أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: الأمين سعيدي وحوار مع عبد القادر رابحي

  1. #1
    الصورة الرمزية يحيى سليمان شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : آن للمتعبِ أن يستريح
    المشاركات : 1,849
    المواضيع : 223
    الردود : 1849
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي الأمين سعيدي وحوار مع عبد القادر رابحي

    الشاعر عبـد القادر رابحي لـ "الحوار": المغايرة تكمن في إضافة مساحة جديدة للتجلي الشعري
    محمد الأمين سعيدي
    21/04/2009

    شرع انظمة جمالية اخرى من اجل ان يكتب للحياة وللحقيقة وللجمال .. يتعامل مع لحظته الفلسفية والفنية بملء قلقه .. واسئلته .. لذلك ترى الشاعر عبد القادر رابحي من مدينة تيارت والاستاذ في معهد اللغة العربية وآدابها بجامعة سعيدة . مستغرقا في التأسيس للمغايرة والاختلاف في القصيدة الجزائرية المعاصرة ..صدرت له ثلاث مجموعات شعرية هي: ''الصعود إلى قمة الونشريس'' ، ''حنين السنبلة'' ،''على حساب الوقت'' . وعنده كتاب نقدي بعنوان ''النص والتقعيد'' هو من استضاف الحوار وأغدق عليها بفائض كرمه الابداعي، وأدخلها عالمه الشعري الجميل، واطلعها على تصوراته المتنوعة، فعرفت منه الكثير عن قضايا الشعر والكتابة والحداثة ..

    تتعدد الرؤى والتصورات التي حاولتْ تحديد ماهية الشعر ومعرفة أســــــراره .كيف يُمكن أنْ تُصوّر لنا هذا الكائن التعبيريّ الجميل من خـــــــلال تجربتــــــكَ في الكتابة التي تقارب الثلاثين سنة ؟

    ** أجيبك صادقا أنه يبدو لي أنني لم أبدأ بعد ، فإذا كانتْ تجربة شاعر ما تحوم حول الثلاثين فهذا يعني أنه غير صالح للشعر ، ولا يصلح الشعر له إطلاقا ، لأنّ تجربة الكثير من الشعراء لا تُحدّد بالزمن المعاش، ولا بالسنّ البيولوجي، وإنما بعمق التجربة ونفاذها في صلب المغامرة الوجودية للشاعر. مثال ذلك طرفة ابن العبد باقٍ معنا رغم قصر تجربته الكتابية وصغر سنِّه ، ورامبو الذي أنهى تجربته الشعرية التي أثَّرتْ أيما تأثير في الشعر الفرنسي خاصة ، وهو لا يزال شابا فتيّا.
    وهناك تجارب أخرى تستغرق عمرا كاملا من أجل البقاء في مدوّنة الشعر ، مثال ذلك : زهير ابن أبي سلمى الذي لا يتجاوز ديوانه أوراقا معدوداتٍ بالنظر إلى الشعراء المكثرين . إذن المسألة ليستْ مسألة زمن أو حجم وإنما مسألة عمق وترسيخ ، وهذا أمر ليس من السهل أن يتحدّث عنه الشاعر وإنما قرّاؤه إنْ كانَ له قرّاء. إذن فالشعر نفاذ وتأصيل ولا علاقة لهذه الكلمة الأخيرة بالحداثة أو القدم ، أو التقليد أو التجديد ، بل لها علاقة بترسيخ مَوْطأِ القول في المدوّنة الجماعية.

