حيزان دمعك أبكاني

وهو والله أبكاني وهزني هزا.

وإنسان مثله يستحق أن تكتب فيه شاعرة مثلك.

بورك كل صادق مخلص نبيل وبورك حرفك الأصيل وبورك دين علمنا معاني الحب الإخلاص والوفاء والبر.


أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

حبيبةَ القلبِ إنَّ الهمَّ يذبحُني خوفًا عليكِ بحكمٍ فيهِ منآكِ كيفَ الحياةُ ستحلو ياضيا عمري إنْ لمْ يكُ النورُ فياضًا برؤياكِ

أقترح أختي الفاضلة أن تجعلي العنوان

حيزان دمعك أبكانا

فقد أبكانا جميعا

اللهم ارض عن والدينا
وأرضهم
ورضهم عنا
يا رب العالمين

احترامي سيدتي

كل الشكر لك والتقدير أخي المكرم عماد

إجلالي وإكباري للسَّيد حيزان

القلبُ دارُكِ والعينان مأواكِ
لاتبرحي منزلا بالرُّوحِ يرعاكِ
لاتتركي للجوى قلبي فيحرقُني
جمرُ الفراقِ إذا ماعدتُ ألقاكِ
حبِّي بليغٌ له في العمقِ باسقةٌ
من العواطفِ أقمار بأفلاكي
أعلو بها في الُّدنى والعينُ ساجدةٌ
تستقدمُ الخيرَ من أفضالِ مولاكِ
حبيبةَ القلبِ إنَّ الهمَّ يذبحُني
خوفًا عليكِ بحكمٍ فيهِ منآكِ
كيفَ الحياةُ ستحلو ياضيا عمري
إنْ لمْ يكُ النورُ فياضًا برؤياكِ
سيأخذونَكِ رغمَ الحزنِ، يُغرقني
في لجَّةِ الفقدِ ماتبكيهِ عيناكِ
حُكمُ القويِّ على ضعفي بسطوِ أخٍ
من فيضِ رحمتِهِ ألقى بأشواكِ
حيزانُ دمعٌ همى فوقَ الخدودِ جوى
وأنتِ ياأمُّ في حيزانَ مبكاكِ
أخذتِ مني وكنتِ الشمسَ ساطعةً
في الليلِ بدري وسعدي في محياكِ
أواه ياأمُّ دمعي بالدماءِ همي
والآه تحرقُ قلبًا ليس ينساكِ


تحيتي لهذاالرجل الكريم حيزان الفهيدي

شعر
زاهية بنت البحر

لله در حروف الشعر قاصدة
رضا الإله .. تحياتي ليمناكِ

قضيت وقتا في قراءة القصة والقصيدة وليته طال أكثر
قصيدة إنسانية رائعة
سلم حرفك أخت زاهية
تقديري لك

وأنا هنا أطبع قبلة على جبين حيزان ومثلها لأخيه ، وجعل
الله الجنة مآلهما إلى جوارها.
أنصرف داعيًا لكِ بجزيل الأجر والثواب أيتها الشاعرة
المبدعة .

مؤثران قصة ونصًا فلا حرمك الله الأجر والبهاء.

تحياتي وتقديري.

وأنا أزيد القبل على راس وقدم هذين الأخوين البارين

لكن ترى
أين أختنا الراقية
زاهية
مريم يمق

لم أعد أقرأ لها شيئا على النت

إجلالي وإكباري للسَّيد حيزان

القلبُ دارُكِ والعينان مأواكِ
لاتبرحي منزلا بالرُّوحِ يرعاكِ
لاتتركي للجوى قلبي فيحرقُني
جمرُ الفراقِ إذا ماعدتُ ألقاكِ
حبِّي بليغٌ له في العمقِ باسقةٌ
من العواطفِ أقمار بأفلاكي
أعلو بها في الُّدنى والعينُ ساجدةٌ
تستقدمُ الخيرَ من أفضالِ مولاكِ
حبيبةَ القلبِ إنَّ الهمَّ يذبحُني
خوفًا عليكِ بحكمٍ فيهِ منآكِ
كيفَ الحياةُ ستحلو ياضيا عمري
إنْ لمْ يكُ النورُ فياضًا برؤياكِ
سيأخذونَكِ رغمَ الحزنِ، يُغرقني
في لجَّةِ الفقدِ ماتبكيهِ عيناكِ
حُكمُ القويِّ على ضعفي بسطوِ أخٍ
من فيضِ رحمتِهِ ألقى بأشواكِ
حيزانُ دمعٌ همى فوقَ الخدودِ جوى
وأنتِ ياأمُّ في حيزانَ مبكاكِ
أخذتِ مني وكنتِ الشمسَ ساطعةً
في الليلِ بدري وسعدي في محياكِ
أواه ياأمُّ دمعي بالدماءِ همي
والآه تحرقُ قلبًا ليس ينساكِ

تحيتي لهذاالرجل الكريم حيزان الفهيدي

شعر

زاهية بنت البحر

سلام شاعرتنا زهية زهت مهجنا مما راينا وقرانا من تاثير القصة ام من قوة كلماتك ومعانيها كيف تنساب الى الفكر فتخدره ويفقد مقاومتها ليفيق اخيرا على ان يقول ما اكبر كلماتك لا حرمنا الله منها تقبلي تحياتي طهراوي

محمول ينزف ابداعا

بوركت و ما نثر الوجدان

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

سبحان الله العظيم
قصة فيها عبرة ، رضي الله عن هذين الرجلين برضاهما وبرهما بأمهما ..
جزاك الله خيراً يا زاهية إذ أوردت هذا الخبر الحزين والسار في نفس الوقت والذي يبشر بأن الدنيا لازالت بخير.
وهذه القصيدة المؤثرة التي صورت هذه القصة بشكل مؤثر للغاية يدل على قدرة الشاعرة على التصوير..
وليس غريباً عليك هذه المشاعر النبيلة والإنسانية ..
بورك فيك

عبدالملك الخديدي أخي المكرم
بارك ربي فيك ورعاك
شكرا لك

تزهو الحروف يهمي بها يراعك أيتها الزاهية ، وتتسامى المعاني المغزولة بنول فكرك وخلقك

قصيدة سامقة
لا فض فوك

تحاياي