عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
======
أهلا بك أيها الطائر المحلق إبداعا وتشجيعا
سلمك الله والقصيدة من المطبات جميعا
يبدو أنك قرأتها بالتدوير مع السطر التالي أيها الغالي بينما أردت أن أقف على الأناشيد بالإطلاق
واسكبي في المَسا مِعِ تر ْتيلَ دا و دَ ..، كا (وُود كا)
فاعلن / فاعلن / فعلن / فاعلن / فاعلن
ن يُسَبِّحُ ،كا ن يُغنِّــى لديْهِ الوُجودُ ،فتسْري الأنا شيدُ (و)
فعلن / فعلن / فعلن / فاعلن / فاعلن/ فعلن / فاعلن / فاعلْ
التفعيلة الأصلية فاعلن تحولت إلى فاعلْ (بالقطع) وهو حذف سكن الوتد المجموع وتسكين ما قبله
ثم يبدأ السطر التالي بـ:
ازرعي
فاعلن
ولك مني خالص الشكر
وأسأل الله لي ولك عظيم الأجر
ودمت ودام الفضلُ والجودُ
محبك: مصطفى
الأستاذ الدكتور الكبير مصطفى العراقي
لاشي ء أجمل من هذا الحوار ‘ لاسيما حين يكون مع حبيب مثلك قدير مثلك
صحيح أن الحداثة بالمفهوم الاصطلاحي قد انتهت وجاء بعدها منظومات اصطلاحية كثيرة ( ما بعد الحداثة ) و ( نظرية التلقي ) و ( عدمية الحداثة ) المتوائمة والمناهج اللغوية التي تتطور بصورة متسارعة ‘ بيد أن الواقع يشير إلى أن كلمة ( الحداثة ) في السياق الذي جاء به ردي على قصيدتكم لا تشكل مصطلحا بتلك الصورة الفضفاضة لمصطلح ( الحداثة ) ؛ إنما الأمر و مافيه هو أن كلمة (الحداثة) _ وليس مصطلح (الحداثة ) _ تعني في ردي ( التفوق و الانفراد والحيوية ) ‘ وهذه العناصر بلا ريب تدل على الحداثة و الإبداع ، ذلك أن المتنبي هو حداثوي في عصره لأنه تفوق على أقرانه من الشعراء ‘ والمتنبي إلى الآن حداثوي_في السياق التاريخي لحياته و بيئته _ بوركت أيها الغالي
ما كل هذا الجمال يا د. مصطفى
ارتقاء بالحرف والكلمة إلى أبعاد وأفلاك علوية مستضيئة بأنوار قدسية من وحي النبوة .
لتسلم دائما بحرفك الراقي ، أخي مصطفى عراقي .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
هو قلبك الماسي يشدو النور شعرا في فضاءات الأثير
فتعطر الأجواء بالحرف الجميل
تقديري
دمت ملاذا للقصيدة . دكتور / مصطفي عراقي
احترامي و تقديري لسامق نبضكم
تحية وتقدير
لأستاذنا الجليل الحبيب
وكلما رأيناكم علمنا أنه ما زال هناك بقية يركن إليها وقت الشدائد ..
أستمطر رأيك - أستاذي إن أذنتم - في الحدود التي يمكن التشبث بها فيما يتعلق بالقالب أو الشكل الشعري.
دمت بخير وعافية.