    الكتابة كما قال نزار قباني عمل انقلابيّ ، وهي في الوقت نفسه تَمثُّلٌ لروح العصر الذي وَجَدَتْ نفسها فيه. فإلى أيّ مدى تُحقِّق كتابتُك التمرّد الدائم ، أو الانقلاب على المألوف وفي الوقت ذاته تتوخّى مسايرة الزمن بكل تجلياته المختلفة وتمظهراته المتجددة ؟

    ** هذا سؤال مركب ربما لا يعنيني جزء منه وإنما يعني الدارس والناقد ، فمقولة الشاعر الكبير نزار قباني صحيحة كل الصحّة على المستوى النظريّ ، ولكن على المستوى التطبيقي قلّة قليلة من الشعراء من يستطيعون الادّعاء بأنهم تمرّدوا على الوضع الشعريّ الكائن . الشاعر لا يُساير الزمن إذا ما فهمتُ من سؤالك أنّ الزمن هو الزمن الشعريّ ، وإنما يُحاول أنْ يجد له مكانا في هذا الزمن، ويأخذَ منه جزءًا لأنّ مسيرته تعني الرضوخ له ، أمّا إيجاد مكانٍ فيه فهو محاولة التأثير على تجلياته المختلفة وتمظهراته المتجددة. فالكتابة التي تساير الزمن هي كتابة ما يُسايره الزمن ، أي كتابة يجب أن تجد لها مكانا في الزمن الشعريّ ، وهذا هو الأمر الأصعب في تجربة الشاعر أيّ شاعر كان.
    ديوانك الثالث''على حساب الوقت'' تميّز بلغة تنحو إلى التخفي وتكتفي بالإشارة وتقوم على الرمز. ماذا يُمثِّل هذا الديوان في مسارك الكتابيّ ؟ وإلى أيّ حدٍّ استطاع أن يُجسّد المغايرة والاختلاف؟


    ** أعتقد أنّ كل كتابة إنما تُكتَبُ بلغة تنحو إلى التخفي وتكتفي بالإشارة وتقوم على الرمز ، ذلك أمرُ غايةِ الكتابة الشعرية ولا أعتقد أنّ هذه ميزة في الديوان دون غيره من الدواوين الأخرى .
    وربما كان الديوان يسعى إلى إيجاد خصوصيّةٍ تُميّزه عن غيره من الدواوين ، وهاته الخصوصية هي التي سمّيتها أنتَ بالمغايرة والاختلاف ، وهي نفسها التي حاولتُ من خلالها أن أجنح إلى التجريد في طرح المساءلة الدائمة التي يعيشها الشاعر، وهو يُحاول أنْ يجد علاقة منطقية بينه وبين العالم. هذا المنطق لا يستند إلى العقل الديكارتي في كل حالاتها وإنما إلى العقل الشعريّ إن جاز لنا قوْلُ ذلك ، فالمغايرة ،إنْ كانتْ ثمّة مغايرة، تكمن في إضافة مساحة جديدة للتجلّي الشعريّ تُصبح من نصيب النص الشعريّ الجزائريّ المعاصر. لستُ وحدي الذي حاول الجنوح إلى التخفي الشعريّ والإشارة الدلالية والترميز ، ثمّة شعراء آخرون جزائريون حققوا مستويات هامة من خصوصية الكتابة إنْ على مستوى الأشكال، أو على مستوى الموضوعات أو على مستوى جماليات التلقي المقدّمة للقارئ .


    أغلب عناوين قصائد ديوان ''على حساب الوقت'' كانتْ عبارة عن مقامات لأشخاص معيّنين (مقام أدونيس ،مقام البياتي ، مقام الشهيد ، ابن مقلة ...إلخ) .ما سرّ هذه المقامات ؟ . وهل هي تؤسِّس لنوع من التناصّ الذي يدخل إلى عالم أولئك الأشخاص ليُحاورهم من الداخل ؟


    ** هناك معنى راسخ في مجموع دلالاته لكلمة المقام ، وقد حاولتُ في هذا الديوان إضفاء هاته الخصوصية التي تحدثت عنها ، من خلال التنويع على دلالات كلمة المقام ، ففي كل مقام كان النسج مختلفا فهناك المقام المكانيّ ، وهناك المقام الشخصانيّ ، وهناك المقام الموسيقيّ ، وهناك المقام للدلالة الصوفية، وثمّة تقاطعات وتناصّات بين هاته المقامات ومنْ يُمثِّلونها . إذن العلاقة بين الشاعر وهاته المقامات هي نفسها العلاقة التي تربط بينه وبين العالم الذي تُشكّله هذه المقامات في اختلافها ، فمقام البياتي مثلا له دلالتان : المقام الموسيقيّ المشهور والشاعر عبد الوهّاب البياتي ، ومقام الشهيد له دلالتان كذلك : فهو مقام الشهيد المكان المعروف في العاصمة ، ولكنه في الوقت نفسه يُحيل إلى شهيد الثورة الجزائرية .

