أنا بانتظارك هناك.......عماد الدين

أخي عماد الدين
نص حالم ملون بزهور العشق
وأرى أن كلمة "ولى" في النهاية لا تناسب حالة الأمل والتفاؤل والطموح ، ربما أقول هنا "يكاد يولي" أو شيئا كهذا ، والإبداع لك أخي ، إنما خاطرة أتتني .
تحيتي بعطر الورد .

الاخ الفاضل مازن لبابيدي المحترم .....
اشراقة قلمك في متصفحي المتواضع شرف عظيم ينم عن طيب خلقك وتواضعك
وليس بالغريب منك فالتواضع شيمة من شيم الفضلاء
وملاحظتك اعتز بها وفيها عين الصواب
فبارك الله بك ودمت لنا لننهل من وحي قلمك الملهم ......
طيب الله قلبك وألبسك العافية
محبتي ومودتي
أراك بخير

فهاتي يديك ِلأقبلها
..
.
.
...
ولتمسح خدي المبتل
...
برفق وحنان ونعلن المسير
..
.
والتجرد من لباس
..
.
الوحدة ..
ولنبحر معا ً
.
.
ونكون معا ً
...
.
.
فنحيا معا ً
.
.
..
أونموت معا ً
.
..
.
على قارب الحب
.
وملجأ النجاة

الرائع عماد الدين

إنك تثلج صدورنا بكلماتك الجميلة وصورك الأحلى

وكأنك تعيش في عالم الجمال الأبدي

دم بخير أيها المتألق

تحيتي

محسن العويسي

أطياف السعادة
رسمت وجهك
الجديد
وابتسامة شفتيك
أرست تباريك
القبل
ولحن الهوى
بات يرتقب الوصل
فجري ارتدى نداء الشمس
وربيع الأرض غازل حسنك ِ
الفاتن
نسيم الحب
داعب حس الأنوثة
فيك ِ
فلبست ِ ثوبك
الأبيض
في مظهر الخيلاء
بعيداً عني
وأطلقت حمامة
الأمل
أمام ناظري ..!!
لترمي قلبي في مكابدة الظلم
يعتصر الصبر
ويضاجع الجمر
من قصة كنت ِ فيها
البطلة
وأشركتِ القدر رهيننا
لها
لا تتأملي
أو تتذمري
فالموقف خطير
ونار الشوق
تلتهم عالمي
الصامت
معطلتا ً عجلة الزمن
ووضعة الوقت تحت الاقامة الجبرية
في ألمي أتلظى
بعد الثواني
وبهلوسة الأماني
هل وصل
النداء..؟؟
وهل غيث المستحيل
اقترب ..؟؟
ومتى يهطل ثلج النجدة..؟؟
أم إنه مستمتع
بتصفية أجندة
الصبر
من مقلة
الهجر
أم أنه يتلاعب
بالقلوب ..؟؟
لا
وألف لا
فأني أعلم جيدا
من تكوني
وإني لأعذرك
وأعذر جنوني
فأنت حبيبتي
وأميرتي
وشجوني
وأهديكِ قلبي
وحبي
برسائل حرفي
مع زهرة
وفوقها عيوني....
معنونة بوصية حمقاء
إن أهُمّلَت
لا تتأخري
لا تتأخري
فأنا ما زلت بانتظارك


هناك .......

الاخ الفاضل محسن العويسي .....
رفقا بمداد قلمك الزاهي فأنا في حضرتك
حرف ساكن بحبره الداكن
فيقف قلمي عاجزا أمامك
في حيرة
ودهشة وتسائل
ويتلعثم اللسان
أمام عبير تعبيرك
الناطق
متسائلا كيف
يكون الشكر
وكيف يكون
رد الجميل
فتلجم كل مصطلحات
ثقافتي
عن إيفاء الجزء اليسير
من غيث حرفك المعطاء
فأنت شمس الإبداع
بلا منازع
وأيقونة الوفاء
دمت ودام قلمك الباهر
أراك بخير
وردتي ومودتي

آه لو تعي
..
.
فأنتِ في كل نبضة
..
.
معي
تكابدين أوجعي
..
.
حبكِ قيدي
وقيدي هو حريتي
..
.
وخيالي
بل عالمي
وبياني
..
.
أنت شعري
ونثري وزماني
..
.
حبك طقوس
الغرام
ومراكب الأحلام
..
.
أُسافر فيها
إلى مكان ..؟؟
..
.
بل اخترق
فيها الزمان
..
.
حيث تختلق الحكايا
في
وحدة الأمل
وابتهال الخيال..
.
من أين أنت ِ
هل من
ذاك الزمان
أم أنت
الزمان
..
.
أم حورية
مّلت الجنّان
..
.
وأتتني وفي
يدها المصير
..
.
على جُنح ِ
الغزل لتصبح
سجانتي بالعجل
.
.

الفاضل عماد الدين
وما أروعه من حرف حين يكتب لأجل أنثى كي يرسم حدود مملكته
تحياتي لك وتقديري

الفاضلة وصديقة الدرب
فدوى ..
انحني إجلالاً أمام كلماتكِ العبقة
التي فاح منها أريج المودة
والصفاء
وأشكرك وأشكر
كلماتك التي ازدان بها
متصفحي
مقترنة بإمضاء
قلمك الوردي
ونقاء قلبك الأبيض
وعطرك الفواح
دمّتِ في صفاء ونقاء وألق
وعين الله ترعاك
وردتي ومحبتي ومودتي

عماد الدين
نص شفيف سقي بماء الوزد
وبوح عاشق لامس القلوب
تحياتي

عماد الدين
نص شفيف سقي بماء الوزد
وبوح عاشق لامس القلوب
تحياتي

عبد الرحمن

أنت ا لإنسان

أهديت الورد كما الريحان

فالشكر لك شكر العرفان