ومضات ماسة 55

إنّ العيون النجسة,,,
لا تلاحق المرأة لجمالِها,, أو لأناقتِها ,,أو حسنِ ألوانِها
لأن العيون النجسة
لا تتذوق جمالاً,, ولا ترى حسناً,,, ولا ألواناً !!!!!
وهي لا تلاحق المرأة
إلا إذا,,, رأت فجورَها,, وسهولتَها,, وقلة احترامِها لنفسِها
أما عيون المحبّة
فلا خوف منها,,, لأنها لا تؤذي



النفسُ,, فرسةٌ مجنونة
جامحةٌ حمقاء
تطيرُ بأجنحةِ الاّوعي,,,, أبداً إلى الإنتحار
لا تعرفُ الوادي من الجبل
ولا اللجةُ من السهلِ الفسيح
ولكنّها فائقة الجمال
تضفي على الحياةِ,,,, حياة
لن ندعها تنتحر!!
ولن نرميها بالرصاص!!
يكفي أن نلْجمَها
ونسّلمُ زمامَها إلى سلطانِ العقل
فهو كفيلٌ بكبح جماحَها



ما رأيت شخصاً يعامل من هم دونه بإذلال
إلا رأيته يتعامل مع مَنْ هم فوقَه بذلٍ كريهٍ يشبه ذلّ الكلاب!!!

ماسة

إنّ العيون النجسة,,,
لا تلاحق المرأة لجمالِها,, أو لأناقتِها ,,أو حسنِ ألوانِها
لأن العيون النجسة
لا تتذوق جمالاً,, ولا ترى حسناً,,, ولا ألواناً !!!!!
وهي لا تلاحق المرأة
إلا إذا,,, رأت فجورَها,, وسهولتَها,, وقلة احترامِها لنفسِها
أما عيون المحبّة
فلا خوف منها,,, لأنها لا تؤذي

ماسة

في ظل حرية المرأة التي هي في الحقيقة لاتزيدها إلا مرارة لأنها لو عادت لإيمانها بالله وبشرعه وأحكامه لوجدت حريتها ومكانتها التي حفظها الله لها
لكن هذا هو حالنا عندما نتدخل فيما يهبنا الله نجد عكس مانبتغيه
أرادت الحرية فلاقت المهانة لو حافظت على حريتها ومكانتها التي وهبها الله إياها لظلت محتفظة بمكانتها لكنها من تختار
{ هذه إختياراتنا والتي تنتج عنها حياتنا فلنتحمل نتيجة اختيارنا }
عزيزتي فاطمه
أنتظر ومضاتك بشغف كم هي رائعة مثلك
خالص تحياتي

اختي العزيزة فاطمة/
ومضات رائعة كما هي دائما
تميزت هده المرة بقوة وبرفض واضح لبعض انواع البشر
لك خالص تحياتي وتقديري

ماسة الغالية ..
ومضاتك على بساطتها .. لا تصدر الا من حكيم متبصر بالحياة .. عاركها وفهم أهلها
وعاش تجاربها

رائعة .. سلمت يداك


...... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

أما عيون المحبّة
فلا خوف منها,,, لأنها لا تؤذي

....
....
اسمحي لي أن أعانق الطهارة هنا
شكرا

غاليتي فاطمة ..

الطهارة والوقار والشرف لايراه ولا يشعر به الا من امتلك مقوماته

ولأنك ِ طاهرة ورائعة وجميلة الروح تنسجين من الجمال لوحات تسلب الابصار بحكمتها ورقتها

دمتِ غاليتي بخير

في ظل حرية المرأة التي هي في الحقيقة لاتزيدها إلا مرارة لأنها لو عادت لإيمانها بالله وبشرعه وأحكامه لوجدت حريتها ومكانتها التي حفظها الله لها
لكن هذا هو حالنا عندما نتدخل فيما يهبنا الله نجد عكس مانبتغيه
أرادت الحرية فلاقت المهانة لو حافظت على حريتها ومكانتها التي وهبها الله إياها لظلت محتفظة بمكانتها لكنها من تختار
{ هذه إختياراتنا والتي تنتج عنها حياتنا فلنتحمل نتيجة اختيارنا }
عزيزتي فاطمه
أنتظر ومضاتك بشغف كم هي رائعة مثلك
خالص تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الحرية لمن لا تستحقها مصيبة ليس بعدها مصيبة !!!
الحرية المحاطة بالخطوط الحمراء ,,التي هي حدود الله عز وجل هي ما نبتغي
ولكن هل تحصل عليها كل الإناث في بلادنا ؟؟؟؟
في الحقيقة أشك
اشكر زيارتك الحبيبة أيتها الحبيبة شيماء
وأشكر مداخلتك الغالية
اتمنى لك كل خير
ماسة

اختي العزيزة فاطمة/
ومضات رائعة كما هي دائما
تميزت هده المرة بقوة وبرفض واضح لبعض انواع البشر
لك خالص تحياتي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم صهيب يا أخي
عندما أحس أنني أرفض شيئا أو مفهوما معينا فلا يمكنني التراجع
وهناك أشياء كثيرة يجب أن ترفض
أشكر زيارتك العزيزة
وأشكر مداخلتك كثيرا
كن بخير
ماسة

عندما أقرأ لك أشعر أنّ الدنيا ما زالت بخير .

ففي حروفك طهر ونقاء وعفاف يندر وجوده في هذه الأيام .

تقبلي مروري التواضع

ماسة حقيقية .

تقديري واحترامي

الاخت الفاضلة
مرحبا بك دوما مبدعة حيث الاقامة بين الاهل والنخبة
النص فى كله يحمل فكرة قمة فى الروعة اعجبتنى الى حد ما
البراءة والطهارة عملة ناردة قلت في هذا الزمان رغم وجودها
ولكن وددت اختى الفاضلة لو كان فى النص طرقا للمعالجة فلا يكفي ان نطرح المشكلة فمهمة الكاتب ان يطرح الحل أيضا
همسة خفيفة
( إلا رأيته يتعامل مع مَنْ هم فوقَه بذلٍ كريهٍ يشبه ذلّ الكلاب!!! )
التعبير بكلمة الكلاب غير مستساغ البتة ولا تتحمله أذن المستمع
وددت لو كان هناك بديلا يشير الى المعنى بطريقة اخرى
تحيتى لك