودّ قضية
ردّي هنا لا يعني أنني أتنكّر لردودكم الغالية
بل فقط لأنني أعرف حيدر الدبّوس منذ سنين
كقلمٍ راقي وأقرأ له دوماً
ويشرفني تواجده معنا في واحة الخير والمحبة والعطاء
تحيتي ومحبتي لكم جميعا..