أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الخواطر الملوّنة

  1. #1
    الصورة الرمزية حسين أحمد سليم قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    العمر : 71
    المشاركات : 163
    المواضيع : 130
    الردود : 163
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي الخواطر الملوّنة

    الخواطر الملوّنة
    تجسيد ديمومة وقدرة
    للكاتبة الحاجّة: وضحة سعيد شعيب

    بقلم: حسين أحمد سليم آل الحاج يونس

    قدرا تتماهى حركة فعل الأشياء في رحاب هدأة الأشياء, نسيج آخر من عناصر أخرى في عالم فضاءات سكينة الصّمت... هناك عند حدود الإمتدادات اللامتناهية, تتوّلد في كنه الرّؤى معالم الإبداع, وتتشكّل في رحم المشاعر والأحاسيس لوحات التّجلي...

    يستفيق الكاتب في غفلة من هجعة ثباته العميق, ويسترجع ذاته من ضجعة شروده البعيد, ويستعيد إبحاره من هيام إنسيابه الأثيريّ, خلف رؤى الأحلام المتهادية على أجنحة لطائف النّسائم, المسافرة في شفافيّتها وعذريتها, بين حدوديّة الحقيقة في واقع المكان, وآفاق الخيال في طيّات الزّمان...

    قدرا محدودا في ومضات موقوتة, يمارس الكاتب فعل حركة الجنون قبل العودة إلى الوعي, ليكتشف في ومضة من روح, بأنّه غرف من عمق أغوار حناياه, خلاصة الأحاسيس وصفوة المشاعر, وأفرغ من وجدانه أجمل لحظات العمر, وأعذب معاني الحياة, وأمتع مظاهر العيش...

    فلسفة صوفيّة لم يُشر لها الآخرون؟! يمارس الكاتب حركة فعل الإرتحال الدّائم في مكنون النّفس الأمّارة بكلّ الأشياء, ويمارس أيضا حركة الرّحيل الرّوحيّ المستمرّ, سعيا حثيثا وراء أمل يحاكيه أثيريّا عبر ثنايا الوجدان محاكاة بالتّفكّر, ليرسم في فضاءات الذّاكرة أوّليّات الإعتقاد بأنّه تمكّن من رؤياه, واستحوذ على أمله المنشود...

    وقدرا في غمار الصّحوة الفكريّة عند الكاتب, بعد ولوج عالم الوعي الباطنيّ وريادة عالم العرفان الذّاتيّ, ترتسم معالم لوحة الإبداع, لتؤكّد له أنّ الحقيقة غير ذلك الإبحار في متاهات رؤى الأحلام, وأنّ الواقع في المكان غير ذلك التّجديف في عباب الخيالات السّراب, فكلّ حركات الأنغام المتولّدة من الأوتار الأحلام, المرسومة على القسمات الظّاهريّة والباطنيّة... اختفت في الأعماق فعل انكفاء, وتبدّدت معالمها في حركة تراجع, وغامت صورتها الجميلة, مبتعدة من واجهة الصّدارة إلى زوايا أخرى من بنك الذّاكرة...

    وقدرا آخر, ترتسم الأشياء في صورة تجديد الحياة, وانبعاث الحركة في كنه الأشياء, وبالرّغم من الإحساس بالضّمور, والشّعور بالإحباط... يعود الكاتب في لعبته إلى الإلتفاف على بنات الأفكار, ويعمل على استقطاب الحلم من كنه الرّؤى على أمل اللقاء, راسما لوحته الفكريّة المفضّلة بالحروف والكلمات والخواطر, مصورّا معاناته في متاهات الحياة, طامحا في جموح دفين, يدفع به إلى التّطلّعات المستقبليّة, التي تجسد له إمكانيّة التّواجد الفعلي, والتي تخلق له إمكانيّة اللقاء مع عذراء خيالاته, فعل إنسكاب الألوان الفكريّة في بوتقة عناصر اللوحة الكتابيّة, وفعل إنسياب الخواطر في مجرى الأفكار, يرسم لذّة الإبداع في اللوحة الكتابيّة على مساحة ما, في مكان ما, وفي زمان ما, فعل ديمومة وكينونة لإقتران الأشياء واستمراريّة الحياة...

