كانت الساعة حوالي منتصف الليل.و كنت بحاجة ماسة ,نفسيا على الاقل أن أقرأ.... و كان أول تصفحي للواحة
نصك الجميل,لا أخفيك أن هناك بعض الشروخ... لكني لا أريد أن أعكر هذا الجو الذي أنا فيه ,ولن أقول أكثر من أنها رائعة...
أبو هبة تحياتي.
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كانت الساعة حوالي منتصف الليل.و كنت بحاجة ماسة ,نفسيا على الاقل أن أقرأ.... و كان أول تصفحي للواحة
نصك الجميل,لا أخفيك أن هناك بعض الشروخ... لكني لا أريد أن أعكر هذا الجو الذي أنا فيه ,ولن أقول أكثر من أنها رائعة...
أبو هبة تحياتي.
تحيّة كبيرة لهذا الهمس المفتوح
رسالةٌ مكتملة المناظر ، و كلماتٌ نضجَتْ في فرنِ الجرح فهي طازجة .. ترسُمُ الملاحَ باقتدارٍ و بساطة
كثيراً ما يُتعبُني الاستسرالُ في حقيقة المشاعر و العلاقات .. فأعودُ خائباً بخفّي حنين .
متنهّداً من قهرِ ما يجري حولي ..
لأنّ الأمرَ ببساطة يحتاجُ إلى فلسفةٍ أعمق ، و إلى مساحاتٍ أصدق ..
و لكنّ الأمرَ الجدير بتوقيعه هنا ، أنّ الكثيرَ من الأمور تعودُ إلى بداياتها ، و لأنّ الدوران الرّوتيني يسلبُ الأشياءَ بريقها و إيحاءاتِها العبقريّة .. فهي تحتاجُ إلى دورانٍ على مداراتٍ أكبر لتسترجِعَ ذلك البريق و الإيحاء و المنطلق ، و في خضمّ تلك الدورات و المدارات الرحلة قد تأخذ منّا بعض الزمّن .
و لكنّ الشيءَ الجديد في العودة بعد الرّحلة ، أنّها ستكونٌُ أوثقَ عرًى ، و أصدقَ التفاتاً و قد امتحنَتها الوقائع المختلفة و العواصفُ و الأيّام .
تقبّلي وافر تحياتي و كبير اعجابي بقلمٍ متمكنّ و استشراف بالغ .
تراني بأي مقطع من النص أستقبل أولى المارين هنا ؟؟
هلا قبلت يا غالية هذا المقطع ؟؟
أقف في محطات الفكر ..
أريح النفس من وعثاء سفر الروح ..
الراكضة خلف الحقيقة ..
الباحثة عن السكون ..
فلا أجد غير قلبك ..
دثارا في صقيع الوحدة ..
تحيتي المحملة بعطر الياسمين لقلبك ..
صادق ويدي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي الكريم خالد ابراهيم ..
بالله عليك تمهل ..
فالقلوب لا تحتمل ..
لعل عاطفة المرأة أقوى من عاطفة الرجل ..
ولكن حين يعبر الرجل عن الحب بالتزامه فهذا قمة الحب ..
لعله همس جرح في ليلة حزينة ..
لعله هذيان شوق ..
لعله ..
لعله ..
لكن يبقى دوما الحرف مغموس بنزفنا ..
أشكر لك هذا المرور الأكثر من جميل ..
لك طاقة من الياسمين مكللة بالود .
الغالية مقبولة ..
مرورك هنا كلمة سحر وكلماتك همسات رقيقة داعبت الروح فداوت جرحها ..
نعم يا غالية اعتدت أن أكتب بمفردات مختلفة ، وأسلوب مختلف ..
لعلي هنا وفقت بإحداث بعض التغيير في أسلوبي ..
يكفي أنك كنت هنا حتى تغمرني البهجة ..
لك الشكر على ما غمرتني به من حنان وكلمات رقيقة ..
دمت غالية متألقة ..
أخي الكريم عمار الجنيد ..
ما اسعدني بمرورك ، وبملاحظاتك ..
هذا النص كان بمثابة ثورة على صمت القلم ، والذي استعصى علي فترة من الزمن ..
أحسست باختناق وكانت الغاية تجربة الكتابة بأسلوب بسيط ومباشر لم أعتد الكتابة به .
حقيقة ربما بداية النص كانت توضيحية حيث أني كتبت النص على شكل فقرات ، وأيضا لم احاول تدقيقه لغويا ولا مراجعته لا أدري أهو التمرد أم معاندة لنفسي .
لا أدري لم ردي أتى بشكل تبريري أوو توضيحي ..
لكن أيضا هو بعض تنفيس ..
أشكرك مرة أخرى ..
تقديري الكبير لمرورك الكريم ..
الأديبة الرقيقة د. نجلاء ..
ربما نتناسى ، ولكن أبدا لا ننسى طعنة غدر ، أو ربما ننسى ولكن يبقى للجرح اثره في نفوسنا ..
نعم ننزف الحرف في لحظات نكون فيها محلقين في عالم برزخي لا يكون فيه إلا أرواحنا التي ضاقت بالجسد ، ويكون العقل فيها قد تخلى عن الحس إلا بألم جرح ما زال ينزف ..
مهما كانت اللحظة حالكة إلا أن لها وميض ، ينكسر شعاعة ليرسم لنا خط أمل يشق ظلمة الحزن
ويمنحنا بصيص أمل قادم ..
نعم كانت هناك بعض انزلاقات على لوحة المفاتيح ، ربما بأثر الدمع الذي جلل حدقتي العين وقت الكتابة ..
أشكرك على التثبيت يا من ثبتك في القلب ..
كل الود والحب ..
موضوع حساس ورائع
تحياتى لكِ