المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان
أهلًا بكَ دكتور في الخضراء , مرورٌ للترحيب بقلمكَ ونبضه.
قمة الروعة في التعبير, وغاية البذل لذات من أحبت تلك الـ" ليلى", وكأني بها تعرض عليه الشمس والقمر في شجرة خلد, وتقول أيهما شئتُ فاقطف.
شديدُ تجني, وأخذٌ أحمق للصالح بالطالح, لكن كان قراره فله منا كل احترام, وربما أقول ربما... كثير من شفقة, فربما ولا أزال أقول ربما قد أخسره سوء ظنه خلدًا, وربما لكونه لم يستحقه, استحق أن يخسره, وربما استحق غيره هذا الخلد, ربما!
وبعيدًا عن ربما, وربما , وربما... سعدتُ بالتجوال هنا.
تقديري
الشاعرة والأديبة
د. نجلاء طمان المكرمة
أولا أكرمك الله وأعزك على ترحيبك المشكور بي في منتداكم الرائع
ثانيا أشكرك على ثنائك العذب على تعابير القصيدة ... ومرورك العاطر عليها
أما عن ليلى فندعو الله أن يجعلها في أيدينا وليس في قلوبنا
فمن أعطاها فرصة لتمتلكه أودت به نسأل الله العافية.
أكرر شكري وسعادتي بمرورك الندي