    مارستَ الكتابة النقدية من خلال كتابِكَ ''النص والتقعيد'' الذي قدّم دراسة موسّعة للشعر الجزائريّ في مرحلة السبعينيــــات. في نظرك إلى أيّ مستوى بلغتْ تجربة الحداثة الشعرية الجزائرية مقارنة بمثيلاتها في المشرق العربيّ ؟
    ** الحقيقة أنّ كتاب''النص والتقعيد'' في جزئيه لا يمثِّل تجربة في الكتابة النقدية بمعنى الكلمة ، وإنما يُمثِّل تجربة في الدراسة الأكاديمية التي تكاد تكون جافة وصارمة ، وما يُمكـن أنْ أستخلصه من هذه التجربة هو أنّ الحداثة الشعـرية إنْ كنّا نقصد من خلالها تغيّر الأشكال كانتْ سابقة في الجزائر على يد شعراء الستينيات، ورائدهم أبو القاسم سعد الله أطال الله في عمره وعلى يد شعراء السبعينيات الذين مثَّلوا موجة الكتابة الحديثة المشوبة بالطرح الإيديولوجي ، غير أنّ دور شعراء السبعينيات كان فاعلا في ترسيخ الأشكال والمضامين الحديثة رغم ما اعتراه من ضعف في تحقق مستويات هذا الطرح ، ثمّ جاء فيما بعد كتّاب وشعراء بإمكاننا أنْ نقول عنهم إنهم خرجوا من سلّم التصنيف الجيليّ إلى الكتابة الانفرادية المغلقة التي تُحاول أنْ تبحث عن التميّز الشعريّ من خلال الانفتاح على التجارب المشرقية والعالمية بصفة عامة. هنا يُمكن القول أنّ هناك أسماء بإمكانها أنْ تُحقّق بصمة متميّزة للنص الشعريّ الجزائريّ المعاصر في خصوصية طرحه ، غير أنّ كثيرا من الأسماء الأخرى تُحاول أنْ تُعيد وتُكرّر تجارب سابقة لمنظور لا يرقى إلى مستوى الوعي بالمجازفة الشعرية في الكتابة ، والغريب أنّ الشعراء الأكثر تأصيلا لهاته المجازفة هم الأكثر ابتعادا عن الساحة والأقلّ حظا في الظفر بالنشر والأضواء والمسابقات.

    لا تزال حرب الأشكال الشعرية قائمة ، ولا تزال كل جماعة تنحاز إلى شكل دون غيره وتتعصّب له . ما رأيك في تلك الحرب ؟ وما موقفك من ذلك التعصب ؟

    ** حرب الأشكال أمر قديم متجدّد تشتعل ناره كحرب طروادة كلما كان لذلك مبرر أو داعٍ ، والحقيقة أنّ حرب الأشكال بقدر ما بإمكانها أنْ تُفسَّر على أنها ظاهرة إيجابية في تسليط الضوء على إشكاليات الكتابة بقدر ما تُخفي وراءها صرامة غير مبرّرة في قضية ليستْ خاضعة لمعايير محدّدة سلفا ، فهناك الجيد والرديء في العموديّ ، كذلك الأمر في قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر ، والمفروض أنْ يُطرح الإشكال على مستوى عُمق الكتابة وتمثُّلِها لحركية العصر في زخم أطروحاته الفكرية والفلسفية وليسَ في اللَبوس المتغيّر المتجدّد دوما .


