كلما اشتقت لكِ يا فؤادى

كلما أشتقت لك .................... وصل بي الحال أكون شاعرك..... في شعر الغرام ... كلما اشتقت لك ..................... وصل جنون اشتياقي أني اعشق جدار بيتك ... كلما اشتقت لك ....................... وصل عشقي بك أن أكتب على صدري أسمك .. كلما أشتقت لك ...........................حتى ضممت الوردة على صدري.... الشوق بك ولك ليس قديما بل الآن أعيشه لك وبك ولأجلك .... وجدت في عالمي من اقسم معه الشوق قسمين... وجدت في حياتي من أحب النظر فيه .. لأنسى هموم الكون ... وقسوة الناس ... وجدت في دنيتي من يشاركني مشاعر الحزن و الفرح... وجدت في عمري من لا ينافسه في الكون والدنيا أحدأً بقلبه... فهل تكون أنت .... ملجأ للشوق و الحنان والدفء ... فهل تكون أنت .... مكان أطمئناني وراحتي كاطفل يحتاج لدف و حنانك ..... ضمني إلى صدرك .... و علمني كيف أكون إنسان مغرور بحبك .... أدخلني إلى حنانك ..... و علمني كيف أنسى آلام القهر والخوف من بعدك .... ضمني إلى مشاعرك .... و علمني كيف اعشق الحياة لك ومن أجلك وبك .... أحضني إلى قلبك ...... وعلمني معنى الحب الذي عشت أحلم به لك ..... ضمني إلى جسدك ....... وفهمني كيف يكون الشوق و الخوف من بعدك نهاية حياتي ... أدخل حياتي إليك .... ........... و افهمنى كيف أعشق الغرام لك ... ضمني إليك ........... و لا تتركني أتألم في هذا العالم القاسي بل زدني عصرا لأتعلم صفاتك ... فحينما يضم قلبي قلبك .... اسمع تلك الدقات التي تهز جسدي من الخوف منك ولك .... فحينما يلاصق قلبي قلبك .... ينتابني شعور باني أضمك طوال عمري فلن أجد ارق لقلبي سواك ... فحينما تقترب أنفاسك من أنفاسي ... أجدها نسمات تحملني في دنيا الحب الصادق والروح .... فحينما تقترب مني ..اصمت لأرى تلك العيون و أقول لك أنت أبي وأخي و روحي ... فحينما تمدى يدك .... أحس أني بين ذراعيك ...... أرقص و أرقص وأقص .... في عالم الرقص .... حينما تنظر لي أقول لكي حينها بقبلة ......... " أحبك " حينها أجد قلبك سكنها المشاعر ........ و هو يحمل الشوق كوردة أضمها لصدري... هل أنت ... إنسانه بين نساءهذا العالم واحده فقط ... فأنتي تحملي في داخلك كون من الحب والعشق .... فتحملي نبضاتك الطيبة انسانه ليس من البشر ... وتحمل عيونك حين انظر إليها سحر الروح والكيان ... وتحملي أنتي كل صفات الكون .... و تركتي الغرور لغيرك .... و تمسكت بروحك ... و اقسمت بعطفك و حملت أجمل أسم أم أنت بالنسبة لي ....! العيون التي أرى الكون فيه جميل ...... القلب الذي يحضن فيه المشاعر ...... الشفاه التي تذكر طيبت قلبك ...... اليد التي تلمس يدك و تسير بعيدا عن العالم و تعيش مع أحلامك و رقتك أحلى الأوقات..... الروح التي تسكن منك تجعلني اعشق الحياة وأعرف معنى الدنيا....... أنت كما أنت حلم وواقع أعيشه و لن أرضى أن أغيرك في حياتي..........! من أنتي ....؟ من أنتي ...؟ من أنت يا من زرعتي في عالمي كل هذا ......؟؟

وبما أنني أول من يعانق هذاالجمال وهذه المشاعر العبقه
أشهد بأن لديك موهبه جميله وتمتلك مفردات سلسه ومعانِ
جميله وتعبيرات رائعه

ولكن عتبنا على الكيبورد في بعض الهنات الخفيه مثل

من أنتي ....؟

هي

..... من أنتِ ....؟

ولكن دمت مبدع أيها الصديق الغالي
وتقبلن صديق لك منذ الآن

ادعُ لي فستبدأ امتحاناتي اليوم

دعواتك أيها الجميل

تحيتي لجمال قلبك وعذوب حرفك

أخوك الصغر / أحمد موسى

جميل وأكثر هذه المشاعر المتدفقة
حبذا لو حاولت الكتابة بقلمك أستاذ أحمد مؤكد ستكتب أفضل
شكراً على النقل واسمح لي بنقلها لاستراحة الواحة
دمت طيباً

أخى أحمد موسى انة اكبر شرف لى لتكون معانقتك هى الأولى وشرف لى أيضا ليكون لى صديق مثلك فحقاً أنت رائع ومواضيعك رائعة ان دلت انما تدل ع انسان رقيق المشاعر ومهذب الخلق فلى عظيــــــــــــــــــــــ م الشرف أخى الحبيب.
وأشكرك كل الشكر ع مرورك الذى حقأً أنار متصفحى
وأدعو اللة لك بأن يتم عليك الإمتحانات بخير وإياك ان تنسى حلاوة النجاح انت عارف عنوانى
أخوك/ أحمد الفوال

جميل وأكثر هذه المشاعر المتدفقة
حبذا لو حاولت الكتابة بقلمك أستاذ أحمد مؤكد ستكتب أفضل
شكراً على النقل واسمح لي بنقلها لاستراحة الواحة
دمت طيباً

أختى رنيم شكراً ع مرورك ع متصفحى
فأنتِ متابعة لى دائما فأشكرك
ولكن هذا الموضــــــــــــــــــــ ــــــــــــوع ليس منقــــــــــــــــــــــ ــــــول

!!!