الأستاذة القديرة الدكتورة نجلاء طمان
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
تحية عاطرة نقية نقاء قلبك أيتها الفاضلة القديرة ، وبعد :
فإني لم أتردد لحظة أن أسوق إليك هذا الاعتذار المستحق على حروف كتبتُها ردا على مداخلة كريمة لكِ عند إحدى محاولاتي .
أيتها الفاضلة
أنا مظنة الزلل والسهو ، وأنت للعفو والصفح أهل ، فاغفري لأخيك ذنبا جاء على هيئة رد لم أوفق فيه ، ولعل الذي يشفع لي هو أنه لم يكن عن قصد وعمد ، ولو كان كذلك لما كان هذا الاعتذار الواجب .
أعتذر مرة ومرات ، ولك العتبى حتى ترضي .
والله يحرسك
أحمد