عتو الشوق وجبروته

رقيقتي الغالية سموّ

لعله فاتني الكثير من روائعكِ الجميلة
لكنني لحقت بهذه الدرّة المكنونة ، التي أظهرتِ فيها كلّ معالم شوقكِ الطاغي على صمتكِ الطويل.
ربيعٌ يكسر برد الشتاء، خريفٌ آفل، قلبٌ أخضر، وروحٌ بعطر الورد!
ما أجملكِ غاليتي وما أبهاك وأنت بهذه الحُلة الرائعة..

رعاكِ ربي وحماكِ من كلّ سوء..

رفيقة الحرف منى الخالدي
لمروك أنت بالذات وهج خاص يجعل حرف السمو ينتشي فرحا وطربا بك
سلمك الله ولا أسلمك

رائعة أختي الغالية السمو , فكلماتك تسمو بنا وتأخذنا إلى عالم رقيق وجميل .

أيتها السامية عالية الكعب ..
حين تمتشق أناملك اليراع ، فينساب الشوق لغة جميلة عصية إلا على من يحس ذاك الشوق الجارق ،
حين يتسرب من شق باب الصومعة متسللا ، ليعلن تمرده على الصمت ، ولكن تلملمه السمو لتعيده
سرا مكنونا لا تبوح به ..

لغة جميلة وحس أجمل وكبرياء أنثى تأبى أن تبوح بسرها المكنون ..
لكنها الأشواق حين تتأجج فتحرق بوابات الصبر لتسقطها رمادا ..


كنت رائعة هنا ..
لا تغيبي فلحرفك تالق تتوق له انفسنا ..

محبتي ..

الأام الرحيم وفاء :
كان شدوك هنا عطوفا ورحيما تماما كما تحمله نفسك الجياشة التي عودتنا عليها روحك الطيبة
سلام الله علك أين ما كنتً

المورقــة / سمـو الكعبي

مزج بديع بين المعجم العاطفي و معجم الطبيعة الخلاب , هذا المزج خلق صورا شعرية رائعة كان لها تأثير كبير في نفسية و ذهن المتلقي .
جبروت الشوق و هذيان الانتظار الذي طغى على صومعة الروح و أفشى أسرارها , رغم اعتداد الذات الشاعرة و محاولتها العودة إلى نقطة اتزان تحميها من هيمنة وهج الشوق , للمحافظة على ملامح كبرياء الأنثى بداخلها و نزعتها كتحدٍ تفرضهُ الرؤى لا المشاعر .

نص متألق و شوق متفوق ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

الهاطلة [سمو]
:
حرفك مطر غزيز...
لن أقول أكثر.

سلمت ودمت بـ هكذا جمال

لك ودي وتراتيل ورد

سحر :
لمرورك سُحْرٌ لا يجارى
دمت ألقة

رائعة أختي الغالية السمو , فكلماتك تسمو بنا وتأخذنا إلى عالم رقيق وجميل .

الرائعة حسينة :
بل مرورك
الذي يغزل نسج الضياء على حروفي
دمتِ مضيئة