قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أشكر لك أخي محمود فرحان حمادي هذا الإطراء الجميل .
لك خالص ودي .
إلى عشاق الكلمة وأرباب القلم وصناع الحياة
سيروا ففي سيركم يتمثل الحق والخير والجمال.
أقرأ لك للمرة الأولى فأجد الحرف يقدم لنا شاعرا واعدا وشعرا بهيا.
لعلني أشير إلى أن أعاريض البسيط لا تكون إلا على وزن واحد غير مضمر أي فعلن ///5 بثلاثة أحرف متحركة وساكن.
أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
شهادة أعتز بها من الدكتور سمير العمري .
يجوز تحريك الساكن فيصبح متحركا حسب اقتضاء الضرورة الشعرية كما في بعض أبيات هذه القصيدة ، وبالتالي تصبح (فـعْـلن) وهي ساكنة العين تصبح ( فـــعِـلن) متحركة العين.
ليس في كل الألفاظ أخي الشاعر فهنك ما يقبل وهناك ما يستثقل وهناك ما لا يستساغ ، والأمر في الأضاريب قد يكون أخف وطأة عنه في الأعاريض إلا إن أحببت أن تقدم للشعر الأمر على غرار "اثنين في واحد" فمن شاء حرك الساكن ومن شاء سكنه وهذا باب لو فتح لكان منه وفيه فساد كبير.
لك التحية
[ شكراً لك يا شاعرنا وأديبنا الكبير الدكتور سمير العمري على إبداء رأيك ، لكني ما زلت مصراً على رأيي .وأرجوألاّ يضيق صدرك من ردي هذا . ففي ردك الأول قلتَ :
(إن أعاريض البسيط لا تأتي إلاّ على وزن واحد غير مضمر أي فعلن /// 5بثلاث حركات وساكن) . وكان ردي بجواز تحريك الساكن لما تقتضيه الضرورة الشعرية .
وردك عليه لايتفق مع ردك الأول الذي استخدمت فيه أسلوب القصر ،حيث قلت في ردك الثاني :
( ليس في كل الألفاظ أخي الشاعر فهناك ما يقبل وهناك ما يستثقل وهناك مالا يستساغ) غير أنك لم توضح لي ما يستثقل أولا يستساغ في قصيدتي حول هذا الموضوع .
أخي الدكتور سمير العمري . إن الضرورة الشعرية تقضي بتحريك الساكن في أعاريض البسيط ومثال ذلك قول الشاعر الدكتور ابراهيم ناجي :
وكيف يبرئني من لست أسأله ***** برءًا وأوثر فيه السهد والسقما
وقوله:
إن الليالي التي في العمر منك خلت ***** مرت يباباً وكانت كلها عقما
وهذان البيتان من قصيدة له بعنوان ( عينان) والتي مطلعها:
طوى السنين وشق الغيب والظلما ***** برقٌ تألق في عينيك وابتسما
وكذلك قوله في موضع آخر:
أقبلت أنشد أمناً في هواك بها ***** فلم أنل وتولى قلبي الفرَقُ.
لك خالص التحية وفائق الإحترام
أخي الكريم أحمد..
ما أسعدني بتواجدك بيننا في واحة الإبداع!
فهل سأجد في صدرك متسعاً لهذه الملاحظات:
أسألـهُ، منك خَلَتْ، هواك بها)
(أَلَـهُـوْ، كَـخَـلَـتْ، كَـبِها)..
هذه هي أعاريض أبيات إبراهيم ناجي التي جئت بها.. ولو تأملتها جيداً ستجد أنها تؤيد رأي الدكتور سمير وتدحض رأيك!!
فهي مخبونة جميعها.. بحذف الثاني الساكن من (فَـاعِـلُـن) لتصبح (فَـعِـلُـن)..
وأنا أبصم بأصابعي العشر تأييداً للدكتور سمير في أن أعاريض البسيط التام لا تكون إلا مخبونة (فَـعِـلُـن)!
أما ضروب البسيط التام فيجوز فيها أن تكون مخبونة (فَـعِـلُـنْ)، ويجوز أن تكون مقطوعة (فاعِـلْ) وتقابلها (فَـعْـلُـنْ) بسكون العين.
فإذا كان ضرب البيت الأول من القصيدة مخبوناً (فَـعِـلُـنْ)، وَجَـبَ أن تكون جميع الضروب مخبونة!
وفي المقابل.. إذا كان ضرب البيت الأول من القصيدة مقطوعاً (فاعِلْ)، وَجَـبَ أن تكون جميع الضروب مقطوعة..
ولكن شاعرنا هنا بدأ قصيدته بضرب مخبون (الشفقا)، ثم أتى بضرب مقطوع (البرْقا)..
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
ثمة ملاحظة أخرى تتعلق بهذا البيت:
والحرف إن لم يثر يوما على ظلم * * * * فـــــلا شــروقاً ولا نورا ولا فلقا
فالشائع أن اسم (لا) النافية للجنس يُـبْـنَـى على ما ينصب به، شريطةَ أن لا يكون مضافاً أو شبيهاً بالمضاف!!
أرجو من الأساتذة المتواجدين هنا إفادتنا فيما إذا كانت الضرورة الشعرية تجيز أن يكون اسم (لا) النافية للجنس معرباً حين لا يكون مضافاً أو شبيهاً بالمضاف؟!!!
أخي العزيز عبدالسلام جيلان ألا تلاحظ أبيات إبراهيم ناجي كيف أتى بضروب أبياته فحرك الساكن في
(السقما ‘ عقما) كذلك فعلت أنا في (البرَقا) وبالتالي فإن الراء متحركاً لضرورة الوزن.
وكذلك في عرض البيت : ولا رجاء به إن بات في درَبٍ
حيث وأن تحريك الساكن جائز.
وأشكرك جزيل الشكر على توضيحك المفيد .
أخي الشاعر مولود خلاف أحييك وأشكرك على كلماتك الطيبة والمعبرة عن إعجابك بالقصيدة .