    ماذا يُمكن أنْ تختار لنا منْ آخر ما كتبتَ كهدية للقارئ الكريم ؟
    ** اختار مقطعا من قصيدتي ''فيزياء'' يحمل عنوان ''كتلة'' ، أقول فيه:
    هو هذا المدى الرخوُ
    هذا الغراء اللزجْ
    هو هذي العجينة
    تخرج من ضلع هذا النظامْ
    لا فتات يُسافر في ظلِّهِ
    لا جزيئات تسبح في كلِّه المندمجْ
    هو هذا الكلام الذي يتملّصُ
    من سلسبيل الكلامْ
    كلُّ ما فيه ينساهُ
    كلُّ الذي يتردد في لحمهِ
    لا يُذكره بالعظامْ.


    نشكر الشاعر عبد القادر رابحي على استضافتنا في منزله من أجل إجراء هذا الحوار الشيق معه حول الشعر والتأسيس للمغايرة والاختلاف في القصيدة الجزائرية المعاصرة.
    ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ

  2. #2
    الصورة الرمزية محمد الأمين سعيدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 1,981
    المواضيع : 138
    الردود : 1981
    المعدل اليومي : 0.30

    افتراضي

    أخي يحيى
    والله هذه مفاجأة أن تنقل الحوار إلى الواحة ، والحق أنه نُشِر في جريدة الحوار الجزائرية في موعدها الأدبيّ الذي يصدر كل أربعاء والذي تُشرف عليه الروائية الجزائرية الكبيرة زهرة ديك صاحبة "بين فكيْ وطن" و"في الجبة لا أحد"، وأجريته مع الأستاذ عبد القادر باعتباره من بين الشعراء الجزائريين الذين لا يزالون يكتبون في الساحة الشعرية الجزائرية منذ السبعينات إلى الآن.
    لقد ركزت في الحوار هذا على ديوانه"على حساب الوقت" الذي أظهر فيه نمطا من الكتابة جديدا ، وكتابه النقدي :"النص والتقعيد" بجزئيه: أيديولوجية النص الشعري، وإسنادية النص الشعري. وللأستاذ رابحي ديوانان آخران منشوران هما : "حنين السنبلة" ، و "الصعود إلى قمة الونشريس".
    والحق أن الأستاذ رابحي عبد القادر لايزال ينشر إبداعاته داخل الوطن وخارجه ، فقد نُشر له مؤخرا مقال "العصافير لا تكتفي بالخليل" في جريدة القدس العربي وجريدة الحوار، وله اعمال أخرى في الموقف الأدبي ، وجريدة الأسبوع الأدبي . وفي مجلة متون أيضا المحكّمة التي تُصدرها جامعة سعيدة ، نشر عدة مقالات في عدديها الأول والثاني ، ومن بينها مقالة قلق الكتابة في قصيدة قلق الأفول لعبد الصمد الحكمي.
    وقد ترأّس الأستاذ ملتقى النقد الأدبي الخامس في جامعة سعيدة المعنون بـ:الأدبي والأيديولوجي في رواية التسعينيات ، وأشرف على إصدار مداخلاته في كتاب حمل نفس عنوان الملتقى .وكان رئيسا للجنة العلمية لنفس الملتقى سنة1999 في طبعته الأولى ونشر أعماله أيضا في كتاب هي الأخرى وقدّم لهما وقد صدرا سنة 2008.
    وقد كُتبت عن أعماله عدة مذكرات تخرج في الجامعات الجزائرية ، وكتب مؤخرا عن كتابه النص والتقعيد الناقد الدكتور الجزائري مخلوف عامر في كتابه الصادر حديثا "مراجعات في النقد والأدب".
    والحق أن الأستاذ رابحي ليس من عادته أن يُذيع اعماله ، أما وقد نقلتَ الحوار وجدتُ فرصة لكتابة هذا الجزء الصغير من سيرته وأرجو أن يعذرني على هذا.
    يحيى شكرا لك وتقبل تحياتي.

