أيها الأشم الكبير
لو أني لم أخرج في كل ما حاولتُه كتابةً إلا بما سطرتَه أنت ها هنا وها هناك لكفى ولوفى ولفضل .
وإني والله لأهم بـأمر - يتعلق بهذه الشابكة - بين الفينة والأخرى ، فما يمنعني عنه إلا من هم بكَ أشبه ، وقليل ما هم .
جزاك الله عني خير الجزاء ، وزادك رفعة في الدارين .