أخوّة ووفاء إهدء إلى الحبيب د. سمير العمري

نعم المهدي و المهدى إليه

أخي الحبيب حازم

أبدعت و قلت فأطربت

درة جميلة

و نعم الوفاء وفاؤك

تحيتي

أخي الحبيب جلال صقر
وأنا سعدت كل السعادة بمرورك الكريم على متصفحي
نعم أخي الحبيب هو العمري ومهما قلنا لن نوافيه حقه الذي أغدق من كثيره علينا بل جله إن لم يكن كله
تحيتى لك

اخي الحبيب حازم
نعم والله إنه يستحقها ويستحق أكبر منها
فقد استفدنا منه ومن موقع الواحة الجميل
كبير الفائدة .
نعم المهدي ونعم المهدى إليه ودمتما بخير

نعم الأخ سمير
كريمٌ متى أمدحْه ، أمدحْه والورى
معي ، وإذا ما لمتُه ، لُمْتُه وحدي
\
شكرا حازم

\
غزير مودتي

بوركت اخي حازم
قلتّها أخي في رجل لو قلنا ألفا مثلها ما وفيناه حقه ففضله علينا كبير وعلمه فينا غزير
جزاك الله ألف خير وحفظك وصاحبك المعلم المبجل
تحياتي

أخي الحبيب مولود
جزاك ربي خيراً بمرورك الجميل وقولك النبيل وقلبك الدافئ الدافق حباً وصدقا
تحيتي لك

أخي الحبب حازم:

أيها الشاعر المبدع:

وقفت هنا في محراب الشعور متبتلا بخشوع الشكر لله تعالى أن حباني حبك وحب أمثالك من الكرام فهذا والله من تمام النعمة.

ووقفت على الشعر أستشفا منه التعبير النفي والحس الوفي النابع من قلب عامر بالصدق والرقي فتلعثم لساني عاجزا عن الشكر إلا من دعاء إلى الله أن يجزيك عنا خير الجزاء ، وإلا من رجاء إليك أن تعذر عي مشاعري خجلا وامتنانا.

هو نبع قلبك ووصف ذاتك قبل أن يكون أي شيء آخر ، أسأل الله أن يزيدنا صلة وأن يكرمنا بنعمة الحب الدائم فيه ، وإني يا أخي في شوق للحي وأهله أكثر من ومنهم لي.


ولا يفوتني أن أشكر بكل التقدير كل من مر هنا ممن زاد قدرنا مدحا وقلبنا فرحا. شكرا لكم جميعا.

عظيم شكري وتقديري.

إلى الأخ الحبيب
إلى البعد القريب
إلى من لا يغيب
إلى معلمي الدكتور الحبيب

سمير العمري

بليغٌ له طَيُّ القريضِ خَمائلُ رءومٌ له عند الكِرامِ دلائلُ فصيحٌ إذا رامَ القصيدَ أجادهُ عَفيفٌ وقد طافتْ لديه فضائلُ شفيفٌ وفي زهر الديار أريجه قريبٌ إذا جارتْ عليكَ جلائلُ نَسيمٌ إذا مَرَّتْ خطاهُ بدربنا جليلٌ له فوقَ العِظامِ منازلُ يُحَاكيكَ من بينِ السطورِ كأنهُ بُزوغٌ لبدرٍ قد أُحِيط عنادلُ إذا ما ظلامُ الجهلِ غَلْغَلَ في الورى تسابيح قلب للسمير نواهل إذا حاكَ أهلُ العذلِ شكاً وريبةً صَبورٌ وما قد نالَ منه عواذلُ يناديك شوق الحي حباً ولوعة وما شوق أحبابٍ إليك مُخاتل

صبوح والوجه منه ضياؤنا حبيب بقلب في الشغاف نواهلُ وديع سمير لا يمل سميره وشفت عيون خلفها أّ لفاضلُ

ايها الحبيب حازم
انت حبيب مدح حبيب
قطعة من جمال
يستألها استاذنا الدكتور سمير وحبيبنا
سبقتني بها يا حازم
اكرمكم الله فاضل مدح فاضل
دمت بالوفاء مغلف القلب وصاف الفكر
اخوك طنطاوي

جميل ماكتبت ياحازم والدكتور سمير أهل لذلك
دامت المودة والأخوة

تحياتي المتواترة

هو ذا أخانا ومعلمنا وسميرنا د. سمير العمري ..
لا فض فوك أخي حازم ، قلت فصدقت ..
نعم الأخوة هي التي جمعتكما وجمعتنا بكما ..

بارك الله بالمهدي والمهدى إليه ..

إلى الأخ الحبيب
إلى البعد القريب
إلى من لا يغيب
إلى معلمي الدكتور الحبيب

سمير العمري

بليغٌ له طَيُّ القريضِ خَمائلُ رءومٌ له عند الكِرامِ دلائلُ فصيحٌ إذا رامَ القصيدَ أجادهُ عَفيفٌ وقد طافتْ لديه فضائلُ شفيفٌ وفي زهر الديار أريجه قريبٌ إذا جارتْ عليكَ جلائلُ نَسيمٌ إذا مَرَّتْ خطاهُ بدربنا جليلٌ له فوقَ العِظامِ منازلُ يُحَاكيكَ من بينِ السطورِ كأنهُ بُزوغٌ لبدرٍ قد أُحِيط عنادلُ إذا ما ظلامُ الجهلِ غَلْغَلَ في الورى تسابيح قلب للسمير نواهل إذا حاكَ أهلُ العذلِ شكاً وريبةً صَبورٌ وما قد نالَ منه عواذلُ يناديك شوق الحي حباً ولوعة وما شوق أحبابٍ إليك مُخاتل

دام نبض قلمك أخي العزيز .
قصيدتك لها إيقاع في النفس لسببين: جمالها وموضوعها حيث قيلت في من يستحقها .

لرقيك وطيب قلمك وسماحة نفسك ايها الحازم

كتبت هذه القصيده الرائعه في أستاذنا الجليل
صاحب الحس الجميل والحرف الأصيل
والظل الظليل

الدكتور / سمير العمري

نعم من أهديت إليه هذه الكلمات الرقراقه التي تنساب عذوبه ورقه
وحمبه وموده واحترام وتقدير لهذا الشامخ

سجل إعجابي بما خطه قلمك هنا

سلمت الأنامل يا حازم

ودي وتقديري

أخي الحبيب أحمد
وشكرا كل الشكر لرقي روحك وطيب خلقك ودماثتها
أسعدني مرورك أيها الطيب الحبيب
هو العمري يا صديقي ولا شيئ يفيه حقه ولو كانت المعلقات
تحيتي لك