    وقدرا أيضا, تتجلّى في البعد الممتدّ, خارج منظومة المكان والزّمان, عبر ثنايا تموّجات طبقات الخيالات, صورا جماليّة الإبداع, تتراءى مشهديّاتها في فضاءات المعرفة , لتسبك فوق القرطاس بالمداد معالم الجمال, في كنه اللوحة الكتابيّة, بكلّ حالات الوضوح, وكلّ مزايا النّبل, المتألّقة في معالم الإباء, التي تسم الكاتب, شخصيّة أخرى في لوحاته الكتابيّة الفنّيّة...

    كينونة أخرى في تلك الرّؤيا التي ترسم الإبداع, بكلّ عناصر الجمال, لا مجال للمساومة, ولا مناصّ للتنازل, في تلك المقوّمات, التي تشكّل معالم الكتابة... ما دام هناك , فعل الإباء, يملأ الحنايا, وما دام هناك, فعل العنفوان, يروي الأعماق, فكلّ الأشياء الواردة, إلى دواخل النّفس, مرفوضة, إذا ما خالفت, حركة الشّعور, التي تنتاب الكاتب...

    وقدرا كذلك في العملية الإنتاجية, على مستوى الإبداع, وبالرّغم من الوجع الذي يلمّ بالكاتب, والألم الذي يعانيه, فإنّه في محاكاته الأثيريّة, يقدّم النّصّ في لوحة إبداعه, كجزء من أعماقه, مجسّدا على صفحة, من شفافيّة روحيّة, موقّعا بالحروف, مرسوما بالكلمات, مشكّلا بالخواطر, وبقدرة متمايزة, وقوّة عجيبة, تؤكّد على فعل إلتماس الفكرة السّحريّة, في موقعها الملائم, وتحديد البعد الأخر, للوجه الأخر, في محوريّة بؤريّة, تركّز عموديّة السّمت الرّأسي, في المكان والزّمان المناسبين, المتطابقين بين الرّؤيا والواقع...

    أيضا في حركة الإبحار المعرفيّة, عبر ثنايا فعل الإبداع, تتكوّن لدينا, الصّورة الواضحة في جماليّة معيّنة, لنلتمس من خلالها, القناعة بأنّه, كلما ازدادت, الطّاقة التي تولّد الإمكانيات اللازمة, لدى الكاتب, ازدادت بالتّالي, حركة الرّسم بالحروف والكلمات والخواطر, إلى حالة النّحت الموضوعي, بأزميل الكينونة الوجوديّة, في هدأة السّكينة, لتشكّل لوحة الحياة الفكريّة, من شغاف الرّوح, على جدران القلب...

    تتماهى الأشياء في تلك اللحظة, حيث تبرز كلّ التّناقضات, فعل ازدحام وتنافس, لتنفذ من زاوية إنسياب البوح, مع همس الرّوح, بحقيقة ما يعتلج من مشاعر, تحرّض الرّؤى, على الإنهمار فيضا, من توهّج بنات الأفكار الكتابيّة, لاكتمال التّجربة الفكريّة...

    تلكم هي حال الأديبة الكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب, المتواضعة, الرّقيقة, الهادئة, الإنسانيّة, المبحرة في عالم الفنون الأدبيّة والتّصويريّة, العابدة في محراب الكلمة والصّورة, تقيم صلواتها الكتابيّة والفنّيّة في محراب الكتابة الموضوعيّة, تترنّم في سيمفونيّاتها الفكريّة العابقة بالطّيب والحبّ والجمال, تهديها للوجود والحياة والحبّ والنّاس...

    حيث تقول في كلمات لها, منشورة في صحيفة اللواء اللبنانيّة بتاريخ نهار السّبت الواقع في 24/05/1997 تحت عنوان "كلمات" في الصّفحة الثّقافيّة:

