صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
لذا قيل " الأرواح بدل الأشباح " حتى لاتتعلق القلوب بوهن الخيوطقرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
ربما امتلكت ضميرا يوقظه بردها على رسالته ولكن هي دعوة لمن يرتاد الشابكة أن يضعوا نصب أعينهم قول الله تعالى (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) التي تنطق فوق كل نافذة كتابة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
تحاياي
كم من قصص حب وهمي, وكم من شخصيات مخادعة
تتوارى خلف الصور والأسماء
قصة هادفة تصف حالة من حالات الوهم عبر الإنترنت
تحياتي وتقديري.
كثيرون من يقرأون بعيونهم فقط
دمت بخير
مودتي وتقديري
البعض يظل الطريق وراء الشاشات العنكبوتية ويتجه للبحث عن المشاعر المفقودة على أرض الواقع عسى أن تعوضها الحروف
وتكون الصدمة ...!
معبرة عن حال البعض بقوة
بوركت أديبتنا الفاضلة
تحاياي
شكرا لك أستاذي ورائعي
دائما تدعم الإبداعات وواحتي
من كل قلبي ممتنة لحضورك
شكرا وبورك بك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
وما أكثر ما ينسجه الوهم في عالم النت
ومضة رائعة وراصدة ومعبرة بواقعيتها وصياغتها.
دمت مبدعة.
جميل..مالنا نتوهم ونبني على الوهم..أحسنت