يُصعّرُ خدّه

مهندس وشاعر وفارس!!

مهندس محبة وود وشاعر عذب البيان والاشارة وفارس ابي عزيز النفس

متعك الله بما افاء عليك

لك من جوار الفرات اضمومة من الخزامي

الحبيب محمود فرحان
وأنت كذلك وما أعطيت نفسك أكثر من حقها
أما الزمان فهذا ديدنه فلا تأس يا أخي
إذا كان الكاس كل شاربه وكلنا من نفس كأسك نشرب
دمت مشرقا ومبدعا

شاعري المبدع محمد ذيب سليمان
شكرا لك من شغاف قلب لك فيه مكان رحيب
دمت شارع وأخا كريما
تحياتي

كفاك إرتحالاً في الأسى أيها الشعرُ




خالص التحية .. شطر فأكمله بما تحب

مهما حشد الزمان جنوده من النوائب والأزمان وأتاك يجلب بخيله ورجله فلن يستطيع أن يجابه فارسا شامخا مثلك له شموخ العراق ونخله ، سيفك الكلمة ورمحك المشاعر الفياضة وخيلك النبل والصدق
تذكرني رائعتك هذه برائعة المتنبي :
مغاني الشعب طيبا في المغاني = بمنزلة الربيع من الزمان
ولكن الفتى العربي فيها = غريب الوجه واليد واللسان
ملاعب جنة لو سار فيها = سليمان لسار بترجمان
دم شاعرا للأجيال ، أيها الطيب المفضال

ولكني أذوبُ أسىً لأنّي
أحاورُ ذا الزمان بترجمانِ

أما قلوبنا فقد حاورتها بلاترجمان لأنك تتحدث الشعر بطلاقة وجمال
دمت بهذا الألق الشاعري

أيها المنشد للأوطان شعرا وبك الشعريسمو بالبيان قم فسل السيف وامضي شاعرا وانثر الأنغام على فَيِّ الزمان أنت نجم الشعر والسيف معا عنترٌ أنت ببأسٍ ومعاني فلك الشكر لحرفٍ قد همى ولك الشكرعلى رحب المكان

بديع ما جئت أيها الفارس
نص قوي أبي ..
وحرف رصين سني

دمت متألقا
مودتي

الأخ الحبيب محمود حمادي

جميل هذا البوح ورائعة هذه المشاعر والأحاسيس

ومميز نبضك الشعري الأصيل الثائر

دمت شاعرا مبدعا .

شاعري حللت سهلا ونزلت أهلا
شكرا لحضورك الكريم أخي المُجيد عبد الكريم
وتقبل من أخيك المحب خالص الود

ومضات متلاحقة ملتقطة بعدسة فنان هندسها على طراز الخطف اللغوي لتناسب حالته الشاعرية
مبدع أخي فرحان

مهندس وشاعر وفارس!!

مهندس محبة وود وشاعر عذب البيان والاشارة وفارس ابي عزيز النفس

متعك الله بما افاء عليك

لك من جوار الفرات اضمومة من الخزامي

ما أجملَ هذا الحضور الميّاس
صاحب القلم الرهيف
شكرا لحضورك الأنيق
تقبل خالص ودي

قَدِ ابْتَدَأَ الرِّهانُ عَلى الهَوان وَنَحْنُ العرْبُ في قَعْرِ الزّمانِ نُسابِقُ مَنْ ؟ وَلا نَرْضى سِوانا نُسابِقُهُ عَلى مرِّ الهَوانِ إِذا قالَ المُقَوقسُ وَالنّجاشِي بِأَنّا أُمة للترجمان فَهَذا مِنْ قَديمٍ..غَيْر أَنّا أُصِبْنا بِالتّسابُقِ للْمَعاني وَبِالأَقْوال ما مَلَكَتْ يَمينٌ وَلَيْسَ القَوْلُ مِنْ شَيْءٍ لٍقانٍ لَكَ الشّكْرُ المُطَرَّزُ بِالقَوافي وَعِطْرٌ مِنْ تَحايا الأقْحُوانِ

[/right]

أخي المكرم محمود..لكَ التّحية أناء الشّعرِ و أطرافَ النّثيرة..تُقرِؤُكَ النّورَ كلّ آنٍ و أينَ..
خضراء الرّوح..هـدى