الأستاذ والأخ الفاضل هشام
كيف فاتنى تقديم الشكر إليك كل هذه الفترة لمرورك ومداخلتك
التى تعيد الى النفس الفرحة والثقة والأمل
من المؤكد أن تأخرى فى تقديم الشكر إليك حدث عن دون قصد
ولكن ، ربما جاء فى موعده بتدبير من الله عَز وجَل
حيث أنك ذكرت مايلى:
((حتى و لو تمكنت هذه النزعات من ذواتنا لا بد أن نحطم جدار الألم )).
فبفضل وكرم ونعمة من الله سبحانه وتعالى ، تحطم والحمد لله جدار الآلم وإن شاء الله بغير رجعة
والحمد والشكر لله دائما
أشكرك أخى هشام
وأكرر أسفى وإعتذارى