دمشق ... يا حبيبتي

قصيدة رائعة بكل المقاييس والتأويلات .....
تحياتي

شكرا لهذا المرور الطيب
أخي عز الدين إطراؤك يسعدني
لك مني التقدير والتحية

الأخ الفاضل مازن اللبابيدي الموقر
جميلة لجميلة من جميل البوح عاطره
تفضل بقبول التقدير

أبا سالم الحبيب المحترم
لا يكتمل الجمال بدون عطفكم على القصيدة وقائلها .
دمت بدفعك وودك
تحيتي

سأعود لهذه الفاتنة أخي مازن لايليق بمعشوقتك أي رد
بل يجب علي أن يكون ردي بكل ماأحمله لها من شجون

وبانتظار عودتك العزيزة
لك من أخيك كل التقدير والتحية

يا نُورَ عَيني هَلْ أُصِيبَ مِنَ الهَوى
في العاشقِينَ كَمَنْ رَمَـت عَينـاكِ

كم شيدت مدن وغابت شمسها
وعفت ودام على الزمان صباك

الله الله الله ايها العاشق
اجدت وابدعت وملأتني نشوة وطرباً بهذه القصيدة وهذه الأبيات الخالدة

لك طاقة من اقحوان حلب ايها العاشق

وكم لحلب في قلبي أيهاالحلبي المبدع شعرا وأدبا .
إطراؤ أوسم به قصيدتي وصدري .
تحية مع وافر التقدير لمصطفى بطحيش شاعر الشهباء

هاأنا عدت وحنيني والشُجون
ولَكن أسفي أنه ذارفٌ دمعه
ماقَطرتهُ مآقي دمعِ العُيون
بل قلبي وألوانِ العِشقِ لها مجتمه
أذكُرها فأَغمضُ الجُفون
لأرى الياسَمينُ وعَتيقُ بُيوتها يُعانِقَه
دمشّْقُ ياعِطر الكَوّن
آهٍ لمازنٌ وهوالعاشُق لكِ
وَنحن بجميل قَصيدهُ كم نَغْرقَ
دكتورنا شاعرنا أخي الغالي
مازن لبابيدي
شكراً لإمتاعنا بِحُبَّكَ لهذه الفاتنة
وقصيدكَ يتغنى بها ولها
بأجمل معاني النَقاء والإبداع
اللهم إجْعل الرَخاء يُكلِلُها
ويحمي كل من يبذل النفس والنفيس لأجلها

الله الله أيها الجميل .
في هذه المساحة من الشجن العبقري تاهت بوصلتي فطفقت أهيم وأبحث عن ذاتي بين الأفياء الوارفة الخصبة وتعطلت لغة الكلام فوقفت عى قارعة الدهشة أتصبب إعجابا .
دم بخير أخي الشاعر الكريم مازن لبابيدي.
مودتي.

الاستاذ مازن الراقي
انها دمشق قلب العروبة ونبضها
انهادمشق في كل تكاليف حياتها ومجدها
انها دمشق ذكريات النشوى المورقة
انها دمشق نبضك الذ يحيا فيها
والمخبوءة في كينونتك
وصف وا رف وحسية عالية وعلائق ماتعة بين
الذات والارض بين الذات والوصف و الذكرى والتغني
اشكرك لقد استمتعت وأعدت لي هواجسي اليها
تحاياي

هاأنا عدت وحنيني والشُجون
ولَكن أسفي أنه ذارفٌ دمعه
ماقَطرتهُ مآقي دمعِ العُيون
بل قلبي وألوانِ العِشقِ لها مجتمه
أذكُرها فأَغمضُ الجُفون
لأرى الياسَمينُ وعَتيقُ بُيوتها يُعانِقَه
دمشّْقُ ياعِطر الكَوّن
آهٍ لمازنٌ وهوالعاشُق لكِ
وَنحن بجميل قَصيدهُ كم نَغْرقَ
دكتورنا شاعرنا أخي الغالي
مازن لبابيدي
شكراً لإمتاعنا بِحُبَّكَ لهذه الفاتنة
وقصيدكَ يتغنى بها ولها
بأجمل معاني النَقاء والإبداع
اللهم إجْعل الرَخاء يُكلِلُها
ويحمي كل من يبذل النفس والنفيس لأجلها

اللهم آمين
أؤمن على دعائك أيتها الكريمة النقية
دمشق تفخر بأبنائها وأحبابها وقلبها الكبير يتسع لهم جميعا
وإن الله بارك فيها وإن شاء الله لن يضيعها أبدا .
دمت لدمشق ودامت لك ولأحبابك

الله الله أيها الجميل .
في هذه المساحة من الشجن العبقري تاهت بوصلتي فطفقت أهيم وأبحث عن ذاتي بين الأفياء الوارفة الخصبة وتعطلت لغة الكلام فوقفت عى قارعة الدهشة أتصبب إعجابا .
دم بخير أخي الشاعر الكريم مازن لبابيدي.
مودتي.

لقد عشنا يا صاحبي أجمل سني العمر في حجرها الدافئ نتفيء عطفها ونرضع كرمها ونعشق جمالها .

اللهم بارك في شامنا ويمننا .... هل هي مصادفة ؟! بل قدر الله المحكم وحكمته البالغة .

دمت يا عمار أخا مؤازرا حبيبا .

الاستاذ مازن الراقي
انها دمشق قلب العروبة ونبضها
انهادمشق في كل تكاليف حياتها ومجدها
انها دمشق ذكريات النشوى المورقة
انها دمشق نبضك الذ يحيا فيها
والمخبوءة في كينونتك
وصف وا رف وحسية عالية وعلائق ماتعة بين
الذات والارض بين الذات والوصف و الذكرى والتغني
اشكرك لقد استمتعت وأعدت لي هواجسي اليها
تحاياي

بورك حسك العالي المرهف ووفاؤك الأصيل .
هي قلب العروبة وإليها تهفو القلوب .

إنها دمشق بردى والغوطتين
إنها دمشق النارنج والياسمين
إنها دمشق الورد والرياحين
إنها دمشق العز وصلاح الدين

مرورك أسعدني أختي مرشدة جاويش

أقدم التحية مع التقدير