بوركت الوصية
وبورك الموصي
اللهم اجعل لنا فيها ما يقربنا إليك
\
غزير مودتي
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أتمني أن أكون قد أصبت الظن
خالص حبي
شاعري الكبير الأحب / د. مصطفى
لمرور شاعر بمثل حجمك على أحرف مثل أحرفي شرف يتمناه أي حرف لذا فأنا شاكر كل الشكر للقصيدة أن جعلتك تمر عليها
أتفق معك أيها السامق سموق الشعر العربي الأصيل في أنها تقترب من العفوية الخالصة ولم أشأ أن أزيدها إلا عفوية حتى تبلغ هدفها فلقد كتبتها لطلابي ضمن حملة لتوعية الشباب في مثل هذه المرحلة العمرية لأهمية الصلاة وأحببت أن تشاركوني هذا الأمر
أما عن الأعاريض فلقد اعتمدت على الأشباع فيما أشرت إليه نظرا لاحتياجي تلك الألفاظ لهدف في نفسي ولم أشأ أن أجعل العروض عائقا لبلوغ هدفي ولعل الإشباع كافيا أن أنه خطا أن تشبع في العروض الأبيات ؟ لا أدري بالضبط لعل الإجابة لديك
مودتي
أخانا الشاعر القدير/ هشام مصطفى
نعم المعاني .. ونعم الشعر
تمنيت عليك لو نسقتها التنسيق الشعري المعهود في الواحة لتؤتي أكلها أكثر ..
دمت بخير وعافية.
أبيات تخترق كل الحواجز لتدخل القلب بعفوية وبعنف وتلامس في النفس مكامن رقيقة وحاشية رفيقة.
لعلني كان استوقفني ما شاب بعض الأعاريض وهممت بأن اشير إليه لولا أن رايت فضل من سبقني ثم رأيت ردك الكريم الذي لا أجدني أوافقه أو أؤيده بحال ذلك أن حيثية الخروج عن القواعد لحاجة في النفس هي من الخطر بمكان ليس على الشعر فحسب بل وعلى كل ما سواه كذلك.
والحقيقة أيها الحبيب أن لا شيء يسوغ وفق تقديري إشباع الحركة بمد ، ولا أحسب أن مثل هذا في الحاجة لمعنى معين إلا وسيلة لمزيد من التميز في السبك بحثا عن بدائل في لغة ثرية بل مترفة بالمترادفات اللفظية والمعنوية.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أخي الرائع الحبيب والشاعر الكبير / د. سمير
أجمل ما في مرورك غير إطلالة الشاعر الكبير بالطبع هو إبحارك الواعي
والحقيقة ما يدفعني لردي ليس حب الجدال أو الدفاع عن موقف وإنما محاولة للخروج والتجديد وهي مبنية على تصورين
أولهما ما الفرق بين الضرب والعروض وكلاهما له الأهمية في البيت
وثانيهما ماذا لو حاولنا الإشباع والذي يمنعه أهو العروض علما عقليا أم علما صوتيا باعتباره موسيقى ؟
الأول نعم لا مبرر ولا مسوغ وعليه يسهل تجاوز الأمر وأما الثاني فيمكن مع الاعتماد على النغم وهذا يمكن أن يعاضد المعنى باعتبار أن موسيقى الشعر هي بنية عميقة لمعناه
رؤية أعرف أن المنطق العربي قد لا يتقبلها بسهولة إذا ما راعينا رؤية أن التجديد يخل بالموروث الذي يعكس هويتنا التي نخاف عليها من الضياع
مودتي