    من لا يملك روحيّة الجمال, لا يملك أن يعرف ما هو الجمال, وما سرّ الجمال...
    الجمال, آيات الله في الأرض...
    أطرب وأنتعش مع جمال الطّبيعة الفاتن...
    كحّل عيناك بجمال الكون البديع الصّنع, تعرف عظمة الخالق...
    أنظر إلى الوجود من عمق الرّوح, ومن أغوار النّفس, فلا أرى سوى الجمال يسيطر على هذه الحياة الجميلة...
    الحُبّ كتاب الحياة عنوانه الجمال...
    أحببت الجمال, فإذا العالم كلّه جميل...
    الجمال لمسة الخالق للحياة...
    الجمال أشعّة سحريّة, تلامس النّفوس النّقيّة...
    أفضل كتاب ملكته, الجمال...
    أفضل كتاب قرأته, الحُبّ...
    الجمال إكسير الحياة...
    للجمال فضيلة على النّفس الإنسانيّة, لأنّها تهذّبها...
    الشّعور بالجمال, شعور ذاتيّ, غير مكتسب...
    الجمال تهذيب للنّفس, ورقيّ لها...
    الجمال قوام الخلق...
    الحُبّ كتاب مقدّس, والجمال كلماته...
    الجمال عنوان المرأة المخلوقة...
    الجمال كتاب الحُبّ الصّادق...
    الجمال آيات فنّ, أبدعتها يد العليّ القدير في هذا الكون البديع...
    الفنّ والموسيقى عناوين الجمال...
    وجه أمّي, جمال الحياة...
    عندما أنظر في عينيّ أمّي, أكتشف جمال الوجود...
    يُشرق الجمال من نور الله...
    الإيمان بالله, حبّ مطلق, وإنتعاش بالجمال الخالد...
    المرأة الجميلة, لمسة من سحر الطّبيعة...
    أنظر إلى وجهي في المرآة, فأشكر الخالق الذي خلقني...
    الجمال, أدب يُشرق بسنى الإلهام...
    جوهر المرأة الفاضلة, روح مؤمنة سامية, ونفس متواضعة طيّبة, وجسد متكامل متناسق, ورونق في الجمال...

    كلمات تجسّد شفافيّة روحها في لوحات كتابيّة فنّيّة, في وجدانيّات مصوّرة, من الفنون الأدبيّة والتّشكيليّة, لتؤكّد صدق الذّات في خلاصة الكلمات والخواطر والمشهديّات, وترسم حقيقة النّفس في رومانسيّة أثيريّة, تأتلق من عمق الأحاسيس, وحقيقة المشاعر, الكامنة في خفايا الحنايا, الممزوجة بضربات الفؤاد, على إيقاع الحُبّ , والعشق والهيام والحياة, لترجمة صور الأحلام, إلى واقع ملموس, وتحقيق الرّؤى والآمال, في واقع يحاكي الآفاق والطّموح...

    وتقول أيضا في كلمات لها, منشورة في صحيفة اللواء اللبنانيّة بتاريخ نهار الثّلاثاء الواقع في 23/09/1997 تحت عنوان "كلمات" في الصّفحة الثّقافيّة:

    كلّ ما في الكون, كلّ ما في الحياة...
    سيؤول إلى السّكون, إلى الهدوء التّام...
    من إصطخاب, من عجيج, من زحام...
    الكلّ سيخلد إلى الهدوء, الكلّ سيطويه العدم...
    ويُذرى الزّمان, وتضيع الأيّام, وتهرب الآمال...
    وتختفي الأهداف, وتذوب الأحلام...
    وتغدو الحياة سرابا في سراب...
    وتتوالى السّنون, وتنطوي القرون, وتزول الأعوام...
    ونذوي, ونهوي, وننهار, وتحيط بنا الأسقام...
    وتغتصبنا, وتجتاحنا, وتسيطر علينا الآلام...
    ونمضي في الحياة...
    نعيش الذّكريات, وطيب الحكايات...
    تؤرّقنا الأحلام...
    مُقيّدون, مُسلسلون, يائسون...
    نرقب الممات, ما بين ضياء يُيهرنا, ودامس الظّلام...
    ونمضي في عباب الوجود...
    هائمين, نائحين, مائجين, لا نُحقّق مرام...

    هكذا الكتابات المختلفة والمشهديّات الملوّنة للكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب, تجسيد ديمومة, وتوكيد قدرة, في حياة الكاتبة الفنّانة الشّفافّة كالماء, النّاصعة كالثّلج, المتألّقة كالضّوء... اللطيفة كالأثير, العابقة كالياسمين, النّضرة كالبهاء...

