يسرى علي الغالية
من بعض ما عندكم من روعة يا حبيبة
مروركِ الأجمل على قلبي
سأحفظهُ بين سطوري التي أحبها..
أبعد الله قلبكِ الغالي عن الهمّ والدموع
محبتي وامتناني لكِ..
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يسرى علي الغالية
من بعض ما عندكم من روعة يا حبيبة
مروركِ الأجمل على قلبي
سأحفظهُ بين سطوري التي أحبها..
أبعد الله قلبكِ الغالي عن الهمّ والدموع
محبتي وامتناني لكِ..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
وفاء الحبيبة الغالية
تعلمين دوماً أنني أرتاح لمروركِ الغالي
لأنك تشعرين جداً بحروفي حين أكتبها
وتنطقين عنها حين تصمتُ حيناً..
ياوفاء..
حين تنقطعُ أخباركِ عني
أحزن
وأبحثُ عنكِ بين سطور وحدتي
ولا أجدكِ
اِشتقتكِ جداً..جداً
حسين الطلاع..
حضوركَ كان مُربكاً، حتى احترتُ في كيفية الردّ على ردكَ الذي أعتبرهُ وساماً كرّمتني به..
أنت تكتب في فضاءٍ مفتوحٍ لجناحيك، تحلقُ عالياً
وتتركُ خلفك عطراً مميزا..
شكراً لك على حسن ظنّك بي
أتمنى أن أكون عنده دوما..
تقديري واحترامي
وترحيبي بوجودك الجديد هنا..
بل إن هذا النص هو حالة مترفة من العشق والشجن الراقي لا يجيده إلا أمثالك أيتها الأديبة الكبيرة ، فأي ألق وأي أنق وأي صدق هذا الذي احتضن كل حرف فيه برفق وعبق؟!
نص أشكره لك وأثني عليه وعلى قدرتك الفارهة في التعبير وفنون الأدب النثري.
دمت بكل خير وأسعدك الله بأحبابك!
وأهلا ومرحبا بك مبدعا دائما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
هو باختصار .. نصٌّ رائعٌ أحببتُ أن أعيدَهُ للواجهةِ مرةً أخرى
أختي الأديبة الرائعة منى الخالدي
نص جميل ومميز
وأمتعتني قراءته
شكرا لك أختي
بوركت
أسرني سحر حرفك وبهاء رسمك لوحة الهوى على جدر قلوبنا نتأملها ونهيم في متاهات ألوانها البديعةهو عالمي الذي أنتمي إليهِ منذُ أن كانتْ وجوهنا بلا ملامح، كفوفنا بلا أنامل، وشفاهنا بلا بسمة..مُذ كنّا نرسمُ علىى وريقات الزنابقِ قلبين يدثرهما وجه القمر..هو فرحتي، دمعتي ، عذابي، وجعي، موتي واحتضاري، هو سيّد قلبي، هو جنتي، حقيقتي، وهمي، وعالمي المجنون، هو مخلوقٌ من أجلِ أن تطلع الشمسُ على أهدابِ عينيه، بابتسامةٍ تعيد إليّ نهاري، الذي يأتيني بعد ليلٍ طويل..
هو أنا، وروحي تتنفسُ من أجلهِ، وبعده تحترق غاباتُ فرحتي، وتصيرُ رماداً
دمت بخير أيتها الرائعة
تحاياي
عندما يكون هو لا شيء يختصر
وعندما يكون الحرف شجيا لا يسعنا الا ان نطرب
دمت بخير
مودتي وتقديري
بوح يزخر بالعتاب ورغم هذا يسكن المعاتب في الأعماق
قد يلوّنون مشاعرهم ويلقون بها في أفئدة الإخلاص لها، ثمّ يرحلون إلى براري صيد أخرى !
بوركت
تقديري وتحيّتي
بوح جميل زاخر بعميق المشاعرـ وحروفه تقطر شهداً
نص فريد بجماله وقوته ونعومته ـ دمت وعذب حسك وسمو نفسك
تمتعنا بجميل بيانك ورائع نبضك.