كان مرورك هو عطر الورود هنا
وكنتَ أنت سُحب الإرواء في سماء نصي المتواضع
وماذا أقول بعد كل تلك الروعة التي تركتها تنبض خلفك
أنت كتبت ردك
والعبدة لله احتارت في أمر الرد عليك..!
شكراً لك يا راضي
أيها الأديب الراقي أدباً وخُلقاً
تحيتي لك وأجمل الورود..