افلاطون

فركت كعب ..
وتوصل بالسلامة
بس لوسمحت ..
حاول تتعرف علي كل الناس
وما تكمنشي عداوة لحد
ليحطوك في دماغهم
او يطردوك
اعرف ..
انك رايح المدينة الفاضلة
و هيقابلك افلاطون
سلملي عليه..
و قوله ..
ان احنا بخير

والله القصيدة دى حالة مهمة
اقروها مرة تانية

والله القصيدة دى حالة مهمة
اقروها مرة تانية

اخي فتحي نجم
ايها الشاعر المتألق ذو الفكر العبقري
القصيدة فعلا ابهرتني فكرتها وجمال صياغتها
ولكن همسة للحب الموسيقى ملقلقة فيها شوية فياريت تعيد صياغتها
لاننا في امس الحاجة لهذا الدفق الفكري والوجداني الجميل
اهنئك على التقاط الفكرة وجمال الصياغة (مخاطبة المسافر)
ولكن الموسيقى يابو النجوم لم تخطأك الا في المرة دي وهي بدايتها على بحر ومن اوسطها لاخرها على بحر تاني
ارجو المعذرة لثقل الدم
ولكن حبا والله وارادة الابداع وذروته
وانت مبدع اخي فتحي والله
تقديري وكل عام وانت بخير

انت صح
بس انا قلت ان القصيدة حالة
وكمان نوع من التجريب
تحياتى

انت صح
بس انا قلت ان القصيدة حالة
وكمان نوع من التجريب
تحياتى

سلام الله عليكم اخي فتحي نجم
كل عام وانت بخير يا حبيب
طيب يا راجل يا طيب انت بتقول حالة
لكن القصيدة ليست كبيرة فلو كبيرة تحتمل اكثر من نغم للغناء فمش مشكلة
اما وانها قصيرة فياريت تكون على بحر واحد وموسيقى واحدة
تقديري وامتناني

عاوزين نتحاور فى قصيدة النثر
ايه رايك فيها

عاوزين نتحاور فى قصيدة النثر
ايه رايك فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي فتحي نجم الحبيب المبدع
ولو ان المقام هنا لا يحتمل المحاورة ولكن سأخذ طرفا واعطيك طرفا
قصيدة النثر وان كنت لا احبذ تسمتها بذلك فهي قطع نثرية قد تكون ذات دلالات رائعة وصور خرافية
وتعالج مواضيع رائعة
ولكن ارى حسب خبرتي الضعيفة أنها مأخوذة عن الغرب عموما وأنا لست ضد كل شيئ يأتينا من الغرب على الإطلاق ولكن اللغات الغربية قليل جدا منها ما يهتم او ما يكون بنضج العربية فيكون فيه الوزن والبحور والعروض فهذا تختص به اللغة العربية فقط مع بعض اللغات الاخرى القليلة
وهذه ميزة ميز الله بها لغة تحمل كتابه الكريم
وأنا أقرأ القطع النثرية هذه وأندهش لما فيها أحيانا من صدق وفصاحة البيان وجمل النسج بل ودرر رائعة فريدة من مفردات الكلمات وجماليات اللغة وبديع التصوير
ولكن لماذا نصر على تسميتها بالقصيدة نحن عندنا اكثر من نوع من القصائد مثل العمودي والتفعيلة وايضا الاوزان الجديدة في العمودي والجديد في العمودي او الحديث كما يسميه البعض وايضا الرباعيات في العمودي واشياء كثيرة
وصراحة لا أرى أن نستقر على تسميتها بالقصيدة
اولا لآنها - من وجهة نظري- نزول بلغتنا الجميلة عن خاصية رزقها الله لنا فيها
ثانيا احس ان من يكتبها ولا يكتب غيرها باستسهال الطريق وعدم دراسة الميزة المميزة للعمودي وهو العروض فيحمل هذا النوع من القطع الغث والثمين ويكتب فيه كل من هب ودب ولن تجد يومئذ أدب وشعر تريد ان تتلذذ به ويحمل معالم الآمة وتتغني به في افراحنا واتراحنا
رابعا ثم ما الفرق بينها وبين ما درسنا للمنفلوطي وعباس العقاد من قطع نثرية رائعة وجميلة لا اعرف
أرى من يحب الحرية فعلا في الشعر فعليه بالتفعيلة فأنا كما تعلم أكتب العمودي فقط ولكن احب جدا التفعيلة وان شاء الله سيكون لنا مساهمات به ولماذا احبه لانه به انطلاقة نوعا لمجال الآبداع والتحرر ولو بشكل جزئي من العمودي وان كنت لا ارى العمودي قيد ولكن يعطي مساحة فلو احببت سميته شعر النثري العمودي
اي انه يسهل على الشاعر البدء به لسهولته ولسرعة تعلمه وايضا التدوير فيها يعطي حرية اكثر
و أنا أختلف مع من يقول أنه الغاية تبرر الوسيلة كمن يريد ان يصلي كثيرا فليترك الوضوء
هذا حد علمي وللحديث شجون
تحياتي ايه الحبيب وفي الانتظار
اخوك طنطاوي

رايك يسعدنى دائما
ولكن لى بعض المداخلات
فيما بعد