الأخ المفضال / سمير أبو النجا
لك كل الود والتقدير ، أعجبتني أناملك الأنيقة رغم أنني تحسستها علي اللوحة من بعد ، لكن وظني أن من ورائك إنسان يعبث بريشته الخلودة ويعزفها كقيثارة يمسك بها إنسان حزين يتلو منافع الموسقة علي أذننا ... جسدنا البالي
مرحباً ونحن نحلم المشاهدة دوماً منك وأنت تبدع ، دم يا صديقي آمناً مطمئناً ، فما تحمله بين طيات ريشتك هو ملاذك الآمن .
شكرنا لك زدتنا ألقاً