    وتقول أيضا في كلمات لها, منشورة في صحيفة الدّيار اللبنانيّة بتاريخ نهار الأربعاء الواقع في 26/08/1998 تحت عنوان "نحن" في صفحة الآراء الحرّة:

    مُسيّرون جميعنا, مُجبرون بقوّة القاهر...
    مُضطّرّون بقوّة القادر...
    على المُضيّ, على الإستمرار...
    لا, لا نستطيع التّمرّد...
    لا نقوى على الثّورة...
    على واقعنا, على مصيرنا...
    ولكن...
    لم ولن نتوقّف...
    وسنتابع...
    لم ولن نستسلم...
    سنخلو يوما إلى ذواتنا وأنفسنا...
    ونستشعر الوجع...
    والألم الآتي بعزم الحاضر...
    الذي نشعر, والذي نعاني...
    وسنثور ثورة كبرى...
    في كلّ شيء, وعلى كلّ شيء...

    تلك هي الكاتبة الأديبة الفنّانة الملهمة, مبحرة في رؤى الوجود والحياة والحُبّ, من أجل الوجود والحياة والحُبّ... تكتب الوجود صورا ومشهديات في وجدانيّاتها... وتشكّل الحياة لوحاتا تحكي في خواطرها وصورها... فتأتي ملوّنة, بألوان الوجود والحياة والحُبّ الذي تحيا فيه, وتعيش دقائقه الكاتبة الفنّانة وضحة سعيد شعيب المتعملقة بفنونها الكتابيّة وصورها الفنّيّة من خيمة الفنون الأدبيّة والتّشكيليّة...

    تقول في كلمات لها, منشورة في "هايدبارك" صحيفة نهار الشّباب اللبنانيّة بتاريخ نهار الثّلاثاء الواقع في 27/07/1999 تحت عنوان "بوح وإنتصار" :

    من رقة الجسد أنفلت
    من سوءة النّفس أتجرّد
    صهوة السّمو
    وذرى الإرتقاء
    وعناد الطّموح
    أمتطي
    أُبحر في العباب
    في حقب الزّمان
    في معالم
    في مجاهل المكان
    في الرّحاب
    أتقلّب
    أُحاكي
    أُناجي
    ماورائيّات الأثير
    في حلم الرّؤى
    والأمل المنشود
    في دنيا الوجود
    في كينونة الفعل
    في صيرورة الملموس
    أبوح
    أتحرّر وأنتصر...

    الكاتبة: وضحة سعيد شعيب, منتسبة في إتّحاد الكتّاب اللبنانيين, ومنتسبة في دوحة البقاع الثّقافيّة, وكاتبة في الشّبكة العالميّة للمعلومات, لها العديد من المواقع الخاصّة, كتبت في العديد من الصّحف والمجلاّت اللبنانيّة, تمارس الكتابة الوجدانيّة الرّوحيّة والفنّ التّصويري في محترفها الفنّي في ضاحية بيروت الجنوبيّة, وصدر لها العديد من المطبوعات الكتبيّة ومنها:

    خواطر ملوّنة (مجموعة كلمات ووجدانيّات ومقالات وخواطر نشرت في الصّحف اللبنانيّة)
    فضاءات (مجموعة وجدانيّات نثريّة)
    تحدّيات (مجموعة خواطر منوّعة)
    إشراقات (مجموعة كتابات روحانيّة)
    تهجّدات (مجموعة أدعيّة ومزامير وابتهالات)
    حسين أحمد سليم
    hasaleem

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    أشكرك على ذوقك في الختيار ونقلك الجميل
    تحياتي

المواضيع المتشابهه

  1. ذات العيون الملونة
    بواسطة عدنان القماش في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-10-2017, 10:06 PM
  2. عقد الخواطر .. إهداء إلى د. سمير العمري
    بواسطة علي المعشي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 01-07-2010, 10:30 PM
  3. قطع الحياة الملونة..(إلى المغربية الأصيلة )
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 21-03-2009, 02:44 PM
  4. نجوى سالم وفراشاتها الملونة بلون الذاكرة
    بواسطة فضل شبلول في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-08-2006, 07:11 PM
  5. {{ عشيقتي مهلاً فزوبعة الخواطر للخطر }}
    بواسطة حامدالبار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 21-05-2004, 08:49 PM