السلام عليكم
أحسنت أخي د. سمير ....الشاعر المناضل .
قصيدة جميلة قوية .
جعلها الله في ميزان حسناتك .
تحياتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
السلام عليكم
أحسنت أخي د. سمير ....الشاعر المناضل .
قصيدة جميلة قوية .
جعلها الله في ميزان حسناتك .
تحياتي
الأستاذ الدكتور الفاضل الشاعر سمير العمري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسير القصيدة بخطوات حثيثة متقنة نحو إيجاد جملة من الدلالات الإيحائية النفسية ‘ عبر الميل إلى تكوين شامل في الصورة الفنية‘ ويبدو ان طبيعة الحدث الجلل الذي تتناوله هذالقصيدة ‘ قد عزز الضرورة الملـِحَّة لتلك الدلالات ‘ فاستطاعت القصيدة أن تجد معادلاً متفوقا ً بين الشكل و المضمون اللذين أحدثا حالة من التواؤم الواضح في القصيدة ‘
وقد نجح الإيقاع في إيجاد تنام ٍ درامي للنص عبرتصاعد الحالة . بارك الله بك و بهذا القلم الصادق الملتزم .
ياسلام عليك ماشاء الله لاقوة إلا بالله
سلم الفكر والمداد
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
لن أضيف شيئاً لو قلت ما قلت بعد قراءتي لهذا النص
لكني
أدعو الله أن يبارك بهذه الشعرية وبهذا الكائن المبدع
و الإنسان
كما أدعوه عز وجل أن يبارك بهذه القامات
التي تحمل هَمَّ الناس
و تعبر عن كل الناس
إبداع ..يا لله!
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
أخي الحبيب د.سمير العمري ، وإنها لملحمة سطرت في ملحمة .
قصيدة لايطال المديح أدنى حقها ، سلمت لنا وللشعر أخي .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أبا حسام
هنا بكيتُ
وغضبتُ
وثرتُ
وخشعتُ لرب العالمين
أحبك في الله
وكفى
صدقت أخي ، هي الفاضحة للكثير مما يجري مما نعرف وبات حريا بنا أن نكشف وننقد ونصحح المسار.
في النهاية الحق سيظل أبلجا والباطل لجلجا ، وسينتصر الحق دينا ودنيا بإذن ربنا الرحمن.
أشكر لك مرورك الكاشف ورأيك الحصيف وأدبك الجم أيها النقي التقي النبيل.
كن بخير أيها الشاعر الباهر والأخ الحاضر الزاهر.
تحياتي