أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: أرَقٌ وغَرَق ! (*)

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : المانيا - كولونيا
    المشاركات : 207
    المواضيع : 61
    الردود : 207
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي أرَقٌ وغَرَق ! (*)

    أرَقٌ وغَرَق ! (*)
    *-*-*-*-*-*-*
    سامي العامري
    ------------------
    ناشدتُكِ اللهَ أنْ تُصغي لأحداقي
    كي تَسمعي قِصةً عن جيلِ عُشّاقِ
    وعن سماءٍ إذا ما أظلمَتْ حِقَباً
    هَلَّتْ أهِلَّتُها من وحي أوراقي
    وهَدْهَدَتْ رئتي من لهفةٍ سُحُباً
    فهل رأيتِ عُلُوَّاً رهنَ أعماقِ ؟
    كيف التقينا لساعاتٍ وفَرَّقَنا
    داعي الوداعِ ولاقانا كسَبّاقِ !؟
    ساءلتِ عن عودتي : كيف انتهتْ ؟ لغتي
    أَوجُ انتصارٍ وروحي أَوجُ إخفاقِ !
    فيمَ اشتياقُكِ للهجرانِ ثانيةً ؟
    وما احتوتْ كأسُهُ الأُولى لِتشتاقي !؟
    سهرانُ لا أبتغي نوماً لأنَّكُمُ
    ما عدتُمُ غيرَ دمعٍ شاءَ إغراقي !
    يا أنتِ او أنتَ , ترياقاً غدا أَرَقي
    حيناً وبعضُ سمومٍ مثلُ ترياقِ !
    فلو أتيتَ على مَتنِ الشذا لترى
    فاعْجَبْ لِقَلبٍ هنا حَيٍّ وخفّاقِ !
    قد ذبتُ قد ذبتُ إذْ لم يبقَ مني سوى
    بُقيا فتىً فاقتربْ أضمنْ لكَ الباقي !
    وإنْ خَشيتَ بلاداً لم تزلْ وَلَهاً
    غَيرَى عليكَ فميلادي هو الواقي !
    أنا ابنُ دجلةَ مصهورٌ وبُوتقتي
    أمسٌ , ذراعاهُ مِن كِبْرٍ وإملاقِ
    عندي مصائبُ دهرٍ , في شعائرها
    أهرقتُ خمراً وعُمراً أيَّ إهراقِ !
    نَظَمْتُ أسطعَ ما في النفس من شُهُبٍ
    وجِئتُكُمْ راسِماً جَنّاتِ خَلاّقِ
    نَضا نسيمُكِ ما في الريحِ من صَدَأٍ
    فكان نُطقُ الهوى من دونِ إنطاقِ
    مالي حَسِبتُ بأني تاركٌ وطني
    لَمّا دخلتُ , ودمعي مَشهدٌ راقِ !؟
    حزنُ البساتين كهلٌ عند مَن نظروا
    يربو على السَّعْفِ , ذو ماضٍ كآفاقِ !
    هو الحكيمُ مُقيمٌ وسطَ مجلسهِ
    والنجمُ مُنتَثِرٌ كمِثلِ سُمّاقِ !
    ما الضيرُ ؟ فالمُرتجى مياسمُ ارتعشتْ
    بالرعد , بالوعد تُغري أيَّ توّاقِ
    والناس في دَعَةٍ كانت ستألفُهم
    كأنها العُرسُ لولا حشدُ سُرّاقِ !
    لا يَأخُذَنَّكِ شَكٌّ , تلكَ ساحتُنا
    سخطٌ على مُثُلٍ تنمو بأنفاقِ !
    ناشدتُكِ الضوءَ والضوعَِ اللذَينِ هُما
    غناؤكِ الثرُّ مَرسى كلِّ أذواقِ
    لا تكشفي الجرحَ او غَنِّ لهُ بِصِباً
    حمامةُ الأيكِ لم تبرحْ على الطاقِ !
    يا مَن يرومُ انشراحاً , سِرْ فقد شَرِقَتْ
    بغدادُ ليسَ بِرِيقٍ بلْ بأسواقِ !
    أنا ابنُ دجلةَ ما انداحتْ أضالعُها
    موجاً دعاكِ ولا مَنجىً بأطواق ِ!
    غَطّى على مَشرقِ الأورادِ مَغربُها
    ولي قناديلُ من صمتٍ وإطراقِ
    وإنني مثلُكِ المشدوهُ من وطنٍ
    ما كان لولا مآسيهِ بإطلاقِ !
    قامتْ عليه مَقاماتُ العصورِ وفي
    شَدٍّ ولِينٍ وترطيبٍ وإحراقِ !
    لكنْ رهاني على عنقاءَ من لهبٍ
    كأنه أبداً دَينٌ بأعناقِ !
    أعراقُ شعبيَ تبقى حُصنَ تُربتِها
    حتى وإنْ أصبحتْ أفواجَ أعراق !
    أنا ابنُ دجلةَ , ألوانٌ قلادتُها
    مِن كلِّ دُرٍّ كريم الأصلِ بَرّاقِ
    فإنْ تَزُرْهُ يَلُحْ مِن فرط غبطتِهِ
    كأنه ناسكٌ في حال إشراقِ
    وكلُّ مَن سابقوا مجدَ الفراتِ مَدىً
    أصيبوا - مِن قبلِ أنْ يَعدوا - بإرهاقِ !
    وكم نُغالي بصمتٍ حينَ نُنْشِدُهُ
    وماؤهُ والغوادي رِمْشُ إبراقِ !؟
    إنْ غبتُ حيناً عن الأعذاق في وطني
    وأنتِ قربيَ فالأقمارُ أعذاقي
    حريتي الحُبُّ , لو لم يَختضِبْ بدمي
    لكنتُ يا قِمَمي أَولى بإشفاقِ !
    حَسْبي , وقد أَذَّنَ الديكُ البشيرُ ضُحىً ,
    ضحىً دَهاني بلحنٍ عنك دَفّاقِ
    فَلْتَرْتَدِعْ غُربتي ما دمتُ أقطعُها
    بالحُبِّ والشِّعرِ حتى مَقْدَمِ الساقي !

