حين قرأت القصيدة اليوم و لأول مرة لم أصدق أن كاتبها هو بندر الصاعدي
فعدت و راجعت كاتبها فوجدته هو حقا و قلت في نفسي مؤكد أن هذه القصيدة من قديم شعر بندر الذي عودنا على الروائع و حين تطلعت لتاريخها وجدته قديما فقلت
سبحان الله .. الموهبة فعلا تصقل بالتقادم إذ أن هناك فرقاً كبيرا بينك اليوم و قبل ثلاثة أعوام .
دمت بخير يا رفيق القلم
و لك مودتي
د. جمال