  3. #3
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    قرأت هنا عن التجربة خاصة لأتنفس فعلا ً .. فالطريق طويل والمشروع هو من يؤصّل لها وتؤصّل له ..إن ّ التّجربة مثل بصمة الإصبع بجميع خطوطها المتعرّجة .. وأخطر مرحلة في نبوف شاعر هيَ هذه التجربة التي تجعلك طابعا غير مكرّر في العالم كلّه .. ما أصعب هذا .. ما أصعب هذا .. ودّي للجميع ..

  4. #4
    الصورة الرمزية يحيى سليمان شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : آن للمتعبِ أن يستريح
    المشاركات : 1,849
    المواضيع : 223
    الردود : 1849
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    عندما قرأتُ مقامات ( على حساب الوقت ) وجدتني أكتب مقام ( عبد القادر رابحي) بعنوان مقامه
    وآثرتُ ألا أصرح باسمه إلا بعد أن يقرأهُ وجاء رده كالتالي

    أخي الكريم يحي سليمان..السلام عليكم كيف أقرأ هذه؟؟ إحساس غريب ..أشعر به وأنا أتجوّل في هذه المساحة من التحوّلات ..دمت أخي ودام حرفك..
    عبد القادر


    هنا شعرت أني نجحت في التعبير عن بعض المشاعر التي أكنها لشاعر تفرد في تجربته ليكون إحدى علامات هذه الحقبة الزمنية


    مَــقَــامُـــهُ
    يستفيقُ وفي يَدِهِ وَطنٌ لا يعودُ
    إلى يدِهِ المتعَبَه
    ..
    يستفيقُ وفِي يَدهِ لغةٌ مِنْ سماءٍ
    تشاطرُه ُ
    تاجَ شوكٍ
    ومُعجزِةً هاربَه
    ..
    يستفيقُ وفي يدِهِ فكرةٌ لابنِ رشدٍ
    و (أضحى التنائي بديلا )
    ونافورةٌ مِنْ حدائقِ غِرناطةِ السحرِ والكبرياءِ
    وأسيافُها الضاربَه
    ..
    يستفيق وفي يده ألفُ ألفِ احتمالٍ
    وألفُ بناءٍ
    وعشرونَ بحْرًا
    وعشرونَ مدرسةً
    والرموزُ
    وما فعلتهُ بِهِ ذروةُ التجرُبَهْ
    ..
    يستفيقُ وفي يَدِهِ جُرحُهُ مَا اندَمَلْ
    يستفيقُ وفي يَدِهِ الشَطرُ المُحتمَلْ
    يستفيقُ وفي يَدِه حَفنةٌ مِنْ أمَلْ



  5. #5
    الصورة الرمزية عبد الصمد الحكمي شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2005
    المشاركات : 527
    المواضيع : 19
    الردود : 527
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي


    الشكر في ألمع تجلياته أزجيه إلى :
    عبد القادر الرابحي
    محمد الأمين سعيدي
    يحيى سليمان
    وأستأذن ضيف الحوار في مزيد فسحة لنفيد من تجربته من جهة ونثريَ بعض الجوانب العالقة في الحدود من جهة أخرى .
    فهل في وقت الأستاذ عبد القادر متسعٌ لهذه الرغبة ؟
    |
    \
    غزير مودتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. شتاء ثائر إلى / محمد الأمين سعيدي
    بواسطة يحيى سليمان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 24-12-2008, 09:33 PM
  2. تعزيــةللشاعر المميز محمد الأمين سعيدي..
    بواسطة معروف محمد آل جلول في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 45
    آخر مشاركة: 12-12-2008, 08:08 AM
  3. مساجلة هاتفية مع الأستاذ رابحي عبد القادر....
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 03-04-2007, 11:03 AM
  4. سيزيف .. إلى رابحي عبد القادر
    بواسطة د.جمال مرسي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 04-01-2007, 02:44 PM
  5. رحبوا معي بالشاعر الكبير رابحي عبد القادر...
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 16-09-2006, 10:41 PM