    *****************************
    (*) أوّل رحلتي مع الشعر كانت بداية ثمانينيات القرن الماضي في بغداد وكانت محاولاتي الأولى هي تحديداً في كتابة القصيدة العمودية وبما أني عدتُ قبل شهرين من العراق بعد زيارة هي الأولى منذ 25 عاماً من العيش في المُغترَبات فقد يكفي هذان السببان للتعبير عن بعض هواجسي وأفكاري بإسلوب الشعر العمودي او ربما هناك دوافع لا شعورية أخرى !
    ------
    كولونيا
    آذار – 2009

  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : جزائري
    العمر : 44
    المشاركات : 1,175
    المواضيع : 62
    الردود : 1175
    المعدل اليومي : 0.19

    افتراضي

    السلام عليكم
    حرام علينا أن نمر على هذه الخريدة ثم نخرج دون أن نعلق عليها
    أعجبني قلمك كثيرا أخي
    مبدع أنت والله
    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.15

    افتراضي

    راق لي المكوث طويلا وأبيت الخروج من هنا دون أن أسجل إعجابي
    من الروائع على البسيط أبدعت أستاذ / سامي
    ودي والدعاء
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : المانيا - كولونيا
    المشاركات : 207
    المواضيع : 61
    الردود : 207
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    مولود خلاف المبدع الجميل
    شكراً على فيض لطفكم
    لقد تأخرتُ فالمعذرة ... أبحث عن عملٍ أكثر رأفة !!!
    خالص الود

  5. #5
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : المانيا - كولونيا
    المشاركات : 207
    المواضيع : 61
    الردود : 207
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم مصطفى مشاهدة المشاركة
    راق لي المكوث طويلا وأبيت الخروج من هنا دون أن أسجل إعجابي
    من الروائع على البسيط أبدعت أستاذ / سامي
    ودي والدعاء
    ----------------
    المبدع الألق رنيم مصطفى
    أهلا بمكوثك فانت في بيت مضياف
    جزيل الشكر للطفك وإبداعك وقد تأخرتُ لظرف طاريء وهو بحثي عن عمل آخر فالصيف يحلو فيه العمل هنا في المانيا
    تحياتي القلبية

