إذا ما خانني الجلدُ

اخى الكريم

محمود

صدقاً اخى

لحرفك مهابه


كلماتك حملت العبير والنقاء..
كسنبلة آثرت على العطاء..
حروف تعمقت..
وعبارات تألقت..
واحاسيس عبرت..
ومشاعر تكلمت..
وقلم كتب اجمل العبارات..
دمت بهذا الجمال والتألق..


احترامى واعجابى

نور الجريوى

شكرا لك أختي الفاضلة نور
بارك الله بك وتقبلي وافر احترامي
تحياتي

الصديق الشاعر القدير
محمود حمادي

قصيدة بديعة صادقة المشاعر عذبة الإيقاع نبيلة الأهداف وسامية المعاني.

دمت راقيا!

محبتي وتقديري

خالد شوملي

قصيدة ماتعة ، خفيفة الجرس عميقة المعاني ،

كيف لا وهي من توقيع مهندسها الشاعر محمود فرحان الحمادي ـ

صاحب اللغة الراقية و الشاعرية المتدفقة .

حياك الله و دمت بكل خير .

وذا يا صاحبي بلدٌ
يذوبُ لحزنه الكبدُ
ثبت أنا هذه الفارهة الرشيقة يوما ما وكان لي شرف هذا

صديقي يحيى سليمان
تحية محبة صادقة لك

ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺧﺎﻧﻨﻲ ﺍﻟﺠﻠﺪُ
ﻭﺭﺣﺖُ ﺃﺑﺚُّ ﻣﺎ ﺃﺟﺪُ
ﻓﺈﻧّﻚ ﻣﺮﺗﻌﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﻥ
ﺃﻃﻮﻳﻪ ﻭﺃﺑﺘﺮﺩُ
ﻭﺍﻧﻚ ﺑﺮﺩُ ﺃﻳﺎﻣﻲ
ﺇﺫﺍ ﺃﺿﻨﺎﻧﻲ ﺍﻟﻜﻤﺪُ
ﻭﺇﻧﻚ ﻟﺤﻦُ ﺃﻭﺗﺎﺭﻱ
ﻭﺃﻧﺖ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮُ ﺍﻟﻐﺮِﺩُ
سأكتفي بهذا الجمال اليوم مهندس..ثم لي عودة لها أيها الوطني السامق
محبتي تغشاك

الشاعر المتألق دائما صاحب الكلمة الراقية
الشاعر المهندس/محمود فرحان حمادي قرأت هنا نسج من الجمال
انهمار ساحر وعذب
أبداع في المبنى والمغنى
دمت بهكذا سمو
تحيتي وسلال ورد

سلم النبض الرائع أستاذنا القدير
تحيتي وتقديري

شكرا للقاصة المبدعة
بلابل السلام
هذا الحضور الندي
تحياتي

راقني هذا الحرف الماتع وهذا الصدق الذي يشي بقلبٍ دافئٍ وبوحٍ بالغ التأثير
مودتي أيها الشاعر الأنيق

شكرا لمشاعرك الطيبة
أستاذ وليد
تقبل خالص ودي
تحياتي