سلكَ المصيرَ بحِنـْـكة العطّار ِ
وبدا وَرَا صلواتهِ متـَوَضـِّـئــًا
أعْيَتـْـهُ ماسحة ُ البلاط
وبَسْمَة ُ السَّمْسَارِ
تَعَبُ الحرُوف ِ يُراود ُ الجُمَل َ اللـَّـئيمة َ
كلـَّـما فـَزعُوا إليك َ
وكلـَّما تـَركوا لهيبـَك َ عاليًا
متعدِّدَ الأضرارِ
لا جـِلف يقدر ُ أن يَراك َ مُعَـلـِّمًـا
وهوَ المُمَغْـنَـط ُ
بالصِّبَى وتعَـقـّـُدَ الأغوار ِ