  6. #6
    الصورة الرمزية محسن شاهين المناور شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : Apr 2008
    الدولة : سوريا ديرالزور
    العمر : 71
    المشاركات : 4,232
    المواضيع : 86
    الردود : 4232
    المعدل اليومي : 0.73

    افتراضي

    أخي الحبيب سامي العامري
    قرأتها ولأكثر من مرة لأقف على المعاني
    الجميلة التي تحملها وماأجمل الشعر عندما
    يكون من القلب إلى القلب . . نسقتها تقديرا
    وأتمنى أن تنال رضاك .
    دمت بكل الخير
    محسن شاهين المناور

  7. #7
    الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : فلسطين / قطاع غزة
    المشاركات : 4,680
    المواضيع : 119
    الردود : 4680
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    اخى الحبيب
    ارحب بك ايما ترحيب ايها المبدع الالق
    قصيد جمبل قوى المعنى والمبنى بديع التصوير محكم السبك
    تقديري لشعر يحمل قضية
    تحيتى لك

  8. #8
    الصورة الرمزية خالد الهواري قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : مصر
    العمر : 47
    المشاركات : 1,820
    المواضيع : 57
    الردود : 1820
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    ناشدتُكِ اللهَ أنْ تُصغي لأحداقي=كي تَسمعي قِصةً عن جيلِ عُشّاقِ
    وعن سماءٍ إذا ما أظلمَتْ حِقَباً=هَلَّتْ أهِلَّتُها من وحي أوراقي
    وهَدْهَدَتْ رئتي من لهفةٍ سُحُباً=فهل رأيتِ عُلُوَّاً رهنَ أعماقِ ؟
    كيف التقينا لساعاتٍ وفَرَّقَنا=داعي الوداعِ ولاقانا كسَبّاقِ !؟
    ساءلتِ عن عودتي : كيف انتهتْ ؟ لغتي=أَوجُ انتصارٍ وروحي أَوجُ إخفاقِ !
    فيمَ اشتياقُكِ للهجرانِ ثانيةً ؟ =وما احتوتْ كأسُهُ الأُولى لِتشتاقي !؟
    سهرانُ لا أبتغي نوماً لأنَّكُمُ=ما عدتُمُ غيرَ دمعٍ شاءَ إغراقي !
    يا أنتِ او أنتَ , ترياقاً غدا أَرَقي=حيناً وبعضُ سمومٍ مثلُ ترياقِ !
    فلو أتيتَ على مَتنِ الشذا لترى=فاعْجَبْ لِقَلبٍ هنا حَيٍّ وخفّاقِ !
    قد ذبتُ قد ذبتُ إذْ لم يبقَ مني سوى=بُقيا فتىً فاقتربْ أضمنْ لكَ الباقي !
    وإنْ خَشيتَ بلاداً لم تزلْ وَلَهاً=غَيرَى عليكَ فميلادي هو الواقي !
    أنا ابنُ دجلةَ مصهورٌ وبُوتقتي=أمسٌ , ذراعاهُ مِن كِبْرٍ وإملاقِ
    عندي مصائبُ دهرٍ , في شعائرها=أهرقتُ خمراً وعُمراً أيَّ إهراقِ !
    نَظَمْتُ أسطعَ ما في النفس من شُهُبٍ=وجِئتُكُمْ راسِماً جَنّاتِ خَلاّقِ
    نَضا نسيمُكِ ما في الريحِ من صَدَأٍ =فكان نُطقُ الهوى من دونِ إنطاقِ
    مالي حَسِبتُ بأني تاركٌ وطني =لَمّا دخلتُ , ودمعي مَشهدٌ راقِ !؟
    حزنُ البساتين كهلٌ عند مَن نظروا=يربو على السَّعْفِ , ذو ماضٍ كآفاقِ !
    هو الحكيمُ مُقيمٌ وسطَ مجلسهِ =والنجمُ مُنتَثِرٌ كمِثلِ سُمّاقِ !
    ما الضيرُ ؟ فالمُرتجى مياسمُ ارتعشتْ =بالرعد , بالوعد تُغري أيَّ توّاقِ
    والناس في دَعَةٍ كانت ستألفُهم=كأنها العُرسُ لولا حشدُ سُرّاقِ !
    لا يَأخُذَنَّكِ شَكٌّ , تلكَ ساحتُنا =سخطٌ على مُثُلٍ تنمو بأنفاقِ !
    ناشدتُكِ الضوءَ والضوعَِ اللذَينِ هُما=غناؤكِ الثرُّ مَرسى كلِّ أذواقِ
    لا تكشفي الجرحَ او غَنِّ لهُ بِصِباً=حمامةُ الأيكِ لم تبرحْ على الطاقِ !
    يا مَن يرومُ انشراحاً , سِرْ فقد شَرِقَتْ =بغدادُ ليسَ بِرِيقٍ بلْ بأسواقِ !
    أنا ابنُ دجلةَ ما انداحتْ أضالعُها=موجاً دعاكِ ولا مَنجىً بأطواق ِ!
    غَطّى على مَشرقِ الأورادِ مَغربُها =ولي قناديلُ من صمتٍ وإطراقِ
    وإنني مثلُكِ المشدوهُ من وطنٍ=ما كان لولا مآسيهِ بإطلاقِ !
    قامتْ عليه مَقاماتُ العصورِ وفي=شَدٍّ ولِينٍ وترطيبٍ وإحراقِ !
    لكنْ رهاني على عنقاءَ من لهبٍ=كأنه أبداً دَينٌ بأعناقِ !
    أعراقُ شعبيَ تبقى حُصنَ تُربتِها=حتى وإنْ أصبحتْ أفواجَ أعراق !
    أنا ابنُ دجلةَ , ألوانٌ قلادتُها=مِن كلِّ دُرٍّ كريم الأصلِ بَرّاقِ
    فإنْ تَزُرْهُ يَلُحْ مِن فرط غبطتِهِ=كأنه ناسكٌ في حال إشراقِ
    وكلُّ مَن سابقوا مجدَ الفراتِ مَدىً=أصيبوا - مِن قبلِ أنْ يَعدوا - بإرهاقِ !
    وكم نُغالي بصمتٍ حينَ نُنْشِدُهُ =وماؤهُ والغوادي رِمْشُ إبراقِ !؟
    إنْ غبتُ حيناً عن الأعذاق في وطني =وأنتِ قربيَ فالأقمارُ أعذاقي
    حريتي الحُبُّ , لو لم يَختضِبْ بدمي=لكنتُ يا قِمَمي أَولى بإشفاقِ !
    حَسْبي , وقد أَذَّنَ الديكُ البشيرُ ضُحىً ,=ضحىً دَهاني بلحنٍ عنك دَفّاقِ
    فَلْتَرْتَدِعْ غُربتي ما دمتُ أقطعُها=بالحُبِّ والشِّعرِ حتى مَقْدَمِ الساقي !
    *****************************
    انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري

  9. #9
    الصورة الرمزية خالد الهواري قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : مصر
    العمر : 47
    المشاركات : 1,820
    المواضيع : 57
    الردود : 1820
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    فَلْتَرْتَدِعْ غُربتي ما دمتُ أقطعُها=بالحُبِّ والشِّعرِ حتى مَقْدَمِ الساقي !




    ........................
    بيت من ذهب وقصيدة جملية جدارية ذانت انعكاسات سداسية الابعاد
    ايها الشعر انها دثمة
    شكرا لقلبك والقلم
    خالد الهواري

  10. #10

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. موسى - انقلاب السحرة وغرق فرعون (5)
    بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-05-2014, 03:14 PM
  2. بيروت قلبي على جفنِ الأسـى أرِقٌ
    بواسطة زاهية في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 18-09-2013, 04:40 PM
  3. أرق على أرق
    بواسطة لطيفة أسير في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 08-05-2012, 09:22 PM
  4. أرق ونحيب
    بواسطة صبيحة شبر في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 25-08-2007, 12:36 PM
  5. ما أرَّق الحُــبَّ
    بواسطة فتحي علي المنيصير في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 18-01-2006, 04:07 PM